gehad87
05-07-2015, 02:00
منظمة السياحة العالمية توقعت استقطاب الشرق الأوسط 101 مليون زائر للقطاع بحلول 2020
قال مشاركون في ندوة حصرية حول سياحة المغامرات، عقدت ضمن فعاليات سوق السفر العربي 2015، أمس، إن حجم قطاع سياحة المغامرات العالمي يقدر بنحو 263 مليار دولار سنوياً، مشيرين إلى أن من المتوقع أن يستقطب القطاع في منطقة الشرق الأوسط نحو 101 مليون زائر بحلول عام 2020، و149 مليوناً بحلول 2030.
وتفصيلاً، أفادت المديرة التنفيذية لاتحاد قطاع سياحة المغامرات «إيه تي تي إيه»، منال كيلج، بأن «حجم قطاع سياحة المغامرات العالمي يصل إلى 263 مليار دولار سنوياً، بنمو 195% في غضون سنتين».
وأوضحت كيلج، خلال الندوة، أن «مفهوم سياحة المغامرات يتعدى المفهوم التقليدي له، المتمثل في التنزه وتسلق الجبال، وذلك إلى دائرة أوسع تغطي النشاط البدني والتبادل الثقافي والتفاعل مع البيئة، وغيرها من الأنشطة الحيوية، بما في ذلك الطواف بالدراجات، ومراقبة الطيور، وتعلم اللغات، وحضور المهرجانات».
وقالت: «عملنا مع منظمة السياحة العالمية، التابعة للأمم المتحدة، على تحديد ثلاث فئات من المسافرين، وهم فئة المتنزهين لاكتشاف خبرات وتجارب جديدة؛ وفئة المغامرين ممن يبحثون عن تجربة خليط من المغامرات العادية والصعبة؛ وفئة المتحمسين ممن يبحثون عن مغامرات وقطاعات غير مألوفة».
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، التابعة لدائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي، عصام عبدالرحيم كاظم، إن «سوق السفر العربي هو المنصة العالمية المثالية لتسليط الضوء على العروض الغنية لأنشطة المغامرات المثيرة والشيقة، التي تناسب السياح والزوار، لاسيما العائلات من جميع أنحاء العالم؛ فمن القفز بالمظلة وقيادة السيارات في الصحراء إلى الحدائق الترفيهية والنشاطات الشاطئية، يجد كل سائح ما يثير اهتمامه ويلبي متطلباته».
وأضاف أن «قائمة الفعاليات الغنية التي تقام في جميع أنحاء الإمارة سنوياً تعرض تجربة شاملة للباحثين عن المغامرات بمختلف أشكالها».
من ناحيتها، قالت رئيسة الاتصالات والنشر في منظمة السياحة العالمية، ساندرا كارفاو، إن «قطاع سياحة المغامرات في منطقة الشرق الأوسط، التي من المتوقع أن تستقطب نحو 101 مليون زائر بحلول عام 2020، و149 مليوناً بحلول 2030، من شأنه أن يوفر عوائد إضافية، لاسيما مع الاستفادة مما هو متوافر من مقومات لسياحة المغامرات خارج المدن التقليدية».
وأضافت أن «هذا التوجه من شأنه أن يوفر فرصاً كبيرة للحفاظ على الطبيعة والثقافة، إضافة إلى ما له من تأثير كبير من الناحية التجارية».
قال مشاركون في ندوة حصرية حول سياحة المغامرات، عقدت ضمن فعاليات سوق السفر العربي 2015، أمس، إن حجم قطاع سياحة المغامرات العالمي يقدر بنحو 263 مليار دولار سنوياً، مشيرين إلى أن من المتوقع أن يستقطب القطاع في منطقة الشرق الأوسط نحو 101 مليون زائر بحلول عام 2020، و149 مليوناً بحلول 2030.
وتفصيلاً، أفادت المديرة التنفيذية لاتحاد قطاع سياحة المغامرات «إيه تي تي إيه»، منال كيلج، بأن «حجم قطاع سياحة المغامرات العالمي يصل إلى 263 مليار دولار سنوياً، بنمو 195% في غضون سنتين».
وأوضحت كيلج، خلال الندوة، أن «مفهوم سياحة المغامرات يتعدى المفهوم التقليدي له، المتمثل في التنزه وتسلق الجبال، وذلك إلى دائرة أوسع تغطي النشاط البدني والتبادل الثقافي والتفاعل مع البيئة، وغيرها من الأنشطة الحيوية، بما في ذلك الطواف بالدراجات، ومراقبة الطيور، وتعلم اللغات، وحضور المهرجانات».
وقالت: «عملنا مع منظمة السياحة العالمية، التابعة للأمم المتحدة، على تحديد ثلاث فئات من المسافرين، وهم فئة المتنزهين لاكتشاف خبرات وتجارب جديدة؛ وفئة المغامرين ممن يبحثون عن تجربة خليط من المغامرات العادية والصعبة؛ وفئة المتحمسين ممن يبحثون عن مغامرات وقطاعات غير مألوفة».
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، التابعة لدائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي، عصام عبدالرحيم كاظم، إن «سوق السفر العربي هو المنصة العالمية المثالية لتسليط الضوء على العروض الغنية لأنشطة المغامرات المثيرة والشيقة، التي تناسب السياح والزوار، لاسيما العائلات من جميع أنحاء العالم؛ فمن القفز بالمظلة وقيادة السيارات في الصحراء إلى الحدائق الترفيهية والنشاطات الشاطئية، يجد كل سائح ما يثير اهتمامه ويلبي متطلباته».
وأضاف أن «قائمة الفعاليات الغنية التي تقام في جميع أنحاء الإمارة سنوياً تعرض تجربة شاملة للباحثين عن المغامرات بمختلف أشكالها».
من ناحيتها، قالت رئيسة الاتصالات والنشر في منظمة السياحة العالمية، ساندرا كارفاو، إن «قطاع سياحة المغامرات في منطقة الشرق الأوسط، التي من المتوقع أن تستقطب نحو 101 مليون زائر بحلول عام 2020، و149 مليوناً بحلول 2030، من شأنه أن يوفر عوائد إضافية، لاسيما مع الاستفادة مما هو متوافر من مقومات لسياحة المغامرات خارج المدن التقليدية».
وأضافت أن «هذا التوجه من شأنه أن يوفر فرصاً كبيرة للحفاظ على الطبيعة والثقافة، إضافة إلى ما له من تأثير كبير من الناحية التجارية».