بداية قوية للأسبوع فى مؤشرات الأسهم الأمريكية - TechTrader

[mohammed-baghida]

يلخص هارى بوكسر من TheTechnicalTrader ، الأداء اللحظى لمؤشرات السوق الأمريكية خلال جلسة التداول الأمريكية ، مشيرا إلى أن مؤشرات Dow ، Nasdaq و S & P 500 قد شهدوا بداية قوية لهذا الأسبوع، حيث أغلقوا اليوم بشكل إيجابى بالقرب من أعلى مستوياتهم.

النقاط الرئيسية

"بدأت مؤشرات الأسهم الأسبوع على حركة هابطة ، حيث كانت العقود الآجلة منخفضة ، لكنها سرعان ما صمدت عند منطقة الدعم، وارتفعت فى شكل 5 موجات طوال اليوم، حتى تراجعت فى الساعة الأخيرة لتعود لتقليص المكاسب".

"خلاصة اليوم، ارتفع مؤشر Dow بمقدار 26.32 نقطة إلى مستويات 18298.88، بعد وصوله إلى مستويات 18300 فى وقت سابق، بزيادة نحو 28 نقطة. ارتفع مؤشر S & P 500 بمقدار 6.47 نقطة إلى مستويات 2129.20 ، منخفضا نقطتين عن أعلى مستوياته. كما ارتفع مؤشر Nasdaq 100 بمقدار 18.66 نقطة إلى مستويات 4512.95 ، متراجعا 9 نقاط عن أعلى مستوياته ".

"سجلت نسبة الأسهم المرتفعة للمنخفضة 17 : 13 إيجابى فى بورصة نيويورك، ولكن ما يقرب من 2 : 1 إيجابى على مؤشر ناسداك. كما جاءت نسبة حجم تداول الأسهم المرتفعة للمنخفضة عند 5 : 4 5-4 إيجابى فى بورصة نيويورك، مع إجمالي حجم تداول 3 مليار سهم. كما جاء حجم التداول فى بورصة ناسداك تداول ما يقل قليلا عن 1.6 مليار سهم، مع نسبة حجم تداول 2 : 1 إيجابى ".

[osama147]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
والله يااخي موضيعك اعجز عن الرد عليها من كثر ماهي جميلة ومفيدة وقوية ومزيدا من المواضيع المفيدة
تقبل مروري

[mooor]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخي العزيز اشكرك علي هذا الموضوع الاكثر من رائع فلقد استفدت منه الكثير
و بالتوفيق و من نجاح الي اخر في الفوركس

[salem max]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخي العزيز بتمنالك كل خير وموضوع جيد
وبشكرك علي طرحه وخصوصا انك بتفيد وتستفيد من خلال الرد
............................

[amir0]

بدأت المملكة العربية السعودية أكبر منتجي النفط في منظمة أوبك تشعر بأن الأيام أثبتت صحة موقفها بعد أن بدأت استراتيجية تقوم على السماح بإغراق الاسواق بالنفط تؤتي ثمارها وتحقق ما كانت تصبو إليه.

وبعد أن أدت وفرة من المعروض النفطي في الأسواق العالمية إلى تهاوي الأسعار بنسبة 60 في المئة بين يونيو حزيران 2014 ويناير كانون الثاني 2015، بدأت المؤشرات تظهر على أن منافسي أوبك ومنهم الشركات المنتجة في أمريكا الشمالية سيضطرون إلى تقليص انتاجهم من الحقول مرتفعة التكاليف.

وبعد مرور شهرين من العام الجديد ارتفعت أسعار النفط إلى نحو 60 دولارا للبرميل بعد أن بلغت الشهر الماضي 45 دولارا أي أن وتيرة الارتفاع أسرع مما كانت السعودية تأمل عندما أقنعت شركاءها في منظمة أوبك في نوفمبر تشرين الثاني الماضي بعدم خفض الانتاج للدفاع عن حصتها من السوق في مواجهة النفط الصخري وغيره من الموارد النفطية.

وفي أول تعليقات علنية له منذ انتعاش أسعار النفط أشار وزير البترول السعودي علي النعيمي إلى رضاه عن التطورات قائلا إنه يتوقع نمو الطلب على النفط وأن تظل الأسواق هادئة.

وقال مسؤول نفطي كبير من إحدى دول الخليج قبل يوم إن أسعار النفط بدأت تستقر عند المستويات الحالية في محاولة لتثبيت السعر عند 60 دولارا للبرميل وقال إنه لا يرى داعيا أن تعقد منظمة أوبك اجتماعا استثنائيا.

وقال ياسر الجندي من شركة ميدلي جلوبال أدفايزورز للاستشارات الاقتصادية "السعوديون يقولون... انظروا كل شيء يحدث مثلما أردنا. فالآخرون يخفضون الإنفاق الاستثماري ونمو الانتاج يتباطأ كما أن الأسعار المنخفضة تحفز الطلب."

والسعودية أيضا من أرخص دول العالم من حيث تكلفة انتاج النفط إذ يتكلف استخراج البرميل الواحد بضعة دولارات.

أما التقنيات الحديثة لاستخراج النفط من الصخور الصلبة مثل تلك التي حققت ثورة في انتاج النفط الامريكي فهي أكثر كلفة بكثير وتتراوح تكلفة انتاج البرميل منها بين 25 دولارا و80 دولارا.

وقال الجندي "بالطبع العامل المجهول الرئيسي هو مدى مرونة انتاج النفط الامريكي. فربما يستغرق تكيف السوق مع الأنماط الجديدة أكثر من ربعي سنة. وربما يستغرق التوصل للقيمة العادلة للنفط عاما أو اثنين."

وأضاف "قد يتعين أن يكون السعر 60 دولارا للسماح بتصور معقول للعرض والطلب. وهذا لا يعني بالطبع أنه لا يمكننا مؤقتا النزول إلى 40 دولار أو الصعود إلى 80 دولارا في ظل ظروف بعينها."

* سعادة النعيمي

يعتقد سامويل سيشوك مستشار أمن الامدادات بوكالة الطاقة السويدية أن النعيمي يدعو إلى الهدوء كمؤشر عن رضاه عن الأسعار الحالية.

وقال سيشوك "هذا يعني أنه يريد أن تكون الاسعار بالتقريب عند مستواها الحالي أو أقل بعض الشيء."