PDA

View Full Version : «الأوراق المالية» تشطب شركتين من سجلاتها في 2014



gehad87
05-10-2015, 11:02
كشفت هيئة الأوراق المالية والسلع أنها شطبت، العام الماضي، شركتين من سجل القيد الخاص بها، هما «بنك الخرطوم»، وهي شركة مساهمة عامة سودانية تم قيدها لدى الهيئة عام 2011 تمهيداً لإدراجها لدى سوق دبي المالي، وتم شطبها لعدم استكمال الشركة متطلبات إدراجها؛ إلى جانب شركة تمويل، وهي شركة مساهمة خاصة شطبت من قوائم شركات المساهمة العامة، نظراً لتحولها إلى شركة مساهمة خاصة.

وأوضحت الهيئة أن عدد الشركات التي تقدمت للقيد خلال عام 2014 في سجل الهيئة، تمهيداً لإدراجها لدى أحد الأسواق المالية بالدولة بلغ سبع شركات، هي: ماركة (شركة مساهمة عامة)، ومجموعة إعمار مولز (شركة مساهمة عامة)، وأمانات القابضة (شركة مساهمة عامة)، ودبي باركس أند ريزورتس (شركة مساهمة عامة)، وداماك العقارية (شركة مساهمة عامة)، ومنازل العقارية (شركة مساهمة خاصة)، والمستثمر الوطني (شركة مساهمة خاصة).

وأضافت أنه «منذ بداية العام الجاري، تقدمت شركة واحدة بطلب القيد لدى الهيئة بقصد الإدراج في أحد الأسواق المالية، هي شركة الصفوة للخدمات المالية الإسلامية، وهي شركة مساهمة خاصة قيدت لدى الهيئة بتاريخ الثاني من أبريل 2015، بقصد الإدراج لدى سوق دبي المالي».

وأوضحت أن «عدد الشركات المساهمة العامة المسجلة لدى الهيئة، وغير المدرجة في أسواق المال بلغ 52 شركة».

retared10
05-15-2015, 19:29
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الكريم
اشكرك علي هذا الموضوع الشيق اتمني لك التوفيق
جزاك الله كل خير و تقبل مروري

manok
07-26-2015, 13:25
هناك مخاوف بين أوساط الجزائريين من مدى تأثير تراجع قيمة العملة المحلية (الدينار) أمام العملات الأجنبية، إلى مستوى غير مسبوق، على أسعار مختلف المواد الاستهلاكية المستوردة، والتي تتجاوز فاتورتها السنوية ستين مليار دولار.
وقد فقد الدينار عامي 2014 و2015 نحو 11% من قيمته، كما خسر 25% منذ عام 2013، وذلك عبر آلية تخفيض سعر الصرف التي اتبعها البنك المركزي في إطار سياسته النقدية، وليس عبر آلية انخفاض سعر الصرف التي تفرزها أسواق النقد.
وتشير أرقام بنك الجزائر إلى أن سعر صرف الدينار بالسوق الرسمية انخفض إلى 93.21 دينارا نهاية مارس/آذار 2015 مقابل 77.9 دينارا بالشهر نفسه من عام 2014، في حين سجل الأسبوع الماضي انخفاضا غير مسبوق حينما وصل 100.30 دينار للدولار بنسبة تراجع تجاوزت 30%.