gehad87
05-03-2015, 11:56
توقع محللون فنييون وخبراء أسواق المال، ان تشهد تحركات البورصة المصرية حالة من التذبذب بين الصعود والهبوط، مع استمرار ضغوط أزمة الضرائب على القرار الاستثماري للمتعاملين وذلك مع استهدف المؤشرات والاسهم اختراق مقاومات فرعية خلال الفترة الحالية.
قال عبدالمنعم مطر، رئيس مصلحة الضرائب المصرية إنه لا توجد تعديلات على ضريبة توزيعات الأرباح بالبورصة.
كان وزير المالية "هاني قدري دميان"، وافق في يوليو 2014 على فرض ضريبة 10% على الأرباح الرأسمالية في البورصة ضمن عدة خطوات تبنتها الحكومة المصرية للإصلاح الاقتصادي.
وقال أحمد عبدالحميد، العضو المنتدب للفروع لدى وثيقة لتداول الأوراق المالية، ان تعاملات البورصة خلال الاسبوع الجاري سيغلب عليها التباين بين الصعود والهبوط في ظل اصرار الحكومة على تطبيق الضريبة بالرغم من مناشدات اطراف سوق المال بضرورة الغائها واستبدالها بضريبة الدمغة.
وأضاف عبدالحميد، ان النصف الاول من تعاملات الاسبوع قد يشهد ضغوط بيعية بفعل تأكيد استمرار قانون الضريبة، على ان يشهد النصف الثاني تماسك أداء الاسهم والمؤشرات ومحاولة الارتداد.
وأضاف مطر، في تصريحات "لن نناقش تعديلات على قانون ضريبة التوزيعات، هذا غير مطروح".
وقال وزير المالية في تصريحات يوم الخميس، إن التعديلات التي يجري مناقشتها بخصوص ضريبة الأرباح الرأسمالية في البورصة تتعلق بآلية دفع الضريبة.
توقع إيهاب سعيد رئيس قسم البحوث المالية بشركة «أصول» للتداول في الأوراق المالية، ان ينصب تركيز المؤشر الثلاثيني خلال تعاملات الاسبوع الجاري على مستوى المقاومه الجديد قرب ال 8750 نقطه والذى ان نجح فى تجاوزه لأعلى فنتوقع معه ان يواصل ارتداده التصحيحي فى اتجاه مستوى ال 8950 - 9000 نقطه قبل ان يواجه قوة بيعيه جديده.
واما فيما يتعلق بمؤشر الاسهم الصغيره والمتوسطه قال السعيد، "ان تركيزه سيكون منصبا على مستوى المقاومه الجديد قرب ال 480 - 485 نقطه والذى ان نجح فى تجاوزه لأعلى فقد يعيد تجربة مستوى ال 500 نقطه".
وتوقع أحمد سعد، رئيس قسم التحليل الفني، لدى تايكون لتداول الأوراق المالية، ان يستكمل المؤشر الثلاثيني الارتداد عكس الاتجاه الهابط قصير الاجل الى المستهدفات عند 8700 نقطة ثم 9100 نقطة ولكن يمثل الاخير مستوى مقاومه هام فى الوقت الحالى من المتوقع ان يعرقل صعود المؤشر مع الاخذ فى الاعتبار ان الرؤيه مازالت سلبيه فى المستوى قصير الاجل.
وأضاف سعد اما بالنسبه لمؤشر الاسهم الصغيره والمتوسطه مازال يسير فى الاتجاه الهابط متوسط وقصير الاجل وبكسره القاع السابق عند المستوى 480 نقطة وارتداده من مستويات 450 نقطة واغلاقه عند مستويات 475 نقطة بحجم تداول جيد يجعلنا نرى اهمية مستويات الدعم 450 نقطة و 430 نقطة على التوالي الفترة القادمة مع الابقاء على مستويات 480 نقطة و 495 نقطة كمستويات مقاومة هامة سوف تحدد مصير المؤشر في قدرته على استكمال مسيرته الصاعدة المؤقتة من عدمه.
وتابع رئيس قسم التحليل الفني، على الرغم من ذلك فاغلاق المؤشر السبعيني الاسبوع الماضي كان جيد الى حد كبير مع أهمية ثبات المؤشر الأسبوع الجاري فوق مستويات 460 نقطة.
