PDA

View Full Version : الحكومة الامريكية توجه اتهامات بالتجسس الاقتصادي الي ستة صينيين



tomeo23
05-20-2015, 10:26
الت وزارة العدل الأمريكية يوم الثلاثاء إن الحكومة وجهت إتهامات إلى ستة صينيين من بينهم ثلاثة أكاديميين بالتجسس الاقتصادي وسرقة أسرار تجارية من شركتين تطوران تكنولوجيا ذات استخدامات عسكرية.

ووجهت إلى الأكاديميين الثلاثة الذين يعملون بجامعة تيانجين تهم سرقة الشفرة البرمجية ومعلومات سرية أخرى من أفاجو تكنولوجيز وسكايوركس سوليوشنز. ولأفاجو مقران في سان خوسيه بولاية كاليفورنيا الأمريكية وفي سنغافورة بينما يقع مقر سكايوركس في ووبرن بولاية ماساتشوستس.

وقالت وزارة العدل في بيان إن أحد المشتبه بهم -هاو تشانغ (36 عاما) وهو موظف سابق في سكايوركس وأحد الأكاديميين- ألقي القبض عليه يوم الجمعة في لوس أنجليس فور وصوله على متن طائرة قادمة من الصين.

ووجه ممثلو الإدعاء التهم أيضا إلى وي بانغ (35 عاما) وهو موظف سابق في أفاجو وأستاذ جامعي وجين بينغ تشن (41 عاما) وهو أستاذ جامعي وعضو بمجلس إدارة روفس مايكروسيستمز وتشونغ تشو (26 عاما) مواطن صيني وخريج حامعة تيانجين ومهندس تصميم في روفس مايكروسيستمز وهوي سوي تشانغ (34 عاما) مواطن صيني درس مع بانغ وتشانغ في كاليفورنيا وتشاو قانغ (39 عاما) مواطن صيني والمدير العام لروفس مايكروسيستمز.

وبحسب لائحة اتهام التقى بانغ وتشانغ عندما كانا يدرسان الهندسة الكهربائية في جامعة كاليفورنيا الجنوبية وعملا كمهندسين في أفاجو وسكايوركس على الترتيب.

وتتخصص الشركتان في تكنولوجيا الترددات اللاسلكية ذات التطبيقات المتعددة سواء العسكرية أو الاستهلاكية.

وقال ممثلو الإدعاء إنه بين 2006 و2007 وضع بانغ وتشانغ خطة للبدء في تصنيع تلك التكنولوجيا في الصين وإنهما التقيا مع مسؤولي جامعة تيانجين. وبحسب ممثلي الإدعاء أيضا غادر الاثنان الشركتين الأمريكيتين ليعملا أستاذين جامعيين في تيانجين حيث أسسا مع شركائهما روفس مايكروسيستمز باستخدام أسرار مسروقة.

وقد تصل أحكام السجن في حالة الإدانة بتلك التهم إلى 50 عاما.

mouhelayali
05-20-2015, 11:00
وجهت التهم إلى ستة أكاديميين صينيين بـ«التجسس الاقتصادي» في الولايات المتحدة، بحسب نص الاتهام الذي كشف عنه الثلاثاء، وأشار إلى قيامهم بسرقة تكنولوجيا مستخدمة في هواتف نقالة.

وقالت وزارة العدل الأمريكية، في بيان، إن "بين المتهمين الأستاذ في جامعة تيانجين هاو زهانج، والذي اعتقل عند دخوله الولايات المتحدة السبت".

almared13
05-20-2015, 11:40
وجهت التهم إلى ستة أكاديميين صينيين بـ«التجسس الاقتصادي» في الولايات المتحدة، بحسب نص الاتهام الذي كشف عنه الثلاثاء، وأشار إلى قيامهم بسرقة تكنولوجيا مستخدمة في هواتف نقالة.

retared10
05-20-2015, 17:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الكريم
مشكور علي هذه المعلومات الاكثر من رائعة جزاك الله كل خير
اتمني لك التوفيق و تقبل مروري

