gehad87
05-18-2015, 10:41
قال محللون إن الأسواق الإمارتية لا تزال تحافظ على مستويات الدعم القوية التي نجحت في الوصول إليها، إلا أنها تحتاج لمحفزات جديدة للبقاء أعلى تلك المستويات، ولتحفيز القوى الشرائية.
وأنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي تعاملات جلسة اليوم الأحد، بداية الأسبوع، على تراجع بعد ارتفاعات دامت لخمسة جلسات، بفعل هبوط القطاعات القيادية تصدرها البنوك والعقاري.
وأغلق سوق دبي المالي أولى جلسات الأسبوع باللون الأحمر، ليعاود هبوطه بعد جلستين من الارتفاع، في ظل ضغوط بيعية على قطاع العقارات بقيادة أرابتك، إلى جانب أسهم الاستثمار.
وقال رامي رشاد، عضو الجمعية الأمريكية للمحللين الفنيين إن إغلاقات الأسواق الإماراتية جاءت سلبية أمس إلى حد ما، ولكن المؤشرات ما زالت تتحرك في الاتجاه الصاعد على المدى المتوسط، وباتجاه عرضي على المدى طويل الأمد.
وأضاف "رشاد" أن الجيد في الأمر أن الأسواق ما زالت تحافظ على مستويات مقاومة مهمة، في دبي ما زال المؤشر محتفظاً بمستوى الـ4 آلاف نقطة، وفي أبوظبي لا يزال متمسكاً بمستويات الـ4500 نقطة.
من جهته، قال المدير العام لمركز الشرهان للأسهم والسندات، جمال عجاج، إن السوق شهد عمليات بيع لجني أرباح طبيعية، معتبراً أن التراجعات تشكل فرص شراء للمتداولين قصيري الأجل.
وأضاف "عجاج" إلى أنه على الرغم من جني الأرباح في القطاع العقاري، إلا أن المعنويات تحسنت في السوق، لاسيما مع تماسك أسعار النفط.
وأوضح "عجاج" إلى أن نتائج الشركات سيئة في معظمها، مرجحاً أن يتراجع السوق في الفترة المقبلة، واعتبر أن فترة الاستقرار الذي شهدتها الأسهم ترجحها للانخفاض في المستقبل القريب.
وأضاف "رشاد" أن مستويات الـ 4 آلاف نقطة مثلت دعماً قوياً لسوق دبي، كما أن تحركات سهم "بنك دبي الاسلامي" ساعد المؤشر العام على تقليص بعض الخسائر في جلسة أمس.
وأكد "رشاد" أن الأسواق تحتاج محفزات قوية لتجاوز المستويات الحالية بأحجام تداول عالية.
وتوقع "رشاد" أن تكون جلسة غدٍ مشابهة لجلسة اليوم، إلا في حالة وجود محفزات جديدة تدعم القوة الشرائية للأسواق.
وأنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي تعاملات جلسة اليوم الأحد، بداية الأسبوع، على تراجع بعد ارتفاعات دامت لخمسة جلسات، بفعل هبوط القطاعات القيادية تصدرها البنوك والعقاري.
وأغلق سوق دبي المالي أولى جلسات الأسبوع باللون الأحمر، ليعاود هبوطه بعد جلستين من الارتفاع، في ظل ضغوط بيعية على قطاع العقارات بقيادة أرابتك، إلى جانب أسهم الاستثمار.
وقال رامي رشاد، عضو الجمعية الأمريكية للمحللين الفنيين إن إغلاقات الأسواق الإماراتية جاءت سلبية أمس إلى حد ما، ولكن المؤشرات ما زالت تتحرك في الاتجاه الصاعد على المدى المتوسط، وباتجاه عرضي على المدى طويل الأمد.
وأضاف "رشاد" أن الجيد في الأمر أن الأسواق ما زالت تحافظ على مستويات مقاومة مهمة، في دبي ما زال المؤشر محتفظاً بمستوى الـ4 آلاف نقطة، وفي أبوظبي لا يزال متمسكاً بمستويات الـ4500 نقطة.
من جهته، قال المدير العام لمركز الشرهان للأسهم والسندات، جمال عجاج، إن السوق شهد عمليات بيع لجني أرباح طبيعية، معتبراً أن التراجعات تشكل فرص شراء للمتداولين قصيري الأجل.
وأضاف "عجاج" إلى أنه على الرغم من جني الأرباح في القطاع العقاري، إلا أن المعنويات تحسنت في السوق، لاسيما مع تماسك أسعار النفط.
وأوضح "عجاج" إلى أن نتائج الشركات سيئة في معظمها، مرجحاً أن يتراجع السوق في الفترة المقبلة، واعتبر أن فترة الاستقرار الذي شهدتها الأسهم ترجحها للانخفاض في المستقبل القريب.
وأضاف "رشاد" أن مستويات الـ 4 آلاف نقطة مثلت دعماً قوياً لسوق دبي، كما أن تحركات سهم "بنك دبي الاسلامي" ساعد المؤشر العام على تقليص بعض الخسائر في جلسة أمس.
وأكد "رشاد" أن الأسواق تحتاج محفزات قوية لتجاوز المستويات الحالية بأحجام تداول عالية.
وتوقع "رشاد" أن تكون جلسة غدٍ مشابهة لجلسة اليوم، إلا في حالة وجود محفزات جديدة تدعم القوة الشرائية للأسواق.