khalil13
05-20-2015, 21:55
أظهر محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) الذي عقد في ابريل نيسان أن معظم مسؤولي البنك يرون أنه سيكون من السابق لأوانه رفع أسعار الفائدة في يونيو حزيران.
وقال محضر الاجتماع الذي صدر يوم الأربعاء "كثيرين من المشاركين عبروا عن اعتقادهم بأن من غير المرجح أن تقدم البيانات المتاحة في يونيو تأكيدا كافيا على استيفاء الشروط لرفع (أسعار الفائدة)."
وأظهر محضر الاجتماع ايضا أن معظم المشاركين توقعوا أن يتسارع نمو الاقتصاد الأمريكي بعد تباطؤه في الربع الأول من العام وأن تتحسن أوضاع سوق العمل.
لكن مسؤولي مجلس الاحتياطي أشاروا أيضا إلى عدد من بواعث القلق التي تشغل تفكير البنك المركزي مثل خيبة الأمل من أن تراجع أسعار النفط لم ينشط الإنفاق الاستهلاكي بالقدر الذي كان يأمله البعض. وأشاروا أيضا الي المخاوف الاقتصادية في الصين واليونان.
وتتماشى فحوى محضر الاجتماع مع بيان لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي في ابريل نيسان الذي أشار إلى ضعف الاقتصاد لكنه عزا جزئيا تباطؤ النمو إلى عوامل مؤقتة.
وينتظر المستثمرون الكلمة التي ستلقيها جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي يوم الجمعة وسينصب الاهتمام على ما إذا كانت تعتقد أن الأمور مازالت في مسارها الصحيح أم أنها ستشير إلى أحدث مجموعة من البيانات الضعيفة عن الاقتصاد الأمريكي.
وذكر محضر الاجتماع المخاوف من تقلبات سوق السندات واحتمال زيادات سريعة في أسعار الفائدة الطويلة الأجل عندما يبدأ البنك المركزي رفع الفائدة وهو مبعث قلق تناولته يلين في تصريحات سابقة هذا الشهر.
وقال محضر الاجتماع الذي صدر يوم الأربعاء "كثيرين من المشاركين عبروا عن اعتقادهم بأن من غير المرجح أن تقدم البيانات المتاحة في يونيو تأكيدا كافيا على استيفاء الشروط لرفع (أسعار الفائدة)."
وأظهر محضر الاجتماع ايضا أن معظم المشاركين توقعوا أن يتسارع نمو الاقتصاد الأمريكي بعد تباطؤه في الربع الأول من العام وأن تتحسن أوضاع سوق العمل.
لكن مسؤولي مجلس الاحتياطي أشاروا أيضا إلى عدد من بواعث القلق التي تشغل تفكير البنك المركزي مثل خيبة الأمل من أن تراجع أسعار النفط لم ينشط الإنفاق الاستهلاكي بالقدر الذي كان يأمله البعض. وأشاروا أيضا الي المخاوف الاقتصادية في الصين واليونان.
وتتماشى فحوى محضر الاجتماع مع بيان لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي في ابريل نيسان الذي أشار إلى ضعف الاقتصاد لكنه عزا جزئيا تباطؤ النمو إلى عوامل مؤقتة.
وينتظر المستثمرون الكلمة التي ستلقيها جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي يوم الجمعة وسينصب الاهتمام على ما إذا كانت تعتقد أن الأمور مازالت في مسارها الصحيح أم أنها ستشير إلى أحدث مجموعة من البيانات الضعيفة عن الاقتصاد الأمريكي.
وذكر محضر الاجتماع المخاوف من تقلبات سوق السندات واحتمال زيادات سريعة في أسعار الفائدة الطويلة الأجل عندما يبدأ البنك المركزي رفع الفائدة وهو مبعث قلق تناولته يلين في تصريحات سابقة هذا الشهر.