PDA

View Full Version : البورصة تفحص مستندات تجزئة القيمة الاسمية لـ "إعمار مصر"



gehad87
05-07-2015, 03:50
قالت البورصة المصرية، اليوم الأربعاء، إنه جارٍ فحص مستندات تجزئة القيمة الاسمية لسهم شركة "إعمار مصر للتنمية"؛ وذلك لعرضها على لجنة القيد.

وأضاف بيان، نُشر على موقع بورصة مصر، أن الشركة قد تقدمت بمستندات تجزئة القيمة الاسمية للسهم من 10 جنيهات إلى 1 جنيه ليصبح رأس المال البالغ 4.019 مليار جنيه، موزعاً على عدد 4.019 مليار سهم.

كانت "البورصة" قد قررت الموافقة على سير "إعمار مصر"، في إجراءات دعوة الجمعية العامة غير العادية؛ للسير في زيادة رأسمال المصدر والمرخص به.

وكانت مصادر مطلعة كشفت عن إتمام طرح حصة من شركة إعمار مصر للتنمية في البورصة المصرية، قبل شهر رمضان المُقبل.

تقوم "الشركة" بأعمال المقاولات العامة والخاصة، والمرافق، والمصارف المغطاة، واستخراج وأعمال المصانع والورش اللازمة لنشاطها أو لحساب الغير، والاستثمار العقاري.

يبلغ رأس المال "الشركة" 4.02 مليار جنيه، موزعاً على 401.9 مليون سهم، بقيمة اسمية 10 جنيهات للسهم.

Dhouib Mohamed
05-07-2015, 15:04
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
مشكور أخي الكريم على هذا الشرح الضافي للسوق و على هذه المعلومات القيمة و أتمنى للجميع الاستفادة منها و تنمية قدريهم على المتاجرة و جني الإرباح
تقبل مروري

mohamed alikouki
05-07-2015, 15:21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا اخي العزيز على المعلومات القيمة اتمنى للجميع الاستفادة منها و خاصة المبتدئين بالتوفيق ولجميع اعضاء المنتدى الكرام
تقبل مروري

manok
07-26-2015, 10:16
هناك مخاوف بين أوساط الجزائريين من مدى تأثير تراجع قيمة العملة المحلية (الدينار) أمام العملات الأجنبية، إلى مستوى غير مسبوق، على أسعار مختلف المواد الاستهلاكية المستوردة، والتي تتجاوز فاتورتها السنوية ستين مليار دولار.
وقد فقد الدينار عامي 2014 و2015 نحو 11% من قيمته، كما خسر 25% منذ عام 2013، وذلك عبر آلية تخفيض سعر الصرف التي اتبعها البنك المركزي في إطار سياسته النقدية، وليس عبر آلية انخفاض سعر الصرف التي تفرزها أسواق النقد.
وتشير أرقام بنك الجزائر إلى أن سعر صرف الدينار بالسوق الرسمية انخفض إلى 93.21 دينارا نهاية مارس/آذار 2015 مقابل 77.9 دينارا بالشهر نفسه من عام 2014، في حين سجل الأسبوع الماضي انخفاضا غير مسبوق حينما وصل 100.30 دينار للدولار بنسبة تراجع تجاوزت 30%.