hammadi ben salha
05-04-2015, 17:57
قال خالد عبد البديع رئيس الشركة القابضة للغازات الطبيعية "إيجاس" المصرية يوم الاثنين إن بلاده طرحت مناقصة لاستئجار مركب ثانية لمعالجة الغاز المسال لمدة 5 سنوات بهدف سد احتياجات السوق المحلي من الطاقة.
وتأتي تصريحات عبد البديع بعد وصول محطة هوج العائمة لتحويل الغاز المسال المستورد إلى حالته الغازية لمصر في أبريل نيسان.
وبامكان مصر تصدير الغاز الطبيعي المسال ولكن لا يمكنها استيراده دون تشغيل محطة لإعادته إلى حالته الغازية.
وقال عبد البديع في اتصال هاتفي مع رويترز يوم الاثنين "طرحنا أمس مناقصة لاستئجار مركب ثانية لمعالجة الغاز لمدة 5 سنوات. أرسلنا بالفعل لثماني شركات عالمية ونتوقع الحصول على رد خلال اسبوع."
وتغلق إيجاس باب المناقصة في بداية الشهر المقبل.
واضاف رئيس إيجاس "نستهدف وصول المركب الثانية خلال أغسطس المقبل في منطقة العين السخنة لسد باقي احتياجات قطاع الكهرباء والقطاع الصناعي."
وتعتمد مصر بكثافة على الغاز في تشغيل محطات توليد الكهرباء التي تستخدمها المنازل والمصانع.
وبرزت مصر كسوق رئيسية جديدة للغاز الطبيعي المسال مع تراجع الطلب في آسيا أكبر منطقة مستهلكة في العالم وهو ما دفع الأسعار للانخفاض 60 في المئة وحفز التجار للبحث عن فرص بديلة.
وتوقع وزير البترول في مقابلة مع رويترز في فبراير شباط توقف بلاده عن استيراد الغاز الطبيعي المسال في عام 2020 مع اكتمال مشروعات تطوير الحقول وظهور نتائج الاتفاقيات التي وقعتها مصر مع الشركات الأجنبية.
وتأتي تصريحات عبد البديع بعد وصول محطة هوج العائمة لتحويل الغاز المسال المستورد إلى حالته الغازية لمصر في أبريل نيسان.
وبامكان مصر تصدير الغاز الطبيعي المسال ولكن لا يمكنها استيراده دون تشغيل محطة لإعادته إلى حالته الغازية.
وقال عبد البديع في اتصال هاتفي مع رويترز يوم الاثنين "طرحنا أمس مناقصة لاستئجار مركب ثانية لمعالجة الغاز لمدة 5 سنوات. أرسلنا بالفعل لثماني شركات عالمية ونتوقع الحصول على رد خلال اسبوع."
وتغلق إيجاس باب المناقصة في بداية الشهر المقبل.
واضاف رئيس إيجاس "نستهدف وصول المركب الثانية خلال أغسطس المقبل في منطقة العين السخنة لسد باقي احتياجات قطاع الكهرباء والقطاع الصناعي."
وتعتمد مصر بكثافة على الغاز في تشغيل محطات توليد الكهرباء التي تستخدمها المنازل والمصانع.
وبرزت مصر كسوق رئيسية جديدة للغاز الطبيعي المسال مع تراجع الطلب في آسيا أكبر منطقة مستهلكة في العالم وهو ما دفع الأسعار للانخفاض 60 في المئة وحفز التجار للبحث عن فرص بديلة.
وتوقع وزير البترول في مقابلة مع رويترز في فبراير شباط توقف بلاده عن استيراد الغاز الطبيعي المسال في عام 2020 مع اكتمال مشروعات تطوير الحقول وظهور نتائج الاتفاقيات التي وقعتها مصر مع الشركات الأجنبية.