gehad87
05-24-2015, 08:09
كشفت وزارة الداخلية السعودية هوية مفجر مسجد الإمام على بن أبى طالب فى بلدة القديح فى القطيف ظهر أمس الأول الجمعة.
وقالت فى بيان لها، أمس السبت، إن المنتحر هو صالح بن عبدالرحمن القشعمى، واستخدم مادة rdx شديدة التفجير.
وأضاف البيان أن "القشعمى من المطلوبين للجهات الأمنية لانتمائه لخلية إرهابية تتلقى توجيهاتها من تنظيم داعش الإرهابى فى الخارج، تم كشفها فى أواخر شهر رجب الماضى، وقبض حتى تاريخه على 26 من عناصرها وجميعهم سعوديو الجنسية".
وقال الناطق الرسمى لوزارة الداخلية اللواء منصور التركى لـ"العربية" إن "والد الانتحارى موقوف منذ فترة".
وفى السياق ذاته أوضحت وزارة الداخلية فى بيانها "تورط خمسة من عناصر هذه الخلية الإرهابية فى ارتكاب جريمة إطلاق النار على إحدى دوريات أمن المنشآت أثناء قيامها بمهام الحراسة بمحيط موقع الخزن الاستراتيجى جنوب مدينة الرياض فى نهاية أبريل الماضى، والتى نتج عنها استشهاد قائدها الجندى ماجد عائض الغامدى، والتمثيل بجثته بإشعال النار فيها".
وكشفت أن الخمسة هم "عبدالملك فهد عبدالرحمن البعادى، محمد خالد سعود العصيمى، عبدالله سعد عبدالله الشنيبر، محمد عبدالرحمن طويرش الطويرش، محمد عبدالله محمد الخميس".
ولفتت الوزارة إلى أنه ضبط معهم "رشاشين من نوع (كلاشينكوف) ضبطا داخل مزرعة فى محافظة القصب, وأثبتت المضاهاة والفحوصات الفنية لهما بمعامل الأدلة الجنائية أنهما السلاحان المستخدمان فى الجريمة، كما تم ضبط ثلاثة رشاشات أخرى مع أربعة عشر مخزنًا لها، وخمس بنادق، وتسعة مسدسات، و12 مخزناً لها، وأسلحة بيضاء، و230 كجم من مادتى نترات الألمنيوم ونترات البوتاسيوم تدخل فى صناعة الخلائط المتفجرة، ونشرات تشرح كيفية إعداد الخلائط المتفجرة ، وأخرى تتضمن فتاوى للفكر الضال".
وذكرت الوزارة فى بيانها "تمثلت أدوار بقية الموقوفين من عناصر هذه الخلية وعددهم (21) موقوفا فى تبنى فكر تنظيم داعش الإرهابى، والدعاية له، وتجنيد الأتباع خاصةً صغار السن، وجمع الأموال لتمويل عملياتهم، ورصد تحركات رجال أمن وعدد من المواقع الحيوية، والتستر على المطلوبين أمنياً، وتوفير المأوى لهم ومن ضمنهم منفذ العملية الانتحارية ببلدة القديح الذى ظهر أن الموقوف عصام سليمان محمد الداوود كان يؤويه".
وأوضحت الوزارة أن البقية هم "أحمد عبدالله عيسى العيسى، أسامة على عبدالله العثمان، أسيد عثمان احمد الدويش، دخيل شبيب دخيل الدوسرى، سليمان عبدالعزيز محمد الربع، صالح ابراهيم صالح النمى، صالح سعد محمد السنيدى، عبدالرحمن فهد عبدالله التويجرى، عبدالله عبدالعزيز الهذال، عبدالله سليمان عبدالله الفرج،عبدالله مشعل الكثيرى، عثمان ابراهيم عبدالعزيز الخضيرى، محمد حمد عبدالله الحميدى، محمد ابراهيم محمد الحمدان، محمد حمدان حمود الرحيمى المطيرى، محمد عبدالعزيز محمد الربع، معاذ عبدالمحسن عبدالله بن زامل، عبدالله عبدالعزيز محمد السعوى، عبدالله عبدالرحمن سليمان الطلق، صالح محمد صالح السعوى.
