gehad87
05-18-2015, 14:47
لا يمكن إنكار دور الوسطاء فى منظومة التأمين بعد أن باتوا الرقم الأبرز فى معادلة النمو لصناعة التأمين كاملة من خلال الدور المحورى الذى يلعبه السماسرة فى ترويج منتجات التأمين المتنوعة وتحقيق مستهدفات الشركات من الأقساط المباشرة، إضافة الى مساهمتم بشكل كبير فى رفع الوعى التأمينى لدى شرائح المجتمع بتنوع أطيافه وأطرافه.
المقدمة السابقة مثلت قاعدة انطلاق المشاركين فى الندوة الموسعة التى عقدتها «المال» فى الرد على سؤالها الاستهلالى حول تقييم القائمين على صناعة التأمين ودوائر صنع القرار لدور الوسطاء فى العملية التأمينية.
شهدت الندوة حضورا مكثفا لأبرز قيادات سوق التأمين بأطرافها المختلفة سواء شركات التأمين ممثلة فى رئيس الاتحاد ككيان تنظيمى والهيئة العامة للرقابة المالية، إضافة الى جمعية وسطاء التأمين «إيبا» ومسئولى شركات الوساطة وبعض السماسرة الأفراد.
من ناحية أخرى استثمر المشاركون فى المؤتمر الإقليمى الأول للوسطاء والذى تستضيفه القاهرة على مدار يومين لمناقشة كل الملفات المرتبطة بالقطاع سواء على مستوى التحديات التى تواجهه وآليات مواجهتها أو على مستوى الفرص المتاحة والتى تمثل بمفرداتها مولدات للنمو.
وقد تناولت الندوة عدة محاور رئيسية مرتبطة بالإصلاحات التشريعية التى تجرى حاليا ودورها فى إعادة صياغة سوق التأمين، إضافة إلى الضوابط التنظيمية لنشاط الوساطة وموقف أطراف السوق سواء من الكيان التنظيمى أو الرقابى من بعض الملفات الشائكة كالعمولات والمضاربات السعرية وعمليات الإدارة، دون أن تغفل الترتيبات التى جرت لتنظيم الملتقى الإقليمى الأول لوسطاء التأمين كأضخم تجمع للوسطاء تشهده سوق التأمين المصرية خصوصًا مع مشاركة ممثلى عدد كبير من الدول التى تستهدف من مشاركتها الاضطلاع على تطورات السوق واكتشاف الفرص الكامنة فيها إلى جانب طرح رؤيتها لضبط إيقاع هذا القطاع.
المقدمة السابقة مثلت قاعدة انطلاق المشاركين فى الندوة الموسعة التى عقدتها «المال» فى الرد على سؤالها الاستهلالى حول تقييم القائمين على صناعة التأمين ودوائر صنع القرار لدور الوسطاء فى العملية التأمينية.
شهدت الندوة حضورا مكثفا لأبرز قيادات سوق التأمين بأطرافها المختلفة سواء شركات التأمين ممثلة فى رئيس الاتحاد ككيان تنظيمى والهيئة العامة للرقابة المالية، إضافة الى جمعية وسطاء التأمين «إيبا» ومسئولى شركات الوساطة وبعض السماسرة الأفراد.
من ناحية أخرى استثمر المشاركون فى المؤتمر الإقليمى الأول للوسطاء والذى تستضيفه القاهرة على مدار يومين لمناقشة كل الملفات المرتبطة بالقطاع سواء على مستوى التحديات التى تواجهه وآليات مواجهتها أو على مستوى الفرص المتاحة والتى تمثل بمفرداتها مولدات للنمو.
وقد تناولت الندوة عدة محاور رئيسية مرتبطة بالإصلاحات التشريعية التى تجرى حاليا ودورها فى إعادة صياغة سوق التأمين، إضافة إلى الضوابط التنظيمية لنشاط الوساطة وموقف أطراف السوق سواء من الكيان التنظيمى أو الرقابى من بعض الملفات الشائكة كالعمولات والمضاربات السعرية وعمليات الإدارة، دون أن تغفل الترتيبات التى جرت لتنظيم الملتقى الإقليمى الأول لوسطاء التأمين كأضخم تجمع للوسطاء تشهده سوق التأمين المصرية خصوصًا مع مشاركة ممثلى عدد كبير من الدول التى تستهدف من مشاركتها الاضطلاع على تطورات السوق واكتشاف الفرص الكامنة فيها إلى جانب طرح رؤيتها لضبط إيقاع هذا القطاع.