hammadi ben salha
05-04-2015, 18:59
بدأت الأسواق العالمية التعاملات في عام 2015، بشكل سلبي مع تزايد التقارير السلبية اتجاه تباطؤ النمو الاقتصادي ومنها تصريح دراغي رئيس المصرف المركزي الأوربي بأنه لا يمكن استبعاد الانكماش تماما، كتلميح بأن يقوم المصرف المركزي الأوربي بالبدء بشراء سندات، على أثر ذلك تراجعت أسعار النفط إلى مستويات متدنية، وأنهت معظم المؤشرات العالمية تداولاتها على تراجعات متفاوتة.
أما الشهر الثاني من العام، فكانت الأزمة اليونانية هي الحدث الرئيس، وتم عقد عدد من الاجتماعات مع اليونان ودائنيها لحل الأزمة، والتي انتهت بتمديد برنامج الإنقاذ المالي وتقديم اليونان مقترحات إصلاح.
أما الشهر الثالث من العام، فكانت العملية العسكرية التي شنتها 10 دول بقيادة السعودية وتأييد من الولايات المتحدة والتي سُميت بـ “عاصفة الحزم” هي الحدث الرئيس لما لها من تأثير على حركة أسعار النفط والذهب والأسواق العالمية.
أما الشهر الرابع فكان تصويت صانعي السياسة بالاحتياطي الفيدرالي في هذا الأسبوع على الإبقاء على معدلات الفائدة بالقرب من الصفر كما يوضح الجدول التالي:
أهم الأحداث العالمية خلال الـ 4 أشهر الأولى 2015
شهر يناير
الجلسات الأولى من عام 2015
ارتفاع قيمة العملة الأمريكية والانخفاض الحاد للروبل الروسي وإنهاء الاحتياطي الفيدرالي لبرنامجه لشراء الأصول، إلى جانب تراجع أسعار النفط.
الأسبوع الأول
قال الاحتياطي الفيدرالي: إن انخفاض التضخم لا يمثل عقبة أمام قرار رفع الفائدة، وإن المسؤولين اتفقوا على أن رفع الفائدة لن يكون محتملاً قبل اجتماع أبريل/نيسان المقبل، جاءت المؤشرات الاقتصادية إيجابية، حيث أضاف الاقتصاد الامريكي وظائف أكثر من المتوقع، إلى جانب انخفاض معدل البطالة.
الأسبوع الثاني
قرار البنك المركزي السويسري التخلي عن سقف سعر صرف العملة المحلية الذي فرض من ثلاث سنوات مقابل اليورو، كما تم خفض معدل الفائدة على الودائع إلى – 0.75 %، و”جولدمان ساكس” و”سوسيتيه جنرال” خفضا توقعاتهما لأسعار النفط.
الأسبوع الثالث
أعلن رئيس البنك المركزي الأوروبي “ماريو دراجي” عن برنامج موسع لشراء أصول تشمل سندات خاصة وحكومية بقيمة 60 مليار يورو شهرياً لتعزيز النمو ومواجهة ضغوط انكماش الأسعار، وسيبدأ البرنامج في مارس ويستمر حتى نهاية سبتمبر عام 2016 على الأقل.
الأسبوع الرابع
تأكيد الاحتياطي الفيدرالي على اتباعه سياسة الصبر عند تحديد توقيت رفع معدلات الفائدة.
شهر فبراير
الأسبوع الأول
جاء تقرير الوظائف الأمريكية أفضل من المتوقع، والمركز الأوروبي يعلق استخدام السندات اليونانية كضمان مالي.
الأسبوع الثاني
كانت الأزمة اليونانية هي الحديث الرئيس، حيث كان هناك اجتماع بين اليونان ودائنيها لحل الأزمة ولكن تم تأجيل القرار.
الأسبوع الثالث
استمرار المحادثات بشأن اليونان بعد أن طلبت أثينا رسمياً مد اتفاق التمويل الأوروبي لمدة 6 أشهر، وتم التوصل إلى اتفاق على تمديد برنامج الإنقاذ المالي لليونان أربعة أشهر، وعلى اليونان أن تقدم قائمة بمقترحات الإصلاح.
