«زين» تطعن بالتمييز ضد وكيل «المالية»

[gehad87]

قالت شركة الاتصالات المتنقلة (zain)، المدرجة بالبورصة الكويتية، اليوم الاثنين، إنها سوف تقوم بالطعن بالتمييز ضد وكيل وزارة المالية بشأن ضريبة دعم العمالة الوطنية عن العام 2008، والذي تطالب فيه الشركة بإلغاء قرار لجنة الطعون الضريبية رقم 100 لسنة 2011، بحسب بيان منشور على موقع البورصة.

وكانت محكمة الاستئناف في مايو الجاري، قد رفضت الاستئناف التي تقدم به وكيل وزير المالية، ضد الحكم الصادر بخصوص ضريبة دعم العمالة الوطنية للعام المنتهي في 31 ديسمبر 2008، والذي يطالب فيه (المستأنف) الشركة بسداد ضريبة مالية قدرها 945 ألف دينار.

وفي سياق آخر، صدر حكم بوقف تعليقي لحين الفصل في الاستئناف المُقدم من قبل الشركة في الدعوى المرفوعة من قبل وكيل وزارة المالية (بصفته)، ضد الشركة فيما يخص نفس القضية.

جدير بالذكر أن أرباح "زين" في العام الماضي بلغت 194.3 مليون دينار تقريباً (نحو 657.4 مليون دولار)، مقابل حوالي 216.5 مليون دينار لنفس الفترة من العام 2013 بتراجع نسبته 10.2% تقريباً.

وتعمل "الشركة" في شراء وتوريد وتركيب وإدارة وصيانة أجهزة ومعدات الهاتف النقال، وأجهزة النداء الآلي، والاستثمار في محافظ مالية تدار من قبل شركات وجهات متخصصة.

ويبلغ رأسمال "الشركة" نحو 432.7 مليون دينار كويتي، موزعاً على 4.3 مليار سهم تقريباً، بقيمة اسمية 100 فلس دينار للسهم الواحد.

[amne]

ويقول نيل شيرينغ الخبير الاقتصادي في الأسواق الناشئة الرئيسية في مؤسسة "كابيتال إيكونوميكس" للأبحاث "أفضل ما يمكن قوله بشأن البيانات الصادرة من روسيا عن إجمالي الناتج المحلي للربع الأول هو أن البلاد تجنبت انهيارا مباشرا، وأنها، بدلا من ذلك، على أعتاب مرحلة الركود."
وكان رئيس الوزراء الروسي، دميتري ميدفيديف، قد توقع في وقت سابق انخفاضا بنسبة 2 في المئة في الربع الأول من عام 2015.
وقال كريغ بوثام الخبير الاقتصادي في الأسواق الناشئة بمؤسسة شرودرز إنه "على الرغم من أنه جاء أفضل من المتوقع، إلا أن هذا مازال يعد تراجعا مؤلما لأي اقتصاد."
وأضاف بوثام "المزيد من الانكماش يبدو أمرا لا مفر منه، نظرا للتأثير المتأخر للسياسة النقدية والتشديد النقدي حاليا."
وفي الوقت نفسه، وسع البنك المركزي الروسي نطاق تدابيره لمواجهة الأزمات بهدف مساعدة البنوك التي تضررت من انخفاض قيمة الروبل والعقوبات في أوكرانيا.
وبدأ البنك تنفيذ التدابير في ديسمبر/ كانون الأول. وكان البنك قد قرر في بداية الأمر إنهاءها في يوليو/ تموز الماضي. لكن في الوضع القائم، لن يفعل ذلك حتى أكتوبر/ تشرين الأول.
وهوت قيمة الروبل بصورة مفاجئة بنسبة 30 في المئة أمام الدولار الأمريكي خلال فترة الـ 52 أسبوعا الماضية.
وتضررت معدلات الإنفاق في روسيا من جراء ضعف العملة وارتفاع مستويات التضخم.
ويقول شيرينغ "تكبد المستهلكون على وجه الخصوص العبء الأكبر من مشاكل الاقتصاد، بانخفاض في الأجور بنسبة 8.4 في المئة مقارنة بالربع الأول من العام الماضي."

[mooor]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخي العزيز اشكرك علي هذا الموضوع الاكثر من رائع فلقد استفدت منه الكثير
و بالتوفيق و من نجاح الي اخر في الفوركس