gehad87
05-17-2015, 11:04
قال محللون إن المستويات الحالية لأسواق الإمارات قد تسمح بمزيد من الارتفاعات، إلا أن مستويات السيولة قد لا تساعد الأسواق على خلق اتجاه صاعد.
وأنهى سوق دبي المالي آخر جلسات الأسبوع باللون الأخضر، ليواصل ارتفاعه للجلسة الثانية على التوالي، مدعوماً بالأداء الإيجابي لقطاع البنوك بقيادة الإسلامي والوطني، إلى جانب إعمار ودبي للاستثمار.
ونجح المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي في تسجيل الارتفاع الخامس على التوالي، ليصل إلى أعلى مستوياته منذ نهاية أبريل الماضي، مدعوماً بارتفاعات الأسهم الكبرى في قطاعات البنوك والعقار والطاقة.
وقال المحلل بأسواق المال، وضاح الطه إن أسواق الإمارات قد وصلت إلى مناطق "مستقرة وغير مقلقة"، بعد أن استطاع سوق دبي أن يتماسك لليوم الثاني على التوالي، وواصل سوق أبوظبي مكاسبه.
وأضاف "الطه" أن القلق الحقيق يأتي من تدني مستويات السيولة، بشكل ملحوظ خاصة عند استبعاد جزء كبير منها تم تركيزه على أسهم خارج المؤشر.
وأشار محلل أسواق المال وضاح الطه أن الأسواق الإماراتية تتحرك بالفترة الأخيرة؛ بناء على التحليل الفني، بوجه عام وليس بحسب أساسيات الأسواق.
وقال "الطه" إن حركة الأسهم القيادية كانت "محدود للغاية"؛ وهو ما انعكس بشكل سلبي على السيولة، مشيراً إلى أنه ربما يكون هناك جزء من السيولة تترقب مستويات معينة للدخول.
ومن جانبه، قال رامي رشاد، عضو الجمعية الأمريكية للمحللين الفنيين، إن مستويات الـ 4 آلاف نقطة تمثل دعماً قوياً لسوق دبي، كما أن ارتداد بعد الأسهم الكبيرة، يساعد المؤشر العام على التماسك.
وأضاف رشاد أن تحسن أداء الأسواق الإماراتية بالفترة الماضية قد شجع المتداولين على الدخول، في ظل هبوط كثير من الأسهم إلى مستويات مغرية.
وعن توقعاته لأداء الأسواق بالفترة القادمة، قال وضاح الطه: إن المستويات الحالية قد تسمح بمزيد من الارتفاعات، إلا أن مستويات السيولة قد لا تساعد الأسواق على خلق اتجاه صاعد.
وأنهى سوق دبي المالي آخر جلسات الأسبوع باللون الأخضر، ليواصل ارتفاعه للجلسة الثانية على التوالي، مدعوماً بالأداء الإيجابي لقطاع البنوك بقيادة الإسلامي والوطني، إلى جانب إعمار ودبي للاستثمار.
ونجح المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي في تسجيل الارتفاع الخامس على التوالي، ليصل إلى أعلى مستوياته منذ نهاية أبريل الماضي، مدعوماً بارتفاعات الأسهم الكبرى في قطاعات البنوك والعقار والطاقة.
وقال المحلل بأسواق المال، وضاح الطه إن أسواق الإمارات قد وصلت إلى مناطق "مستقرة وغير مقلقة"، بعد أن استطاع سوق دبي أن يتماسك لليوم الثاني على التوالي، وواصل سوق أبوظبي مكاسبه.
وأضاف "الطه" أن القلق الحقيق يأتي من تدني مستويات السيولة، بشكل ملحوظ خاصة عند استبعاد جزء كبير منها تم تركيزه على أسهم خارج المؤشر.
وأشار محلل أسواق المال وضاح الطه أن الأسواق الإماراتية تتحرك بالفترة الأخيرة؛ بناء على التحليل الفني، بوجه عام وليس بحسب أساسيات الأسواق.
وقال "الطه" إن حركة الأسهم القيادية كانت "محدود للغاية"؛ وهو ما انعكس بشكل سلبي على السيولة، مشيراً إلى أنه ربما يكون هناك جزء من السيولة تترقب مستويات معينة للدخول.
ومن جانبه، قال رامي رشاد، عضو الجمعية الأمريكية للمحللين الفنيين، إن مستويات الـ 4 آلاف نقطة تمثل دعماً قوياً لسوق دبي، كما أن ارتداد بعد الأسهم الكبيرة، يساعد المؤشر العام على التماسك.
وأضاف رشاد أن تحسن أداء الأسواق الإماراتية بالفترة الماضية قد شجع المتداولين على الدخول، في ظل هبوط كثير من الأسهم إلى مستويات مغرية.
وعن توقعاته لأداء الأسواق بالفترة القادمة، قال وضاح الطه: إن المستويات الحالية قد تسمح بمزيد من الارتفاعات، إلا أن مستويات السيولة قد لا تساعد الأسواق على خلق اتجاه صاعد.