الأسبوع الرابع
أدلت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي “جانيت يلين” بشهادتها أمام الكونجرس وأكدت أن الأسواق يجب عليها عدم افتراض أن حذف كلمة “الصبر” يعني اتخاذ قرار رفع الفائدة في غضون الاجتماعين التاليين، ولكن البنك المركزي يريد أن تكون لديه المرونة في اتخاذ القرار في الاجتماع المناسب.
شهر مارس
الأسبوع الأول
تصريحات رئيس المركزي الأوروبي “ماريو دراجي” – الذي قرر خلالها الإبقاء على معدل الفائدة دون تغيير – وأوضح فيها أن البنك سيبدأ في شراء سندات حكومية في التاسع من مارس/آذار الجاري، هذا ورفع البنك تقديراته للنمو الاقتصادي في منطقة اليورو خلال عام 2015 إلى 1.5%.
الأسبوع الثاني
ارتفاع الدولار مقابل اليورو إلى أعلى مستوياته منذ 12 عاما، وبدء شراء المركز الأوروبي للسندات.
الأسبوع الثالث
أسقط البنك المركزي الأمريكي كلمة “الصبر” التي كان يستخدمها من قبل في الحديث عن توقيت رفع معدل الفائدة، ولكنه أوضح أن هذا القرار لن يُتخذ حتى يرى المزيد من التحسن في سوق العمل.
الأسبوع الرابع
عملية عسكرية شنتها 10 دول بقيادة السعودية وتأييد من الولايات المتحدة سُميت بـ “عاصفة الحزم” وكان لها تأثير على حركة أسعار النفط والذهب.
شهر أبريل
الأسبوع الأول
تقرير الوظائف الأمريكي الشهري الذي أظهر إضافة 126 ألف وظيفة خلال مارس/آذار، وهي أبطأ وتيرة للنمو منذ ديسمبر عام 2013.
الأسبوع الثاني
نشر وقائع الاجتماع الأخير للاحتياطي الفيدرالي التي أظهرت انقسام أعضاء مجلس البنك حول رفع معدلات الفائدة الأمريكية في يونيو القادم.
الأسبوع الثالث
أظهر الناتج المحلي الإجمالي للصين تباطؤا في النمو إلى 7 % خلال الربع الأول 2015.
الأسبوع الرابع
صوت صانعو السياسة بالاحتياطي الفيدرالي في هذا الأسبوع على الإبقاء على معدلات الفائدة بالقرب من الصفر، مؤكدين نيتهم لرفعها في حال شهد سوق العمل المزيد من التحسن.
أما الشهر الثاني من العام، فكانت الأزمة اليونانية هي الحدث الرئيس، وتم عقد عدد من الاجتماعات مع اليونان ودائنيها لحل الأزمة، والتي انتهت بتمديد برنامج الإنقاذ المالي وتقديم اليونان مقترحات إصلاح.
أما الشهر الثالث من العام، فكانت العملية العسكرية التي شنتها 10 دول بقيادة السعودية وتأييد من الولايات المتحدة والتي سُميت بـ “عاصفة الحزم” هي الحدث الرئيس لما لها من تأثير على حركة أسعار النفط والذهب والأسواق العالمية.
أما الشهر الرابع فكان تصويت صانعي السياسة بالاحتياطي الفيدرالي في هذا الأسبوع على الإبقاء على معدلات الفائدة بالقرب من الصفر كما يوضح الجدول التالي:
أهم الأحداث العالمية خلال الـ 4 أشهر الأولى 2015
شهر يناير
الجلسات الأولى من عام 2015
ارتفاع قيمة العملة الأمريكية والانخفاض الحاد للروبل الروسي وإنهاء الاحتياطي الفيدرالي لبرنامجه لشراء الأصول، إلى جانب تراجع أسعار النفط.
الأسبوع الأول
قال الاحتياطي الفيدرالي: إن انخفاض التضخم لا يمثل عقبة أمام قرار رفع الفائدة، وإن المسؤولين اتفقوا على أن رفع الفائدة لن يكون محتملاً قبل اجتماع أبريل/نيسان المقبل، جاءت المؤشرات الاقتصادية إيجابية، حيث أضاف الاقتصاد الامريكي وظائف أكثر من المتوقع، إلى جانب انخفاض معدل البطالة.
