PDA

View Full Version : تراجع 43% في أرباح "كابيتال بنك" بالربع الأول



gehad87
05-19-2015, 15:16
قال بنك المال الأردنى (كابيتال بنك exfb) - المُدرج ببورصة عمَّان - إنه حقق أرباح بقيمة 6.04 مليون دينار عن الربع الأول من عام 2015 (نحو 8.51 مليون دولار أمريكي).

وبحسب بيان البنك المنشور على الموقع الرسمي للبورصة، فقد تراجعت أرباح البنك بنسبة 43% مقارنة بأرباح الربع الأول من عام 2014 والتي بلغت 10.6 مليون دينار (نحو 14.94 مليون دولار أمريكي).

وكان البنك قد أعلن عن تراجع أرباحه السنوية لعام 2014 بنسبة 2% ليحقق أرباح بقيمة 36.3 مليون دينار، مقابل 37.04 مليون دينار خلال عام 2013.

ويقوم البنك بتوفير الخدمات المصرفية الشاملة للعملاء كالتمويلية أو الاستثمارية، وتقديم الخدمات المصرفية المبتكرة والحديثة في أسواق الاستثمار، والمساهمة في تطوير أسواق المال في الأردن.

ويبلغ رأسمال البنك 181.5 مليون دينار، موزعًا على عدد 181.5 مليون سهم، بقيمة اسمية دينار واحد للسهم.

izeel
05-19-2015, 15:30
قال بنك المال الأردنى (كابيتال بنك exfb) - المُدرج ببورصة عمَّان - إنه حقق أرباحاً بقيمة 6.04 مليون دينار عن الربع الأول من عام 2015 (نحو 8.51 مليون دولار أمريكي).

وبحسب بيان البنك المنشور على الموقع الرسمي للبورصة، فقد تراجعت أرباح البنك بنسبة 43%، مقارنة بأرباح الربع الأول من عام 2014 والتي بلغت 10.6 مليون دينار (نحو 14.94 مليون دولار أمريكي).

وكان "البنك" قد أعلن عن تراجع أرباحه السنوية لعام 2014 بنسبة 2%، ليحقق أرباح بقيمة 36.3 مليون دينار، مقابل 37.04 مليون دينار خلال عام 2013.

ويقوم "البنك" بتوفير الخدمات المصرفية الشاملة للعملاء كالتمويلية أو الاستثمارية، وتقديم الخدمات المصرفية المبتكرة والحديثة في أسواق الاستثمار، والمساهمة في تطوير أسواق المال في الأردن.

ويبلغ رأسمال "البنك" 181.5 مليون دينار، موزعاً على عدد 181.5 مليون سهم، بقيمة اسمية دينار واحد للسهم.

mooor
05-19-2015, 15:56
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخي العزيز اشكرك علي هذا الموضوع الاكثر من رائع فلقد استفدت منه الكثير
و بالتوفيق و من نجاح الي اخر في الفوركس

amir0
06-18-2015, 22:52
بدأت المملكة العربية السعودية أكبر منتجي النفط في منظمة أوبك تشعر بأن الأيام أثبتت صحة موقفها بعد أن بدأت استراتيجية تقوم على السماح بإغراق الاسواق بالنفط تؤتي ثمارها وتحقق ما كانت تصبو إليه.

وبعد أن أدت وفرة من المعروض النفطي في الأسواق العالمية إلى تهاوي الأسعار بنسبة 60 في المئة بين يونيو حزيران 2014 ويناير كانون الثاني 2015، بدأت المؤشرات تظهر على أن منافسي أوبك ومنهم الشركات المنتجة في أمريكا الشمالية سيضطرون إلى تقليص انتاجهم من الحقول مرتفعة التكاليف.

وبعد مرور شهرين من العام الجديد ارتفعت أسعار النفط إلى نحو 60 دولارا للبرميل بعد أن بلغت الشهر الماضي 45 دولارا أي أن وتيرة الارتفاع أسرع مما كانت السعودية تأمل عندما أقنعت شركاءها في منظمة أوبك في نوفمبر تشرين الثاني الماضي بعدم خفض الانتاج للدفاع عن حصتها من السوق في مواجهة النفط الصخري وغيره من الموارد النفطية.

وفي أول تعليقات علنية له منذ انتعاش أسعار النفط أشار وزير البترول السعودي علي النعيمي إلى رضاه عن التطورات قائلا إنه يتوقع نمو الطلب على النفط وأن تظل الأسواق هادئة.

وقال مسؤول نفطي كبير من إحدى دول الخليج قبل يوم إن أسعار النفط بدأت تستقر عند المستويات الحالية في محاولة لتثبيت السعر عند 60 دولارا للبرميل وقال إنه لا يرى داعيا أن تعقد منظمة أوبك اجتماعا استثنائيا.

وقال ياسر الجندي من شركة ميدلي جلوبال أدفايزورز للاستشارات الاقتصادية "السعوديون يقولون... انظروا كل شيء يحدث مثلما أردنا. فالآخرون يخفضون الإنفاق الاستثماري ونمو الانتاج يتباطأ كما أن الأسعار المنخفضة تحفز الطلب."

والسعودية أيضا من أرخص دول العالم من حيث تكلفة انتاج النفط إذ يتكلف استخراج البرميل الواحد بضعة دولارات.

أما التقنيات الحديثة لاستخراج النفط من الصخور الصلبة مثل تلك التي حققت ثورة في انتاج النفط الامريكي فهي أكثر كلفة بكثير وتتراوح تكلفة انتاج البرميل منها بين 25 دولارا و80 دولارا.

وقال الجندي "بالطبع العامل المجهول الرئيسي هو مدى مرونة انتاج النفط الامريكي. فربما يستغرق تكيف السوق مع الأنماط الجديدة أكثر من ربعي سنة. وربما يستغرق التوصل للقيمة العادلة للنفط عاما أو اثنين."

وأضاف "قد يتعين أن يكون السعر 60 دولارا للسماح بتصور معقول للعرض والطلب. وهذا لا يعني بالطبع أنه لا يمكننا مؤقتا النزول إلى 40 دولار أو الصعود إلى 80 دولارا في ظل ظروف بعينها."

* سعادة النعيمي

يعتقد سامويل سيشوك مستشار أمن الامدادات بوكالة الطاقة السويدية أن النعيمي يدعو إلى الهدوء كمؤشر عن رضاه عن الأسعار الحالية.

وقال سيشوك "هذا يعني أنه يريد أن تكون الاسعار بالتقريب عند مستواها الحالي أو أقل بعض الشيء."