gehad87
05-17-2015, 08:32
شهدت الأسواق المالية تقلبات كبيرة خلال الأسابيع القليلة الماضية، مع الصعود الحاد في عوائد السندات العالمية.
واتجه المستثمرون للبحث عن العوامل التي حركت أسعار الفائدة بشكل أدى إلى التأثير الواسع، وغير المتوقع على الكثير من المحافظ، والتي أوردها موقع "بيزنس انسايدر"، في 5 أسباب، أبرزها البنوك المركزية لا تستطيع القضاء بشكل كامل على التقلبات، وهبطت عوائد السندات الألمانية أجل 10 سنوات لمستوى 0.07 % في الوقت، الذي شهد تحسن الأداء الاقتصادي الأوروبي وصعود توقعات انتعاش التضخم.
وتضمن العامل الثاني، ضيق فرص توفير السيولة،لأن بسببها وقع الانهيار الخاطف لعوائد أذون الخزانة الأمريكية في أكتوبر الماضي، ومن المتوقع أن تصبح التقلبات التي تتم خلال اليوم الواحد هي السائدة خلال الفترة القادمة، وأجرت الجهات الرقابية تغييرات أدت إلى تهميش دور مزودي السيولة السابقين أو تسببت في توفير وقت اقصر لإتمام الصفقات.
ويقترب بنك الاحتياط الفيدرالي من رفع أسعار الفائدة، وسيؤدي رفع الفائدة لأول مرة خلال السنوات التسع السابقة إلى زيادة التقلبات في الأسواق المالية، ومن المثير للاهتمام أن العديد من المتحدثين باسم بنك الاحتياط الفيدرالي، قد أصدروا خلال الأسابيع القليلة الماضية تقديرات حذرة ترجح عدم التعجيل برفع الفائدة.
وهناك عدد متزايد من المشاركين في السوق والمنتجات الاستثمارية التي تستثمر في الوقت الذي يمر فيه السوق بفترة انتعاش، وتؤثر التوجهات المعاكسة على مدى ومدة هذا الانتعاش.
واتجه المستثمرون للبحث عن العوامل التي حركت أسعار الفائدة بشكل أدى إلى التأثير الواسع، وغير المتوقع على الكثير من المحافظ، والتي أوردها موقع "بيزنس انسايدر"، في 5 أسباب، أبرزها البنوك المركزية لا تستطيع القضاء بشكل كامل على التقلبات، وهبطت عوائد السندات الألمانية أجل 10 سنوات لمستوى 0.07 % في الوقت، الذي شهد تحسن الأداء الاقتصادي الأوروبي وصعود توقعات انتعاش التضخم.
وتضمن العامل الثاني، ضيق فرص توفير السيولة،لأن بسببها وقع الانهيار الخاطف لعوائد أذون الخزانة الأمريكية في أكتوبر الماضي، ومن المتوقع أن تصبح التقلبات التي تتم خلال اليوم الواحد هي السائدة خلال الفترة القادمة، وأجرت الجهات الرقابية تغييرات أدت إلى تهميش دور مزودي السيولة السابقين أو تسببت في توفير وقت اقصر لإتمام الصفقات.
ويقترب بنك الاحتياط الفيدرالي من رفع أسعار الفائدة، وسيؤدي رفع الفائدة لأول مرة خلال السنوات التسع السابقة إلى زيادة التقلبات في الأسواق المالية، ومن المثير للاهتمام أن العديد من المتحدثين باسم بنك الاحتياط الفيدرالي، قد أصدروا خلال الأسابيع القليلة الماضية تقديرات حذرة ترجح عدم التعجيل برفع الفائدة.
وهناك عدد متزايد من المشاركين في السوق والمنتجات الاستثمارية التي تستثمر في الوقت الذي يمر فيه السوق بفترة انتعاش، وتؤثر التوجهات المعاكسة على مدى ومدة هذا الانتعاش.