الأسبوع الثاني
قرار البنك المركزي السويسري التخلي عن سقف سعر صرف العملة المحلية الذي فرض من ثلاث سنوات مقابل اليورو، كما تم خفض معدل الفائدة على الودائع إلى – 0.75 %، و”جولدمان ساكس” و”سوسيتيه جنرال” خفضا توقعاتهما لأسعار النفط.
الأسبوع الثالث
أعلن رئيس البنك المركزي الأوروبي “ماريو دراجي” عن برنامج موسع لشراء أصول تشمل سندات خاصة وحكومية بقيمة 60 مليار يورو شهرياً لتعزيز النمو ومواجهة ضغوط انكماش الأسعار، وسيبدأ البرنامج في مارس ويستمر حتى نهاية سبتمبر عام 2016 على الأقل.
الأسبوع الرابع
تأكيد الاحتياطي الفيدرالي على اتباعه سياسة الصبر عند تحديد توقيت رفع معدلات الفائدة.
شهر فبراير
الأسبوع الأول
جاء تقرير الوظائف الأمريكية أفضل من المتوقع، والمركز الأوروبي يعلق استخدام السندات اليونانية كضمان مالي.
الأسبوع الثاني
كانت الأزمة اليونانية هي الحديث الرئيس، حيث كان هناك اجتماع بين اليونان ودائنيها لحل الأزمة ولكن تم تأجيل القرار.
الأسبوع الثالث
استمرار المحادثات بشأن اليونان بعد أن طلبت أثينا رسمياً مد اتفاق التمويل الأوروبي لمدة 6 أشهر، وتم التوصل إلى اتفاق على تمديد برنامج الإنقاذ المالي لليونان أربعة أشهر، وعلى اليونان أن تقدم قائمة بمقترحات الإصلاح.
الأسبوع الرابع
أدلت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي “جانيت يلين” بشهادتها أمام الكونجرس وأكدت أن الأسواق يجب عليها عدم افتراض أن حذف كلمة “الصبر” يعني اتخاذ قرار رفع الفائدة في غضون الاجتماعين التاليين، ولكن البنك المركزي يريد أن تكون لديه المرونة في اتخاذ القرار في الاجتماع المناسب.
شهر مارس
الأسبوع الأول
تصريحات رئيس المركزي الأوروبي “ماريو دراجي” – الذي قرر خلالها الإبقاء على معدل الفائدة دون تغيير – وأوضح فيها أن البنك سيبدأ في شراء سندات حكومية في التاسع من مارس/آذار الجاري، هذا ورفع البنك تقديراته للنمو الاقتصادي في منطقة اليورو خلال عام 2015 إلى 1.5%.
الأسبوع الثاني
ارتفاع الدولار مقابل اليورو إلى أعلى مستوياته منذ 12 عاما، وبدء شراء المركز الأوروبي للسندات.
الأسبوع الثالث
أسقط البنك المركزي الأمريكي كلمة “الصبر” التي كان يستخدمها من قبل في الحديث عن توقيت رفع معدل الفائدة، ولكنه أوضح أن هذا القرار لن يُتخذ حتى يرى المزيد من التحسن في سوق العمل.
الأسبوع الرابع
عملية عسكرية شنتها 10 دول بقيادة السعودية وتأييد من الولايات المتحدة سُميت بـ “عاصفة الحزم” وكان لها تأثير على حركة أسعار النفط والذهب.
شهر أبريل
الأسبوع الأول
تقرير الوظائف الأمريكي الشهري الذي أظهر إضافة 126 ألف وظيفة خلال مارس/آذار، وهي أبطأ وتيرة للنمو منذ ديسمبر عام 2013.
الأسبوع الثاني
نشر وقائع الاجتماع الأخير للاحتياطي الفيدرالي التي أظهرت انقسام أعضاء مجلس البنك حول رفع معدلات الفائدة الأمريكية في يونيو القادم.
الأسبوع الثالث
أظهر الناتج المحلي الإجمالي للصين تباطؤا في النمو إلى 7 % خلال الربع الأول 2015.
الأسبوع الرابع
صوت صانعو السياسة بالاحتياطي الفيدرالي في هذا الأسبوع على الإبقاء على معدلات الفائدة بالقرب من الصفر، مؤكدين نيتهم لرفعها في حال شهد سوق العمل المزيد من التحسن.