---------- Post added at 02:51 PM ---------- Previous post was at 02:49 PM ----------

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الكريم
اشكرك علي هذا الموضوع الشيق اتمني لك التوفيق
جزاك الله كل خير و تقبل مروري

mooor
05-20-2015, 17:56
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخي العزيز اشكرك علي هذا الموضوع الاكثر من رائع فلقد استفدت منه الكثير
و بالتوفيق و من نجاح الي اخر في الفوركس

حسنى صادق
05-20-2015, 18:20
اتقد ان مثل هذة الاخبرا لا تمت باى صلى للاقتصادى الادريكيى او الصينى وو لكنها قد تتعلق بالساساات التى تربط بين البلدين

amir0
06-19-2015, 00:06
بدأت المملكة العربية السعودية أكبر منتجي النفط في منظمة أوبك تشعر بأن الأيام أثبتت صحة موقفها بعد أن بدأت استراتيجية تقوم على السماح بإغراق الاسواق بالنفط تؤتي ثمارها وتحقق ما كانت تصبو إليه.

وبعد أن أدت وفرة من المعروض النفطي في الأسواق العالمية إلى تهاوي الأسعار بنسبة 60 في المئة بين يونيو حزيران 2014 ويناير كانون الثاني 2015، بدأت المؤشرات تظهر على أن منافسي أوبك ومنهم الشركات المنتجة في أمريكا الشمالية سيضطرون إلى تقليص انتاجهم من الحقول مرتفعة التكاليف.

وبعد مرور شهرين من العام الجديد ارتفعت أسعار النفط إلى نحو 60 دولارا للبرميل بعد أن بلغت الشهر الماضي 45 دولارا أي أن وتيرة الارتفاع أسرع مما كانت السعودية تأمل عندما أقنعت شركاءها في منظمة أوبك في نوفمبر تشرين الثاني الماضي بعدم خفض الانتاج للدفاع عن حصتها من السوق في مواجهة النفط الصخري وغيره من الموارد النفطية.

وفي أول تعليقات علنية له منذ انتعاش أسعار النفط أشار وزير البترول السعودي علي النعيمي إلى رضاه عن التطورات قائلا إنه يتوقع نمو الطلب على النفط وأن تظل الأسواق هادئة.

وقال مسؤول نفطي كبير من إحدى دول الخليج قبل يوم إن أسعار النفط بدأت تستقر عند المستويات الحالية في محاولة لتثبيت السعر عند 60 دولارا للبرميل وقال إنه لا يرى داعيا أن تعقد منظمة أوبك اجتماعا استثنائيا.

وقال ياسر الجندي من شركة ميدلي جلوبال أدفايزورز للاستشارات الاقتصادية "السعوديون يقولون... انظروا كل شيء يحدث مثلما أردنا. فالآخرون يخفضون الإنفاق الاستثماري ونمو الانتاج يتباطأ كما أن الأسعار المنخفضة تحفز الطلب."

والسعودية أيضا من أرخص دول العالم من حيث تكلفة انتاج النفط إذ يتكلف استخراج البرميل الواحد بضعة دولارات.

أما التقنيات الحديثة لاستخراج النفط من الصخور الصلبة مثل تلك التي حققت ثورة في انتاج النفط الامريكي فهي أكثر كلفة بكثير وتتراوح تكلفة انتاج البرميل منها بين 25 دولارا و80 دولارا.

وقال الجندي "بالطبع العامل المجهول الرئيسي هو مدى مرونة انتاج النفط الامريكي. فربما يستغرق تكيف السوق مع الأنماط الجديدة أكثر من ربعي سنة. وربما يستغرق التوصل للقيمة العادلة للنفط عاما أو اثنين."

وأضاف "قد يتعين أن يكون السعر 60 دولارا للسماح بتصور معقول للعرض والطلب. وهذا لا يعني بالطبع أنه لا يمكننا مؤقتا النزول إلى 40 دولار أو الصعود إلى 80 دولارا في ظل ظروف بعينها."

