skizoteet
05-03-2015, 13:37
لم تفلح مؤشرات الأسهم العالمية التي ترنحت خلال أسبوع بيانات اقتصادية مضطرب في تعويض خسائرها في نهايته بعد تحسن المزاج العام وتصاعد موجة الشراء في الأسواق الأمريكية وانتهى أسبوع أيام التداول الأربعة على خسائر تباينت تبعاً لكل منطقة .
عوضت الأسهم الأمريكية في وول ستريت في تداولات يوم الجمعة وهو اليوم الذي صادف عيد العمال العالمي مع إغلاق الأسواق في كل من أوروبا وآسيا، جزءاً من خسائر الأسبوع بعد صدور بيانات مشجعة منها مبيعات السيارات لشهر إبريل/ نيسان وارتفاع سهم آبل إلى مستويات قياسية ما رفع مكاسب السوق اليومية بنسبة 1% .
إلا أن تداولات الأسبوع الماضي انطلقت يوم الاثنين في آسيا على ترقب تحرك للبنك المركزي الصيني عزز توجهات صغار المستثمرين للمضاربة في الأسهم وهو ما منح الأسهم الصينية أفضلية دون غيرها من أسهم القارة التي انهت اليوم على تراجع . ولم تسعف تلك التحركات انتقال الموجة خارج الصين ليمر اليوم على تداولات خجولة في أوروبا وفي الولايات المتحدة التي فقدت زخم الأسبوع الذي سبق بانتظار خطى الاحتياطي الفدرالي ومزيد من نتائج الشركات .
واستمرت حالة الترقب في آسيا يوم الثلاثاء الماضي ما دفع مؤشراتها هبوطاً عدا الأسهم اليابانية التي استفادت من نتائج بعض الشركات القوية . ومنحت الأسهم الأوروبية نفسها استراحة قصيرة يوم الثلاثاء فاقدة جزءاً من مكاسبها التي تحققت في ظل انتعاش ملحوظ نهاية الأسبوع قبل الماضي إلا أن أسهم النفط والغاز التي كانت الأفضل أداء حالت دون تفاقم خسائر المؤشرات .أما في الولايات المتحدة التي بدأت فيها اجتماعات الاحتياطي فقد تسببت نتائج شركة "تويتر" المخيبة للآمال في الحيلولة دون الرهان على نتائج اجتماعات المجلس لتنهي يومها على تباين في الأداء بين المكاسب الطفيفة والخسائر القطاعية .
عوضت الأسهم الأمريكية في وول ستريت في تداولات يوم الجمعة وهو اليوم الذي صادف عيد العمال العالمي مع إغلاق الأسواق في كل من أوروبا وآسيا، جزءاً من خسائر الأسبوع بعد صدور بيانات مشجعة منها مبيعات السيارات لشهر إبريل/ نيسان وارتفاع سهم آبل إلى مستويات قياسية ما رفع مكاسب السوق اليومية بنسبة 1% .
إلا أن تداولات الأسبوع الماضي انطلقت يوم الاثنين في آسيا على ترقب تحرك للبنك المركزي الصيني عزز توجهات صغار المستثمرين للمضاربة في الأسهم وهو ما منح الأسهم الصينية أفضلية دون غيرها من أسهم القارة التي انهت اليوم على تراجع . ولم تسعف تلك التحركات انتقال الموجة خارج الصين ليمر اليوم على تداولات خجولة في أوروبا وفي الولايات المتحدة التي فقدت زخم الأسبوع الذي سبق بانتظار خطى الاحتياطي الفدرالي ومزيد من نتائج الشركات .
واستمرت حالة الترقب في آسيا يوم الثلاثاء الماضي ما دفع مؤشراتها هبوطاً عدا الأسهم اليابانية التي استفادت من نتائج بعض الشركات القوية . ومنحت الأسهم الأوروبية نفسها استراحة قصيرة يوم الثلاثاء فاقدة جزءاً من مكاسبها التي تحققت في ظل انتعاش ملحوظ نهاية الأسبوع قبل الماضي إلا أن أسهم النفط والغاز التي كانت الأفضل أداء حالت دون تفاقم خسائر المؤشرات .أما في الولايات المتحدة التي بدأت فيها اجتماعات الاحتياطي فقد تسببت نتائج شركة "تويتر" المخيبة للآمال في الحيلولة دون الرهان على نتائج اجتماعات المجلس لتنهي يومها على تباين في الأداء بين المكاسب الطفيفة والخسائر القطاعية .