بداية خضراء لمؤشر بورصة قطر خلال تعاملات اليوم

[gehad87]

استهل المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات جلسة اليوم الإثنين، ثاني جلسات الأسبوع، في المنطقة الخضراء رابحاً 34.35 نقطة مرتفعاً بنسبة 0.28% عند مستوى 12319.80 نقطة.

وجرت التداولات بحلول الساعة العاشرة صباحاً على 1.2 مليون سهم بقيمة 43.8 مليون ريال تمت من خلال 745 صفقة.

وقال المحلل المالي لدى شركة نماء للاستشارات الاقتصادية، أحمد فاروق: "كان لابد أن يشهد المؤشر القطري عمليات جني أرباح بسيطة بعد ما وصل قرابة مستوى 12400 نقطة التي تعد نقطة مقاومة مبدأيه."

وتوقع فارق في تصريحات أن "عمليات جني الأرباح ستتوقف عند مستوى 12200 نقطة كحد أدنى خلال الفترة الحالية وسط دعم من أسعار البترول المرتفعة."

كما توقع فاروق أنه "في حالة انتهاء عمليات جني الأرباح سريعاً، سيعاود المؤشر الارتفاع لمستويات 12600 نقطة."

وتصدر قطاع الاتصالات الارتفاعات القطاعية بنسبة 0.60%، تلاه قطاع الصناعات بنسبة 0.50%، ثم قطاع النقل بنسبة 0.33%، يليه قطاع البنوك بنسبة 0.21%، ثم قطاع العقارات بنسبة 0.18%، وأخيراً قطاع التأمين بنسبة 0.03%.

وجاء قطاع البضائع وحيداً باللون الأحمر بنسبة تراجع بلغت 0.18% متأثراً بانخفاض سهم "الطبية" بنسبة 1.11%، "السلام العالمية" بنسبة 1.11% و"قطر للوقود" بنسبة 0.77%.

وتصدر سهم "المخازن" الأسهم المرتفعة في هذه الأثناء بنسبة نمو بلغت 3.23%، بينما سجل سهم "ودام" الأعمق خسارة بنسبة 1.46%.

وارتفع المؤشر العام للبورصة خلال تعاملات يوم الأحد بنسبة 0.03% رابحاً 3.28 نقطة بإقفاله عند مستوى 12285.45 نقطة.

[firas45]

تحول سوق أبوظبي المالي إلى المنطقة الخضراء في منتصف التعاملات، بدعم مباشر من قطاع البنوك بقيادة بنك الخليج الأول.

وسجل المؤشر العام ارتفاعا نسبته 0.16% بحلول الساعة 12:20 بتوقيت الإمارات، مضيفا 7.2 نقطة إلى رصيده صعد بها إلى مستوى 4583 نقطة.

وكانت تراجعات قطاع الطاقة قد هبطت بسوق أبوظبي في التعاملات الصباحية لجلسة اليوم الاثنين، تزامناً مع انخفاض أسهم قيادية أخرى في البنوك والعقار.

وقال محللون إن الأسواق الإماراتية ما زالت تحافظ على الاتجاه العام الصعودي، إلا أنها في حاجة إلى مزيد من المحفزات والسيولة؛ لتأكيد تلك الارتفاعات لتكون قمم جديدة.

وتصدر قطاع البنوك المكاسب في تلك الأثناء مرتفعا بنسبة 0.43%، مدعوما بمكاسب بنك الخليج الأول وأبوظبي التجاري والاتحاد الوطني التي بلغت 1% و0.82% و0.15% على التوالي.

وجاء قطاع السلع مرتفعا بنسبة 0.12% بدعم مباشر من سهم أغذية الذي جاء مرتفعا بنسبة 0.14% عند مستوى 7.41 درهم.

وفي المقابل، تصدر قطاع الطاقة الخسائر، متراجعا بنسبة 2.2%، في تراجع سهم طاقة بنسبة 6.6% وظل دانة غاز دون تغيير.

وجاء قطاع العقارات متراجعا بنسبة 0.3% متأثرا بخسائر الدار التي بلغت 0.37%، وظل سهما إشراق ورأس الخيمة العقارية دون تغيير.

وبلغت كمية التداول بسوق أبوظبي حتى هذه اللحظات حوالي 33 مليون سهم بلغت قيمتها 73.15 مليون درهم من خلال 864 صفقة.

[retared10]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الكريم
اشكرك علي هذا الموضوع الشيق اتمني لك التوفيق
جزاك الله كل خير و تقبل مروري

[manok]

هناك مخاوف بين أوساط الجزائريين من مدى تأثير تراجع قيمة العملة المحلية (الدينار) أمام العملات الأجنبية، إلى مستوى غير مسبوق، على أسعار مختلف المواد الاستهلاكية المستوردة، والتي تتجاوز فاتورتها السنوية ستين مليار دولار.
وقد فقد الدينار عامي 2014 و2015 نحو 11% من قيمته، كما خسر 25% منذ عام 2013، وذلك عبر آلية تخفيض سعر الصرف التي اتبعها البنك المركزي في إطار سياسته النقدية، وليس عبر آلية انخفاض سعر الصرف التي تفرزها أسواق النقد.
وتشير أرقام بنك الجزائر إلى أن سعر صرف الدينار بالسوق الرسمية انخفض إلى 93.21 دينارا نهاية مارس/آذار 2015 مقابل 77.9 دينارا بالشهر نفسه من عام 2014، في حين سجل الأسبوع الماضي انخفاضا غير مسبوق حينما وصل 100.30 دينار للدولار بنسبة تراجع تجاوزت 30%.