gehad87
05-02-2015, 12:06
جاء أداء 5 أسواق خليجية باللون الأخضر خلال الأسبوع الأخير من شهر أبريل، واقتصرت التراجعات على سوقين فقط، في حين استطاعت بورصة مصر أن تقلص خسائرها الأسبوعية بعد المكاسب الأخيرة.
وتصدر سوق دبي المالي مكاسب الخليج خلال الأسبوع، بارتفاع نسبته 3.45%، وجاء السوق السعودي بالمركز الثاني مرتفعا بنسبة 2.3%، وكانت المركز الثالث من نصيب بورصة قطر بنسبة 0.95%.
وحقق المؤشر السعري لسوق الكويت ارتفاعا نسبته 0.72% خلال الأسبوع، وسجل سوق أبوظبي أقل المكاسب مرتفعا بنسبة 0.33%، وكانت الخسائر من صيب البحرين ومسقط بنسبة 0.51% و0.59% على التوالي، وتراجعت بورصة مصر بنسبة 0.7%.
واصل سوق دبي مكاسبه للأسبوع الخامس على التوالي، مضيفا 141 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 4,229 نقطة، مدعوما بالأداء الإيجابي لقطاع العقارات والبنوك والاستثمار.
وربح المؤشر العام لسوق أبوظبي 15.37 نقطة خلال الأسبوع وصل بها إلى مستوى 4647.12 نقطة مدعوماً بارتفاعات القطاعات القيادية بصدارة الطاقة والعقار.
وقال إيهاب رشاد، الرئيس التنفيذي لـ "مباشر لتداول الأوراق المالية" إن المكاسب التي حققتها أسواق الإمارات بالفترة الأخيرة قد ساعدتها على استرداد الثقة بشكل كبير، مما دفع بالمؤشرات إلى اختراق مستويات مهمة.
وأضاف رشاد أن اقتراب نهاية الإغلاقات الشهرية دفع ببعض الصناديق والمحافظ لاستغلال جو التفاؤل الذي يسيطر على الأسواق، لتحسين مراكزها المالية.
وواصل المؤشر للبورصة الكويتية صعوده في ظل اتجاه المتداولين إلى عمليات تجميعية، وزيادة مراكزهم بالأسهم، ليضيف إلى رصيده 45.67 نقطة، وصل بها إلى مستوى 6377 نقطة.
وقال المستشار المالي بالأسواق العالمية والعملات محمد الشميمري: «واصل أغلب المتداولين بالسوق الكويتي خلال الأسبوع الشراء الانتقائي لبعض الأسهم التشيغلية، مع استمرار المضاربات على الأسهم الرخيصة وسط تحسن أغلب الأسواق المجاورة والأسعار العالمية للنفط».
وأضاف "الشميمري" "المؤشر السعري أكد اختراق المقاومة عند مستوى 6330 نقطة، ليغلق عند 6377 نقطة ليصبح من الناحية الفنية باتجاه صاعد على المدى القصير".
وسجل المؤشر العام لبورصة قطر ثاني ارتفاعاته الأسبوعية رابحاً 114.63 نقطة ليصل إلى مستوى 12164.48 نقطة، وكان إغلاقه بنهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 12049.85 نقطة.
وقال محلل أسواق المال، أحمد عقل : "إن محافظة المؤشر العام لبوصة قطر على مستويات 12050 نقطة يُعد إيجابياً"، مشيرا إلى أن المؤشر يواجه نقاط مقاومة عند مستويات 12350 نقطة.
وفي المقابل، انخفض المؤشر العام لـ «سوق مسقط للأوراق المالية» خلال تعاملات، الأسبوع ليعاود هبوطه بعد ارتفاع دام لأربعة أسابيع متتالية، فاقدا 38 نقطة من قيمته، ليصل إلى مستوى 6322 نقطة.
وأنهى المؤشر العام لسوق البحرين للاوراق المالية تعاملات الأسبوع الأخير من شهر أبريل على تراجع، خاسرا 7.15 نقطة ليهبط إلى مستوى 1397.77 نقطة متأثرا بتراجعات قطاع الاستثمار.
وتراجعت مؤشرات بورصة مصر بنحو جماعي خلال تعاملات الأسبوع الجاري، فيما قلص رأسمالها السوقي خسائره الى 7.5 مليار جنيه (979.5 مليون دولار) بعد مكاسب جلستي الاربعاء والخميس مع تواتر أنباء متعلقة بضريبة توزيعات البورصة.
وقال أحمد سعد، رئيس قسم التحليل الفني لدى تايكون لتداول الأوراق المالية: "بعد توارد انباء عن بدايه مناقشه الحكومه الحاله السيئه التى مرت بها البورصه خلال الفتره الماضيه بدات مؤشرات البورصه تتعافى مره اخرى ووسط حالة من التفائل للخروج من الازمه.
وأضاف سعد : "من الممكن ان يستكمل المؤشر الثلاثيني الارتداد عكس الاتجاه الهابط قصير الاجل الى المستهدفات عند 8700 نقطة ثم 9100 نقطة ولكن يمثل الاخير مستوى مقاومه هام فى الوقت الحالى".