* سعادة النعيمي

يعتقد سامويل سيشوك مستشار أمن الامدادات بوكالة الطاقة السويدية أن النعيمي يدعو إلى الهدوء كمؤشر عن رضاه عن الأسعار الحالية.

وقال سيشوك "هذا يعني أنه يريد أن تكون الاسعار بالتقريب عند مستواها الحالي أو أقل بعض الشيء."

---------- Post added at 09:06 PM ---------- Previous post was at 08:52 PM ----------

بدأت المملكة العربية السعودية أكبر منتجي النفط في منظمة أوبك تشعر بأن الأيام أثبتت صحة موقفها بعد أن بدأت استراتيجية تقوم على السماح بإغراق الاسواق بالنفط تؤتي ثمارها وتحقق ما كانت تصبو إليه.

وبعد أن أدت وفرة من المعروض النفطي في الأسواق العالمية إلى تهاوي الأسعار بنسبة 60 في المئة بين يونيو حزيران 2014 ويناير كانون الثاني 2015، بدأت المؤشرات تظهر على أن منافسي أوبك ومنهم الشركات المنتجة في أمريكا الشمالية سيضطرون إلى تقليص انتاجهم من الحقول مرتفعة التكاليف.

وبعد مرور شهرين من العام الجديد ارتفعت أسعار النفط إلى نحو 60 دولارا للبرميل بعد أن بلغت الشهر الماضي 45 دولارا أي أن وتيرة الارتفاع أسرع مما كانت السعودية تأمل عندما أقنعت شركاءها في منظمة أوبك في نوفمبر تشرين الثاني الماضي بعدم خفض الانتاج للدفاع عن حصتها من السوق في مواجهة النفط الصخري وغيره من الموارد النفطية.

وفي أول تعليقات علنية له منذ انتعاش أسعار النفط أشار وزير البترول السعودي علي النعيمي إلى رضاه عن التطورات قائلا إنه يتوقع نمو الطلب على النفط وأن تظل الأسواق هادئة.

وقال مسؤول نفطي كبير من إحدى دول الخليج قبل يوم إن أسعار النفط بدأت تستقر عند المستويات الحالية في محاولة لتثبيت السعر عند 60 دولارا للبرميل وقال إنه لا يرى داعيا أن تعقد منظمة أوبك اجتماعا استثنائيا.

وقال ياسر الجندي من شركة ميدلي جلوبال أدفايزورز للاستشارات الاقتصادية "السعوديون يقولون... انظروا كل شيء يحدث مثلما أردنا. فالآخرون يخفضون الإنفاق الاستثماري ونمو الانتاج يتباطأ كما أن الأسعار المنخفضة تحفز الطلب."

والسعودية أيضا من أرخص دول العالم من حيث تكلفة انتاج النفط إذ يتكلف استخراج البرميل الواحد بضعة دولارات.

أما التقنيات الحديثة لاستخراج النفط من الصخور الصلبة مثل تلك التي حققت ثورة في انتاج النفط الامريكي فهي أكثر كلفة بكثير وتتراوح تكلفة انتاج البرميل منها بين 25 دولارا و80 دولارا.

وقال الجندي "بالطبع العامل المجهول الرئيسي هو مدى مرونة انتاج النفط الامريكي. فربما يستغرق تكيف السوق مع الأنماط الجديدة أكثر من ربعي سنة. وربما يستغرق التوصل للقيمة العادلة للنفط عاما أو اثنين."

وأضاف "قد يتعين أن يكون السعر 60 دولارا للسماح بتصور معقول للعرض والطلب. وهذا لا يعني بالطبع أنه لا يمكننا مؤقتا النزول إلى 40 دولار أو الصعود إلى 80 دولارا في ظل ظروف بعينها."

* سعادة النعيمي

يعتقد سامويل سيشوك مستشار أمن الامدادات بوكالة الطاقة السويدية أن النعيمي يدعو إلى الهدوء كمؤشر عن رضاه عن الأسعار الحالية.

وقال سيشوك "هذا يعني أنه يريد أن تكون الاسعار بالتقريب عند مستواها الحالي أو أقل بعض الشيء."