gehad87
05-21-2015, 11:13
أشار تقرير لـ"بنك أوف أمريكا ميريل لينش" لآراء مديري صناديق الاستثمار عن شهر مايو، أن المستثمرين متفائلون بتحسن أداء الأسهم الأوروبية واليابانية؛ نظراً لاستمرار تطبيق برامج تيسير كمّي في أوروبا واليابان. ورجّح ما نسبته 49 و42% من المستثمرين حصة الأسهم الأوروبية اليابانية في محافظهم الاستثمارية على التوالي.
وبحسب بيان ظلت أوروبا السوق التي يرغب المستثمرون تغليب حصة أسهمهم في محافظهم الاستثمارية أكثر من غيره خلال الشهور الاثني عشر المقبلة. وأكد 33% من المستثمرين تعزيز حصة الأسهم الأوروبية على الرغم من الانخفاض القوي الراهن بنسبة 30% مقارنة مع قراءة شهر مارس الماضي القوية.
وارتفع عدد المستثمرين الراغبين بترجيح حصة الأسهم اليابانية في محافظهم الاستثمارية في العام المقبل إلى 18% بانخفاض طفيف عن الشهر الماضي. على النقيض من تراجع توقعاتهم حول أداء الأسهم الأمريكية التي يعتزم 39% منهم تخفيض حصتها في محافظهم الاستثمارية العام المقبل.
وفي الوقت نفسه، يبدو مديرو الصناديق الاستثمارية أقل سلبية تجاه الأسواق الناشئة. حيث بلغت نسبة المستثمرين الذين خفضوا مخصصات حصة أسهم الأسواق الناشئة في محافظهم الاستثمارية 6% فقط، مقارنة مع 18% في أبريل الماضي. كما ارتفعت نسبة المستثمرين الذين يعتزمون امتلاك أسهم الأسواق الناشئة في العام المقبل بنسبة مماثلة.
تنامي الإقبال على الأسهم البريطانية
وأدت النتائج الحاسمة للانتخابات البريطانية إلى تبني المستثمرين لموقف أكثر إيجابية إزاء الاستثمار في الأصول البريطانية. وبينما قلَّص المستثمرون العالميون إلى النصف حجم حصة الأسهم البريطانية في محافظهم الاستثمارية على أساس شهري.
ويعتزم 3% من مديري صناديق الاستثمار الأوروبية تغليب حصة تلك الأسهم في محافظهم الاستثمارية خلال الشهور الاثني عشر المقبلة. وفي الشهر الماضي، قال 50% من المستثمرين إنهم يعتزمون تخفيض حصة تلك الأسهم خلال الفترة نفسها الزمنية.
وبالمثل فقد انخفضت نسبة المستثمرين الذين يعتقدون أن الجنيه الإسترليني مقوّم بأكثر من قيمته الحقيقية بصورة ملحوظة، حيث أكد 8% فقط منهم ذلك، مقارنة مع 15% منهم في شهر أبريل الماضي.
وهناك علاقة واضحة بين موقف المستثمرين من الاستثمار في العملات الرئيسية وبين حصة الأسهم في محافظهم الاستثمارية. فقد توقع 69% من المشاركين في الاستبيان ارتفاع أسعار صرف الدولار الأمريكي خلال الشهور الاثني عشر المقبلة. بزيادة طفيفة عن شهر أبريل الماضي.
وفي المقابل، توقع ما يتراوح بين 32 و35% منهم تراجع أسعار صرف اليورو الأوروبي والين الياباني. وتزايد الاتجاه التنازلي للاستثمار في الين الياباني بنسبة 16 في المئة منذ مارس الماضي.
ومع تراجع التفاؤل بارتفاع أسعار النفط، توقع أقل من نصف المستثمرين المشاركين في الاستبيان، ارتفاع أسعار النفط خلال الشهور الاثني عشر المقبلة، بانخفاض ملحوظ عن نسبة 64% توقعوا ذلك في شهري أبريل ومارس الماضيين.
وبحسب بيان ظلت أوروبا السوق التي يرغب المستثمرون تغليب حصة أسهمهم في محافظهم الاستثمارية أكثر من غيره خلال الشهور الاثني عشر المقبلة. وأكد 33% من المستثمرين تعزيز حصة الأسهم الأوروبية على الرغم من الانخفاض القوي الراهن بنسبة 30% مقارنة مع قراءة شهر مارس الماضي القوية.
وارتفع عدد المستثمرين الراغبين بترجيح حصة الأسهم اليابانية في محافظهم الاستثمارية في العام المقبل إلى 18% بانخفاض طفيف عن الشهر الماضي. على النقيض من تراجع توقعاتهم حول أداء الأسهم الأمريكية التي يعتزم 39% منهم تخفيض حصتها في محافظهم الاستثمارية العام المقبل.
وفي الوقت نفسه، يبدو مديرو الصناديق الاستثمارية أقل سلبية تجاه الأسواق الناشئة. حيث بلغت نسبة المستثمرين الذين خفضوا مخصصات حصة أسهم الأسواق الناشئة في محافظهم الاستثمارية 6% فقط، مقارنة مع 18% في أبريل الماضي. كما ارتفعت نسبة المستثمرين الذين يعتزمون امتلاك أسهم الأسواق الناشئة في العام المقبل بنسبة مماثلة.
تنامي الإقبال على الأسهم البريطانية
وأدت النتائج الحاسمة للانتخابات البريطانية إلى تبني المستثمرين لموقف أكثر إيجابية إزاء الاستثمار في الأصول البريطانية. وبينما قلَّص المستثمرون العالميون إلى النصف حجم حصة الأسهم البريطانية في محافظهم الاستثمارية على أساس شهري.
ويعتزم 3% من مديري صناديق الاستثمار الأوروبية تغليب حصة تلك الأسهم في محافظهم الاستثمارية خلال الشهور الاثني عشر المقبلة. وفي الشهر الماضي، قال 50% من المستثمرين إنهم يعتزمون تخفيض حصة تلك الأسهم خلال الفترة نفسها الزمنية.
وبالمثل فقد انخفضت نسبة المستثمرين الذين يعتقدون أن الجنيه الإسترليني مقوّم بأكثر من قيمته الحقيقية بصورة ملحوظة، حيث أكد 8% فقط منهم ذلك، مقارنة مع 15% منهم في شهر أبريل الماضي.
وهناك علاقة واضحة بين موقف المستثمرين من الاستثمار في العملات الرئيسية وبين حصة الأسهم في محافظهم الاستثمارية. فقد توقع 69% من المشاركين في الاستبيان ارتفاع أسعار صرف الدولار الأمريكي خلال الشهور الاثني عشر المقبلة. بزيادة طفيفة عن شهر أبريل الماضي.
وفي المقابل، توقع ما يتراوح بين 32 و35% منهم تراجع أسعار صرف اليورو الأوروبي والين الياباني. وتزايد الاتجاه التنازلي للاستثمار في الين الياباني بنسبة 16 في المئة منذ مارس الماضي.
ومع تراجع التفاؤل بارتفاع أسعار النفط، توقع أقل من نصف المستثمرين المشاركين في الاستبيان، ارتفاع أسعار النفط خلال الشهور الاثني عشر المقبلة، بانخفاض ملحوظ عن نسبة 64% توقعوا ذلك في شهري أبريل ومارس الماضيين.