gehad87
05-03-2015, 15:28
قال مايكل شامبيون، مدير عام شركة "IQPC"، إن عدد حوادث الطرق في مصر تجاوز 12 ألف حالة سنوياً.
وأوضح "شامبيون"، في تصريحات صحفية، أمس، أن تكلفة علاج مصابي حوادث الطرق، وإعادة إصلاح المركبات تصل إلى 2.44 مليار جنيه من الاقتصاد المصري.
وتخسر مصر قرابة 8 مليارات جنيه سنوياً، طبقاً لبيانات الأمم المتحدة، نتيجة للازدحام المروري في القاهرة الكبرى، وهو ما يُعادل نحو 3% من إجمالي الناتج المحلي.
وأضاف "شامبيون"، أن مصر تُصنف ضمن الدول صاحبة أعلى معدلات حوادث طرق في العالم، طبقاً لتقرير منظمة الصحة العالمية.
وتنظم شركة "IQPC" يومي الثلاثاء - والأربعاء، المؤتمرالأول "لسلامة الطرق" في مصر، تحت رعاية وزارة النقل وبدعم من نادي السيارات والرحلات المصري.
ويناقش المؤتمر الذي تنظمه شركة IQPC، بالتعاون مع بيبسيكو أحد أهم القضايا المتعلقة بتنمية وتطوير البنية التحتية للدولة المصرية "سلامة الطرق" حيث تسعى الحكومة المصرية للحصول على حلول جذرية لهذه القضية من خبراء بارزين وشركات.
وأشار مدير عام "iQPC" إلى أن حوادث الطرق تُعد من أهم أسباب الوفاة في الفئة العمرية بين 15ــ 29 في مصر، حيث يُقدر عدد الحوادث بنسبة تقارب 50% بين المشاة، وراكبي الدراجات الهوائية والنارية، على الرغم من أن عدد ملاك السيارات في مصر تصل نسبتهم إلى 12% فقط، في الوقت الذي بلغ فيه نصف تعداد السكان، السن القانوني للقيادة.
وأوضح "شامبيون"، في تصريحات صحفية، أمس، أن تكلفة علاج مصابي حوادث الطرق، وإعادة إصلاح المركبات تصل إلى 2.44 مليار جنيه من الاقتصاد المصري.
وتخسر مصر قرابة 8 مليارات جنيه سنوياً، طبقاً لبيانات الأمم المتحدة، نتيجة للازدحام المروري في القاهرة الكبرى، وهو ما يُعادل نحو 3% من إجمالي الناتج المحلي.
وأضاف "شامبيون"، أن مصر تُصنف ضمن الدول صاحبة أعلى معدلات حوادث طرق في العالم، طبقاً لتقرير منظمة الصحة العالمية.
وتنظم شركة "IQPC" يومي الثلاثاء - والأربعاء، المؤتمرالأول "لسلامة الطرق" في مصر، تحت رعاية وزارة النقل وبدعم من نادي السيارات والرحلات المصري.
ويناقش المؤتمر الذي تنظمه شركة IQPC، بالتعاون مع بيبسيكو أحد أهم القضايا المتعلقة بتنمية وتطوير البنية التحتية للدولة المصرية "سلامة الطرق" حيث تسعى الحكومة المصرية للحصول على حلول جذرية لهذه القضية من خبراء بارزين وشركات.
وأشار مدير عام "iQPC" إلى أن حوادث الطرق تُعد من أهم أسباب الوفاة في الفئة العمرية بين 15ــ 29 في مصر، حيث يُقدر عدد الحوادث بنسبة تقارب 50% بين المشاة، وراكبي الدراجات الهوائية والنارية، على الرغم من أن عدد ملاك السيارات في مصر تصل نسبتهم إلى 12% فقط، في الوقت الذي بلغ فيه نصف تعداد السكان، السن القانوني للقيادة.