وقالت فى بيان لها، أمس السبت، إن المنتحر هو صالح بن عبدالرحمن القشعمى، واستخدم مادة rdx شديدة التفجير.
وأضاف البيان أن "القشعمى من المطلوبين للجهات الأمنية لانتمائه لخلية إرهابية تتلقى توجيهاتها من تنظيم داعش الإرهابى فى الخارج، تم كشفها فى أواخر شهر رجب الماضى، وقبض حتى تاريخه على 26 من عناصرها وجميعهم سعوديو الجنسية".
وقال الناطق الرسمى لوزارة الداخلية اللواء منصور التركى لـ"العربية" إن "والد الانتحارى موقوف منذ فترة".
وفى السياق ذاته أوضحت وزارة الداخلية فى بيانها "تورط خمسة من عناصر هذه الخلية الإرهابية فى ارتكاب جريمة إطلاق النار على إحدى دوريات أمن المنشآت أثناء قيامها بمهام الحراسة بمحيط موقع الخزن الاستراتيجى جنوب مدينة الرياض فى نهاية أبريل الماضى، والتى نتج عنها استشهاد قائدها الجندى ماجد عائض الغامدى، والتمثيل بجثته بإشعال النار فيها".
وكشفت أن الخمسة هم "عبدالملك فهد عبدالرحمن البعادى، محمد خالد سعود العصيمى، عبدالله سعد عبدالله الشنيبر، محمد عبدالرحمن طويرش الطويرش، محمد عبدالله محمد الخميس".
ولفتت الوزارة إلى أنه ضبط معهم "رشاشين من نوع (كلاشينكوف) ضبطا داخل مزرعة فى محافظة القصب, وأثبتت المضاهاة والفحوصات الفنية لهما بمعامل الأدلة الجنائية أنهما السلاحان المستخدمان فى الجريمة، كما تم ضبط ثلاثة رشاشات أخرى مع أربعة عشر مخزنًا لها، وخمس بنادق، وتسعة مسدسات، و12 مخزناً لها، وأسلحة بيضاء، و230 كجم من مادتى نترات الألمنيوم ونترات البوتاسيوم تدخل فى صناعة الخلائط المتفجرة، ونشرات تشرح كيفية إعداد الخلائط المتفجرة ، وأخرى تتضمن فتاوى للفكر الضال".
وذكرت الوزارة فى بيانها "تمثلت أدوار بقية الموقوفين من عناصر هذه الخلية وعددهم (21) موقوفا فى تبنى فكر تنظيم داعش الإرهابى، والدعاية له، وتجنيد الأتباع خاصةً صغار السن، وجمع الأموال لتمويل عملياتهم، ورصد تحركات رجال أمن وعدد من المواقع الحيوية، والتستر على المطلوبين أمنياً، وتوفير المأوى لهم ومن ضمنهم منفذ العملية الانتحارية ببلدة القديح الذى ظهر أن الموقوف عصام سليمان محمد الداوود كان يؤويه".
وأوضحت الوزارة أن البقية هم "أحمد عبدالله عيسى العيسى، أسامة على عبدالله العثمان، أسيد عثمان احمد الدويش، دخيل شبيب دخيل الدوسرى، سليمان عبدالعزيز محمد الربع، صالح ابراهيم صالح النمى، صالح سعد محمد السنيدى، عبدالرحمن فهد عبدالله التويجرى، عبدالله عبدالعزيز الهذال، عبدالله سليمان عبدالله الفرج،عبدالله مشعل الكثيرى، عثمان ابراهيم عبدالعزيز الخضيرى، محمد حمد عبدالله الحميدى، محمد ابراهيم محمد الحمدان، محمد حمدان حمود الرحيمى المطيرى، محمد عبدالعزيز محمد الربع، معاذ عبدالمحسن عبدالله بن زامل، عبدالله عبدالعزيز محمد السعوى، عبدالله عبدالرحمن سليمان الطلق، صالح محمد صالح السعوى.