gehad87
05-04-2015, 09:29
أكد فايز محمود خضر - المدير العام لشركة مكلرنز يونج السعودية - أن قطاع التأمين شهد خلال الفترة الماضية طفرة جيدة، وخطى خطوات جيدة، منذ بدء عملية تنظيم السوق، وربطه بمؤسسة النقد، حيث قبل ذلك كان هناك فوضى عارمة بالقطاع، لأنه كان يتم الاعتماد على سمعة الشركة ومدى شهرتها فقط، مما يدعو للثقة أو عدم الثقة بها.
وعن خسائر شركات التامين أكد خضر في تصريح أنه ليس نتيجة مشكلة بالقطاع، ولكن هي ناتجة عن عدد من العوامل منها، عدم تنوع استثمارات هذه الشركات، أو لأسباب فنية، وقد يعود في بعض الأحيان لإدارة الشركة.
وأشار خضر إلى أن من أهم المشكلات التي تواجه القطاع المنافسة الشديدة، حيث الكل يسعى لتحسين وضعه، وبالتالي ينتج عن ذلك نوع من المنافسة بشكل كبير، مما يؤدي إلى التأثير السلبي على الجميع.
وعن مستقبل قطاع التامين بالسعودية أكد خضر أنه أفضل بكثير من غيرها من الدول المحيطة، حيث اقتصاد الدولة قوي جدا، وفي حالة تقدم دائم، وطالما أن الاقتصاد في تقدم، فإن ذلك يشير إلى مستقبل أفضل بقطاع التأمين.
ويرى خضر أنه لا يوجد بالمملكة ولا المنطقة شركات تأمين تكافلي بالمعنى الصحيح، حيث لا توجد شركات تقدم الخدمات التكافلية بنسبة 100%، ولذا لا يوجد شركات تأمين تكافلي بالمعنى الصحيح، مشيرا أننا لا نزال بعيدين جدا من النظام التكافلي الكامل.
وعن مجال شركة مكلرنز يونج السعودية والتي تعمل في مجال تقييم الخسائر، يقول خضر: إن مسألة تقييم الخسائر في شركات التأمين هو علم يعتبر جديدا على العالم العربي، وهو في حاجة إلى كوادر بشرية كثيرة، حيث الخبرات العربية الموجودة بالمجال معدودين على الأصابع.
وأرجع خضر قلة الخبرات أو الكفاءات في هذا المجال إلى صعوبة العمل فيه، حيث لابد من وجود العديد من الخبرات والمهارات للأفراد الذين يعملون في هذا المجال، وما يتطلبه من مجهود كبير، حيث لابد من فحص الحادث وبشكل دقيق مما يتطلب جهدا كبيرا جدا.
وأشار خضر إلى أن مكلرنز يونج تستحوذ على حوالي 75% من الحصة السوقية في السوق السعودي، وتعتبر هي أكبر شركة تقييم للخسائر في الشرق الأوسط، ويوجد لهم في فروع في كل من أبوظبي وقطر والبحرين، وممثلين لهم في الكويت ولبنان واليمن، وأوضح أنهم حاولوا الدخول في مصر إلا أن القوانين التشريعية في مصر لا تساعد.
وعن أهم المشكلات التي يواجهونها في مجال تقييم الخسائر أن العديد من الناس يعلقون أسباب المشكلات على أمور متشابهة، حيث إن الغالبية يعلقون مشكلاتهم على حدوث ماس كهربائي، إلا أن دورهم في شركات تقييم الخسائر هو التأكد من الأسباب الحقيقية وراء حدوث مثل هذه الخسائر.
وعن دورهم بالنسبة لشركات التامين اوضح أنهم الخطوة الأولى في عمل شركات التامين، موضحا أنه وبالنسبة لتقارير الدفاع المدني فإنها تعتبر أحد المستندات التي يعتمدون عليها في عملية تقييم الخسائر، وهي مقدمة على أي مستندات متعارضة معها.