وتصدر سوق دبي المالي مكاسب الخليج خلال الأسبوع، بارتفاع نسبته 3.45%، وجاء السوق السعودي بالمركز الثاني مرتفعا بنسبة 2.3%، وكانت المركز الثالث من نصيب بورصة قطر بنسبة 0.95%.
وحقق المؤشر السعري لسوق الكويت ارتفاعا نسبته 0.72% خلال الأسبوع، وسجل سوق أبوظبي أقل المكاسب مرتفعا بنسبة 0.33%، وكانت الخسائر من صيب البحرين ومسقط بنسبة 0.51% و0.59% على التوالي، وتراجعت بورصة مصر بنسبة 0.7%.
واصل سوق دبي مكاسبه للأسبوع الخامس على التوالي، مضيفا 141 نقطة إلى رصيده، صعد بها إلى مستوى 4,229 نقطة، مدعوما بالأداء الإيجابي لقطاع العقارات والبنوك والاستثمار.
وربح المؤشر العام لسوق أبوظبي 15.37 نقطة خلال الأسبوع وصل بها إلى مستوى 4647.12 نقطة مدعوماً بارتفاعات القطاعات القيادية بصدارة الطاقة والعقار.
وقال إيهاب رشاد، الرئيس التنفيذي لـ "مباشر لتداول الأوراق المالية" إن المكاسب التي حققتها أسواق الإمارات بالفترة الأخيرة قد ساعدتها على استرداد الثقة بشكل كبير، مما دفع بالمؤشرات إلى اختراق مستويات مهمة.
وأضاف رشاد أن اقتراب نهاية الإغلاقات الشهرية دفع ببعض الصناديق والمحافظ لاستغلال جو التفاؤل الذي يسيطر على الأسواق، لتحسين مراكزها المالية.
وواصل المؤشر للبورصة الكويتية صعوده في ظل اتجاه المتداولين إلى عمليات تجميعية، وزيادة مراكزهم بالأسهم، ليضيف إلى رصيده 45.67 نقطة، وصل بها إلى مستوى 6377 نقطة.
وقال المستشار المالي بالأسواق العالمية والعملات محمد الشميمري: «واصل أغلب المتداولين بالسوق الكويتي خلال الأسبوع الشراء الانتقائي لبعض الأسهم التشيغلية، مع استمرار المضاربات على الأسهم الرخيصة وسط تحسن أغلب الأسواق المجاورة والأسعار العالمية للنفط».
وأضاف "الشميمري" "المؤشر السعري أكد اختراق المقاومة عند مستوى 6330 نقطة، ليغلق عند 6377 نقطة ليصبح من الناحية الفنية باتجاه صاعد على المدى القصير".
وسجل المؤشر العام لبورصة قطر ثاني ارتفاعاته الأسبوعية رابحاً 114.63 نقطة ليصل إلى مستوى 12164.48 نقطة، وكان إغلاقه بنهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 12049.85 نقطة.
وقال محلل أسواق المال، أحمد عقل : "إن محافظة المؤشر العام لبوصة قطر على مستويات 12050 نقطة يُعد إيجابياً"، مشيرا إلى أن المؤشر يواجه نقاط مقاومة عند مستويات 12350 نقطة.
وفي المقابل، انخفض المؤشر العام لـ «سوق مسقط للأوراق المالية» خلال تعاملات، الأسبوع ليعاود هبوطه بعد ارتفاع دام لأربعة أسابيع متتالية، فاقدا 38 نقطة من قيمته، ليصل إلى مستوى 6322 نقطة.
وأنهى المؤشر العام لسوق البحرين للاوراق المالية تعاملات الأسبوع الأخير من شهر أبريل على تراجع، خاسرا 7.15 نقطة ليهبط إلى مستوى 1397.77 نقطة متأثرا بتراجعات قطاع الاستثمار.
وتراجعت مؤشرات بورصة مصر بنحو جماعي خلال تعاملات الأسبوع الجاري، فيما قلص رأسمالها السوقي خسائره الى 7.5 مليار جنيه (979.5 مليون دولار) بعد مكاسب جلستي الاربعاء والخميس مع تواتر أنباء متعلقة بضريبة توزيعات البورصة.
وقال أحمد سعد، رئيس قسم التحليل الفني لدى تايكون لتداول الأوراق المالية: "بعد توارد انباء عن بدايه مناقشه الحكومه الحاله السيئه التى مرت بها البورصه خلال الفتره الماضيه بدات مؤشرات البورصه تتعافى مره اخرى ووسط حالة من التفائل للخروج من الازمه.
وأضاف سعد : "من الممكن ان يستكمل المؤشر الثلاثيني الارتداد عكس الاتجاه الهابط قصير الاجل الى المستهدفات عند 8700 نقطة ثم 9100 نقطة ولكن يمثل الاخير مستوى مقاومه هام فى الوقت الحالى".