gehad87
05-24-2015, 06:31
كشفت دراسة لقطاع الرقابة التجارية وحماية المستهلك في دائرة التنمية الاقتصادية في دبي عن سلوكيات الإنفاق المالي، وتصورات المستهلكين حول ما إذا كان النصف الأول من العام الجاري، مناسباً لشراء الأشياء التي يرغبون في شرائها أو يحتاجون إليها أم لا.
وأوضحت الدراسة المبنية على مؤشر ثقة المستهلك خلال الربع الرابع من العام الماضي، أن الفئة العمرية بين 50 و59 عاماً كانت الأكثر تفاؤلاً بشأن مناسبة النصف الأول لشراء السلع التي يحتاجون إليها أو يرغبون في شرائها، لافتة إلى أن 85% من عينة البحث التي جرى استطلاع رأيها، وشملت 1000 شخص، قالت إن النصف الأول مناسب للشراء.
وأفاد 70% ممن تم استطلاع رأيهم في الفئة العمرية بين 18 و29 عاماً بأن النصف الأول من 2015 مناسب لشراء تلك السلع، فيما رأى نحو 76% ممن شملهم الاستطلاع في الفئة العمرية بين 30 و39 عاماً أن النصف الأول هو الأكثر مناسبة لشراء السلع التي يرغبون في اقتنائها أو التي يحتاجونها.
ويظهر ارتفاع مؤشر تقرير ثقة المستهلك، الذي تصدره الدائرة بشكل عام تحسن الأوضاع الاقتصادية، وهو ما ينعكس بشكل مباشر على الثقة وانطباعهم حيال الظروف المادية والعملية، وتعمل «اقتصادية دبي» باستمرار على تطوير المؤشر والتطرق إلى كل احتياجات المستهلكين والدوافع والنتائج المترتبة على إنفاقهم، وكذلك المعطيات الاقتصادية والتوقعات المستقبلية.
وأوضحت الدراسة أن فئة رجال الأعمال هي الأكثر تفاؤلاً بشأن مناسبة فترة النصف الأول من 2015 لشراء السلع التي يحتاجونها والسلع التي يرغبون في اقتنائها، مشيرة الى أن الاستطلاع قسم الفئات حسب الوظيفة إلى قطاع عام وخاص وشبه حكومي ورجال أعمال.
وحسب الاستطلاع، رأى 69% من الذين ينتمون إلى القطاع الخاص أن النصف الأول من 2015 مناسب للشراء، بينما رأى 86% من العاملين في القطاع العام أن النصف الأول مناسب للشراء واقتناء الأشياء التي يحتاجونها والسلع التي يرغبون فيها، فيما رأى 80% من العاملين في القطاع شبه الحكومي، و92% من رجال الأعمال وأصحاب المنشآت التجارية أن الوقت مناسب.
وأفادت الدراسة بأن دائرة التنمية الاقتصادية في دبي ستركز خلال العام الجاري على تصميم حملات توعية حسب الاختلاف الديموغرافي، وسيكون اختلاف الفئات العمرية المستهدفة عاملاً رئيساً في إعداد وتنفيذ الحملات، لافتة إلى أنه من المهم جداً أن يكون هناك ترابط وثيق بين استطلاعات المستهلكين وفعالية وتوجهات حملات التوعية، ما سيسهم في نقل المستهلك من مرحلة إبداء الرأي عبر استطلاعات الرأي إلى مرحلة تفاعل المستهلك مع جميع مراحل تصميم وتخطيط وتنفيذ حملات توعية المستهلك
وأوضحت الدراسة المبنية على مؤشر ثقة المستهلك خلال الربع الرابع من العام الماضي، أن الفئة العمرية بين 50 و59 عاماً كانت الأكثر تفاؤلاً بشأن مناسبة النصف الأول لشراء السلع التي يحتاجون إليها أو يرغبون في شرائها، لافتة إلى أن 85% من عينة البحث التي جرى استطلاع رأيها، وشملت 1000 شخص، قالت إن النصف الأول مناسب للشراء.
وأفاد 70% ممن تم استطلاع رأيهم في الفئة العمرية بين 18 و29 عاماً بأن النصف الأول من 2015 مناسب لشراء تلك السلع، فيما رأى نحو 76% ممن شملهم الاستطلاع في الفئة العمرية بين 30 و39 عاماً أن النصف الأول هو الأكثر مناسبة لشراء السلع التي يرغبون في اقتنائها أو التي يحتاجونها.
ويظهر ارتفاع مؤشر تقرير ثقة المستهلك، الذي تصدره الدائرة بشكل عام تحسن الأوضاع الاقتصادية، وهو ما ينعكس بشكل مباشر على الثقة وانطباعهم حيال الظروف المادية والعملية، وتعمل «اقتصادية دبي» باستمرار على تطوير المؤشر والتطرق إلى كل احتياجات المستهلكين والدوافع والنتائج المترتبة على إنفاقهم، وكذلك المعطيات الاقتصادية والتوقعات المستقبلية.
وأوضحت الدراسة أن فئة رجال الأعمال هي الأكثر تفاؤلاً بشأن مناسبة فترة النصف الأول من 2015 لشراء السلع التي يحتاجونها والسلع التي يرغبون في اقتنائها، مشيرة الى أن الاستطلاع قسم الفئات حسب الوظيفة إلى قطاع عام وخاص وشبه حكومي ورجال أعمال.
وحسب الاستطلاع، رأى 69% من الذين ينتمون إلى القطاع الخاص أن النصف الأول من 2015 مناسب للشراء، بينما رأى 86% من العاملين في القطاع العام أن النصف الأول مناسب للشراء واقتناء الأشياء التي يحتاجونها والسلع التي يرغبون فيها، فيما رأى 80% من العاملين في القطاع شبه الحكومي، و92% من رجال الأعمال وأصحاب المنشآت التجارية أن الوقت مناسب.
وأفادت الدراسة بأن دائرة التنمية الاقتصادية في دبي ستركز خلال العام الجاري على تصميم حملات توعية حسب الاختلاف الديموغرافي، وسيكون اختلاف الفئات العمرية المستهدفة عاملاً رئيساً في إعداد وتنفيذ الحملات، لافتة إلى أنه من المهم جداً أن يكون هناك ترابط وثيق بين استطلاعات المستهلكين وفعالية وتوجهات حملات التوعية، ما سيسهم في نقل المستهلك من مرحلة إبداء الرأي عبر استطلاعات الرأي إلى مرحلة تفاعل المستهلك مع جميع مراحل تصميم وتخطيط وتنفيذ حملات توعية المستهلك