وأكد أنهم يتعاملون مع حوالي 50% من شركات التأمين الموجودة بالمملكة، ومنها التعاونية وميدغلف والخليج العامة واتحاد الخليج والعربية والوطنية والعديد من الشركات كذلك.
وعن خسائر شركات التامين أكد خضر في تصريح أنه ليس نتيجة مشكلة بالقطاع، ولكن هي ناتجة عن عدد من العوامل منها، عدم تنوع استثمارات هذه الشركات، أو لأسباب فنية، وقد يعود في بعض الأحيان لإدارة الشركة.
وأشار خضر إلى أن من أهم المشكلات التي تواجه القطاع المنافسة الشديدة، حيث الكل يسعى لتحسين وضعه، وبالتالي ينتج عن ذلك نوع من المنافسة بشكل كبير، مما يؤدي إلى التأثير السلبي على الجميع.
وعن مستقبل قطاع التامين بالسعودية أكد خضر أنه أفضل بكثير من غيرها من الدول المحيطة، حيث اقتصاد الدولة قوي جدا، وفي حالة تقدم دائم، وطالما أن الاقتصاد في تقدم، فإن ذلك يشير إلى مستقبل أفضل بقطاع التأمين.
ويرى خضر أنه لا يوجد بالمملكة ولا المنطقة شركات تأمين تكافلي بالمعنى الصحيح، حيث لا توجد شركات تقدم الخدمات التكافلية بنسبة 100%، ولذا لا يوجد شركات تأمين تكافلي بالمعنى الصحيح، مشيرا أننا لا نزال بعيدين جدا من النظام التكافلي الكامل.
وعن مجال شركة مكلرنز يونج السعودية والتي تعمل في مجال تقييم الخسائر، يقول خضر: إن مسألة تقييم الخسائر في شركات التأمين هو علم يعتبر جديدا على العالم العربي، وهو في حاجة إلى كوادر بشرية كثيرة، حيث الخبرات العربية الموجودة بالمجال معدودين على الأصابع.
وأرجع خضر قلة الخبرات أو الكفاءات في هذا المجال إلى صعوبة العمل فيه، حيث لابد من وجود العديد من الخبرات والمهارات للأفراد الذين يعملون في هذا المجال، وما يتطلبه من مجهود كبير، حيث لابد من فحص الحادث وبشكل دقيق مما يتطلب جهدا كبيرا جدا.
وأشار خضر إلى أن مكلرنز يونج تستحوذ على حوالي 75% من الحصة السوقية في السوق السعودي، وتعتبر هي أكبر شركة تقييم للخسائر في الشرق الأوسط، ويوجد لهم في فروع في كل من أبوظبي وقطر والبحرين، وممثلين لهم في الكويت ولبنان واليمن، وأوضح أنهم حاولوا الدخول في مصر إلا أن القوانين التشريعية في مصر لا تساعد.
وعن أهم المشكلات التي يواجهونها في مجال تقييم الخسائر أن العديد من الناس يعلقون أسباب المشكلات على أمور متشابهة، حيث إن الغالبية يعلقون مشكلاتهم على حدوث ماس كهربائي، إلا أن دورهم في شركات تقييم الخسائر هو التأكد من الأسباب الحقيقية وراء حدوث مثل هذه الخسائر.
وعن دورهم بالنسبة لشركات التامين اوضح أنهم الخطوة الأولى في عمل شركات التامين، موضحا أنه وبالنسبة لتقارير الدفاع المدني فإنها تعتبر أحد المستندات التي يعتمدون عليها في عملية تقييم الخسائر، وهي مقدمة على أي مستندات متعارضة معها.
وأكد أنهم يتعاملون مع حوالي 50% من شركات التأمين الموجودة بالمملكة، ومنها التعاونية وميدغلف والخليج العامة واتحاد الخليج والعربية والوطنية والعديد من الشركات كذلك.