PDA

View Full Version : النفط الخام امام منطقة هامة



mohammed-baghida
05-19-2015, 19:17
فنيا يتداولالنفط الخام عند مستويات الترند الصاعد للقناة السعرية المتكونة على الخام والتىيتداول بداخلها منذ منتصف شهر مارس الماضى بالتزامن مع وجود مستويات الدعم عنداسعار 60.30 دولار, الامر الذى يجعل هناك توصية بيع قوية فقط في حال تمكن الخام منكسر الدعم المشار اليه بالاضافة الى القناة السعرية الى اسفل و تكون الاهدافمفتوحة و وقف الخسارة اعلى مستويات 62.70


بالنسبة للنفط فقد استقرت أسعار النفط دون تغير يذكر يوم الجمعة لكنها تتجه لإنهاء الأسبوععلى ارتفاع طفيف بدعم من تراجع الدولار وتوقعات بانخفاض نمو إنتاج الخام الأمريكي,ويتجه الخام الأمريكي إلى الارتفاع للأسبوع التاسع على التوالي ليسجل أطول موجةصعود له منذ عام 1983. وتراجعت مخزونات الخام الأمريكي من مستويات قياسية بينماخفضت الحكومة توقعاتها لنمو إنتاج الخام في 2015 و2016, وبحلول الساعة 0631 بتوقيتجرينتش تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي في العقود الآجلة تسليم يونيوحزيران ستة سنتات إلى 59.82دولار للبرميل, وارتفع مزيجبرنت في عقود يوليو تموز ثلاثة سنتات إلى 66.73 دولارللبرميل. وتتجه عقود برنت لشهر أقرب استحقاق إلى تحقيق مكسب أسبوعي بعدما هبطت 1.6بالمئة الأسبوع الماضي لتوقف موجة صعود استمرت شهرا

mooor
05-19-2015, 19:38
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخي العزيز اشكرك علي هذا الموضوع الاكثر من رائع فلقد استفدت منه الكثير
و بالتوفيق و من نجاح الي اخر في الفوركس

retared10
05-20-2015, 19:41
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الكريم
مشكور علي هذه المعلومات الاكثر من رائعة جزاك الله كل خير
اتمني لك التوفيق و تقبل مروري

amir0
06-18-2015, 23:09
بدأت المملكة العربية السعودية أكبر منتجي النفط في منظمة أوبك تشعر بأن الأيام أثبتت صحة موقفها بعد أن بدأت استراتيجية تقوم على السماح بإغراق الاسواق بالنفط تؤتي ثمارها وتحقق ما كانت تصبو إليه.

وبعد أن أدت وفرة من المعروض النفطي في الأسواق العالمية إلى تهاوي الأسعار بنسبة 60 في المئة بين يونيو حزيران 2014 ويناير كانون الثاني 2015، بدأت المؤشرات تظهر على أن منافسي أوبك ومنهم الشركات المنتجة في أمريكا الشمالية سيضطرون إلى تقليص انتاجهم من الحقول مرتفعة التكاليف.

وبعد مرور شهرين من العام الجديد ارتفعت أسعار النفط إلى نحو 60 دولارا للبرميل بعد أن بلغت الشهر الماضي 45 دولارا أي أن وتيرة الارتفاع أسرع مما كانت السعودية تأمل عندما أقنعت شركاءها في منظمة أوبك في نوفمبر تشرين الثاني الماضي بعدم خفض الانتاج للدفاع عن حصتها من السوق في مواجهة النفط الصخري وغيره من الموارد النفطية.

وفي أول تعليقات علنية له منذ انتعاش أسعار النفط أشار وزير البترول السعودي علي النعيمي إلى رضاه عن التطورات قائلا إنه يتوقع نمو الطلب على النفط وأن تظل الأسواق هادئة.

وقال مسؤول نفطي كبير من إحدى دول الخليج قبل يوم إن أسعار النفط بدأت تستقر عند المستويات الحالية في محاولة لتثبيت السعر عند 60 دولارا للبرميل وقال إنه لا يرى داعيا أن تعقد منظمة أوبك اجتماعا استثنائيا.

وقال ياسر الجندي من شركة ميدلي جلوبال أدفايزورز للاستشارات الاقتصادية "السعوديون يقولون... انظروا كل شيء يحدث مثلما أردنا. فالآخرون يخفضون الإنفاق الاستثماري ونمو الانتاج يتباطأ كما أن الأسعار المنخفضة تحفز الطلب."

والسعودية أيضا من أرخص دول العالم من حيث تكلفة انتاج النفط إذ يتكلف استخراج البرميل الواحد بضعة دولارات.

أما التقنيات الحديثة لاستخراج النفط من الصخور الصلبة مثل تلك التي حققت ثورة في انتاج النفط الامريكي فهي أكثر كلفة بكثير وتتراوح تكلفة انتاج البرميل منها بين 25 دولارا و80 دولارا.

وقال الجندي "بالطبع العامل المجهول الرئيسي هو مدى مرونة انتاج النفط الامريكي. فربما يستغرق تكيف السوق مع الأنماط الجديدة أكثر من ربعي سنة. وربما يستغرق التوصل للقيمة العادلة للنفط عاما أو اثنين."

وأضاف "قد يتعين أن يكون السعر 60 دولارا للسماح بتصور معقول للعرض والطلب. وهذا لا يعني بالطبع أنه لا يمكننا مؤقتا النزول إلى 40 دولار أو الصعود إلى 80 دولارا في ظل ظروف بعينها."

* سعادة النعيمي

يعتقد سامويل سيشوك مستشار أمن الامدادات بوكالة الطاقة السويدية أن النعيمي يدعو إلى الهدوء كمؤشر عن رضاه عن الأسعار الحالية.

وقال سيشوك "هذا يعني أنه يريد أن تكون الاسعار بالتقريب عند مستواها الحالي أو أقل بعض الشيء."