وقالت مني حسن، كبير المحللين الفنيين لدى مباشر للخدمات المالية، ارتفع المؤشر الثلاثيني نهاية الاسبوع الماضي ليغلق عند مستوى 8672 نقطة على ارتفاع فى حجم التداول. ومن المرجح أن يستمر هذا الارتفاع نحو مستوى المقاومة التالى 8750 نقطة .
قال عبدالمنعم مطر، رئيس مصلحة الضرائب المصرية إنه لا توجد تعديلات على ضريبة توزيعات الأرباح بالبورصة.
كان وزير المالية "هاني قدري دميان"، وافق في يوليو 2014 على فرض ضريبة 10% على الأرباح الرأسمالية في البورصة ضمن عدة خطوات تبنتها الحكومة المصرية للإصلاح الاقتصادي.
وقال أحمد عبدالحميد، العضو المنتدب للفروع لدى وثيقة لتداول الأوراق المالية، ان تعاملات البورصة خلال الاسبوع الجاري سيغلب عليها التباين بين الصعود والهبوط في ظل اصرار الحكومة على تطبيق الضريبة بالرغم من مناشدات اطراف سوق المال بضرورة الغائها واستبدالها بضريبة الدمغة.
وأضاف عبدالحميد، ان النصف الاول من تعاملات الاسبوع قد يشهد ضغوط بيعية بفعل تأكيد استمرار قانون الضريبة، على ان يشهد النصف الثاني تماسك أداء الاسهم والمؤشرات ومحاولة الارتداد.
وأضاف مطر، في تصريحات "لن نناقش تعديلات على قانون ضريبة التوزيعات، هذا غير مطروح".
وقال وزير المالية في تصريحات يوم الخميس، إن التعديلات التي يجري مناقشتها بخصوص ضريبة الأرباح الرأسمالية في البورصة تتعلق بآلية دفع الضريبة.
توقع إيهاب سعيد رئيس قسم البحوث المالية بشركة «أصول» للتداول في الأوراق المالية، ان ينصب تركيز المؤشر الثلاثيني خلال تعاملات الاسبوع الجاري على مستوى المقاومه الجديد قرب ال 8750 نقطه والذى ان نجح فى تجاوزه لأعلى فنتوقع معه ان يواصل ارتداده التصحيحي فى اتجاه مستوى ال 8950 - 9000 نقطه قبل ان يواجه قوة بيعيه جديده.
واما فيما يتعلق بمؤشر الاسهم الصغيره والمتوسطه قال السعيد، "ان تركيزه سيكون منصبا على مستوى المقاومه الجديد قرب ال 480 - 485 نقطه والذى ان نجح فى تجاوزه لأعلى فقد يعيد تجربة مستوى ال 500 نقطه".
وتوقع أحمد سعد، رئيس قسم التحليل الفني، لدى تايكون لتداول الأوراق المالية، ان يستكمل المؤشر الثلاثيني الارتداد عكس الاتجاه الهابط قصير الاجل الى المستهدفات عند 8700 نقطة ثم 9100 نقطة ولكن يمثل الاخير مستوى مقاومه هام فى الوقت الحالى من المتوقع ان يعرقل صعود المؤشر مع الاخذ فى الاعتبار ان الرؤيه مازالت سلبيه فى المستوى قصير الاجل.
وأضاف سعد اما بالنسبه لمؤشر الاسهم الصغيره والمتوسطه مازال يسير فى الاتجاه الهابط متوسط وقصير الاجل وبكسره القاع السابق عند المستوى 480 نقطة وارتداده من مستويات 450 نقطة واغلاقه عند مستويات 475 نقطة بحجم تداول جيد يجعلنا نرى اهمية مستويات الدعم 450 نقطة و 430 نقطة على التوالي الفترة القادمة مع الابقاء على مستويات 480 نقطة و 495 نقطة كمستويات مقاومة هامة سوف تحدد مصير المؤشر في قدرته على استكمال مسيرته الصاعدة المؤقتة من عدمه.
وتابع رئيس قسم التحليل الفني، على الرغم من ذلك فاغلاق المؤشر السبعيني الاسبوع الماضي كان جيد الى حد كبير مع أهمية ثبات المؤشر الأسبوع الجاري فوق مستويات 460 نقطة.
وقالت مني حسن، كبير المحللين الفنيين لدى مباشر للخدمات المالية، ارتفع المؤشر الثلاثيني نهاية الاسبوع الماضي ليغلق عند مستوى 8672 نقطة على ارتفاع فى حجم التداول. ومن المرجح أن يستمر هذا الارتفاع نحو مستوى المقاومة التالى 8750 نقطة .