gehad87
05-21-2015, 07:02
أعلنت «الجمعية الدولية للمؤتمرات والاجتماعات» أن دبي رسّخت مكانتها وجهة عالمية بارزة لفعاليات الأعمال الدولية في عام 2014، إذ تمكنت من الحفاظ على المرتبة الأولى إقليمياً في استضافة فعاليات الأعمال العالمية، وحققت قفزة نوعية بصعودها 19 درجة، لتحتل المرتبة الـ 44 عالمياً، مقارنة بالمرتبة 63 في عام 2013.
وكانت دبي استضافت في العام الماضي 56 اجتماعاً مسجلاً لدى «الجمعية الدولية للمؤتمرات والاجتماعات»، مقارنة مع 19 اجتماعاً في عام 2013، ما يجعل المدينة المركز الإقليمي الأبرز بلا منازع لفعاليات الأعمال العالمية.
ويحظى تصنيف الجمعية بتقدير كبير باعتباره معياراً لتقييم أداء الوجهات التي تستضيف الأحداث والفعاليات العالمية الخاصة بقطاع الأعمال، إذ إنه يأخذ في الحسبان عدد المؤتمرات الدولية والإقليمية المعتمدة التي تعقد سنوياً في مختلف أنحاء العالم؛ وعليه، فإن المؤسسات والجمعيات العالمية تلجأ إلى تصنيفات «الجمعية الدولية للفعاليات والاجتماعات»، لدراسة القدرات الحقيقية للمدينة التي تنوي عقد المؤتمرات واللقاءات فيها.
وحول التقدم الكبير لدبي في سلّم التصنيف، الذي تم الإعلان عنه في معرض «أيميكس فرانكفورت 2015»، أضخم معرض لسياحة الحوافز والمؤتمرات والاجتماعات في العالم، قال مدير مكتب دبي للفعاليات والمؤتمرات، التابع لدائرة السياحة والتسويق التجاري، ستين جاكوبسن: «لم يقتصر الارتقاء المذهل الذي حققته دبي على قائمة تصنيف الجمعية الدولية للفعاليات والاجتماعات فحسب، بل إنه يتجاوز ذلك ليشمل الوعي العام لقطاع صناعة المؤتمرات واللقاءات بمقومات الإمارة التي تجعلها وجهة عالمية بكل المقاييس، فمن خلال الأعداد المتنامية للمؤسسات والجمعيات التي تعقد فعالياتها في دبي، تمكنت الإمارة من قطع الطريق أمام أي جدل قد يشكك في قدراتها، وباتت رسالتها جلية للجميع من خلال تطبيق أفضل المعايير وتقديم أرقى الخدمات وتحقيق أفضل قيمة للاستثمارات».
وكانت دبي استضافت في العام الماضي 56 اجتماعاً مسجلاً لدى «الجمعية الدولية للمؤتمرات والاجتماعات»، مقارنة مع 19 اجتماعاً في عام 2013، ما يجعل المدينة المركز الإقليمي الأبرز بلا منازع لفعاليات الأعمال العالمية.
ويحظى تصنيف الجمعية بتقدير كبير باعتباره معياراً لتقييم أداء الوجهات التي تستضيف الأحداث والفعاليات العالمية الخاصة بقطاع الأعمال، إذ إنه يأخذ في الحسبان عدد المؤتمرات الدولية والإقليمية المعتمدة التي تعقد سنوياً في مختلف أنحاء العالم؛ وعليه، فإن المؤسسات والجمعيات العالمية تلجأ إلى تصنيفات «الجمعية الدولية للفعاليات والاجتماعات»، لدراسة القدرات الحقيقية للمدينة التي تنوي عقد المؤتمرات واللقاءات فيها.
وحول التقدم الكبير لدبي في سلّم التصنيف، الذي تم الإعلان عنه في معرض «أيميكس فرانكفورت 2015»، أضخم معرض لسياحة الحوافز والمؤتمرات والاجتماعات في العالم، قال مدير مكتب دبي للفعاليات والمؤتمرات، التابع لدائرة السياحة والتسويق التجاري، ستين جاكوبسن: «لم يقتصر الارتقاء المذهل الذي حققته دبي على قائمة تصنيف الجمعية الدولية للفعاليات والاجتماعات فحسب، بل إنه يتجاوز ذلك ليشمل الوعي العام لقطاع صناعة المؤتمرات واللقاءات بمقومات الإمارة التي تجعلها وجهة عالمية بكل المقاييس، فمن خلال الأعداد المتنامية للمؤسسات والجمعيات التي تعقد فعالياتها في دبي، تمكنت الإمارة من قطع الطريق أمام أي جدل قد يشكك في قدراتها، وباتت رسالتها جلية للجميع من خلال تطبيق أفضل المعايير وتقديم أرقى الخدمات وتحقيق أفضل قيمة للاستثمارات».