darsh
05-07-2015, 05:30
الاحتياطى المصرى
قال "البنك المركزي المصري"، يوم الأربعاء، إن صافي الاحتياطيات الدولية ارتفع بنهاية شهر أبريل الماضي إلى 20.525 مليار دولار، مقارنة بنحو 15.290 مليار دولار في فبراير السابق عليه، بارتفاع 5.235 مليار دولار أو ما يُعادل 34.2%.
وتظهر حسابات "مباشر"، أن هذا الارتفاع هو الثالث خلال 2015، باستثناء، شهر مارس الماضي، الذي شهد التراجع الوحيد في صافي الاحتياطيات.
كان هشام رامز، محافظ البنك المركزي المصري، قال في وقت سابق من أبريل، إن "البنك المركزي" تلقى 6 مليارات دولار من السعودية، والكويت، والإمارات العربية المتحدة.
وحصلت "مصر" على تعهدات من دول السعودية، والإمارات، والكويت، وسلطنة عمان، بتقديم دعم إضافي بقيمة 12.5 مليون دولار في صورة استثمارات، ومساعدات، وودائع بالبنك المركزي.
وتساهم المساعدات، والودائع في دعم تدابير البنك المركزي؛ لسد عجز الموازنة بالتزامن مع القضاء على سوق الصرف الموازي .
وكانت الاحتياطات الأجنبية في مصر تبلغ نحو 36 مليار دولار قبل ثورة 25 يناير 2011، التي أطاحت بالرئيس الأسبق "حسني مبارك"، لكنها ارتفعت مجدداً بفضل مساعدات الخليج، منذ أن عزل الرئيس السابق "محمد مرسي" في 2013.
قال "البنك المركزي المصري"، يوم الأربعاء، إن صافي الاحتياطيات الدولية ارتفع بنهاية شهر أبريل الماضي إلى 20.525 مليار دولار، مقارنة بنحو 15.290 مليار دولار في فبراير السابق عليه، بارتفاع 5.235 مليار دولار أو ما يُعادل 34.2%.
وتظهر حسابات "مباشر"، أن هذا الارتفاع هو الثالث خلال 2015، باستثناء، شهر مارس الماضي، الذي شهد التراجع الوحيد في صافي الاحتياطيات.
كان هشام رامز، محافظ البنك المركزي المصري، قال في وقت سابق من أبريل، إن "البنك المركزي" تلقى 6 مليارات دولار من السعودية، والكويت، والإمارات العربية المتحدة.
وحصلت "مصر" على تعهدات من دول السعودية، والإمارات، والكويت، وسلطنة عمان، بتقديم دعم إضافي بقيمة 12.5 مليون دولار في صورة استثمارات، ومساعدات، وودائع بالبنك المركزي.
وتساهم المساعدات، والودائع في دعم تدابير البنك المركزي؛ لسد عجز الموازنة بالتزامن مع القضاء على سوق الصرف الموازي .
وكانت الاحتياطات الأجنبية في مصر تبلغ نحو 36 مليار دولار قبل ثورة 25 يناير 2011، التي أطاحت بالرئيس الأسبق "حسني مبارك"، لكنها ارتفعت مجدداً بفضل مساعدات الخليج، منذ أن عزل الرئيس السابق "محمد مرسي" في 2013.