gehad87
05-24-2015, 09:51
قال محللون إن مكررات الربحية بالنسبة لأسواق الإمارات لا تزال مشجعة، رغم الارتفاعات الأخيرة، وذلك مقارنة بالأسواق المجاورة، وخاصة السوق السعودي.
وأنهى سوق دبي المالي جلسة نهاية الأسبوع باللون الأخضر، ليعاود مكاسبه مدعوماً بمكاسب قطاع العقارات بقيادة إعمار، إلى جانب البنوك والاتصالات، لينهي تعاملات الأسبوع بمحصلة إيجابية بعد أسبوعين من الخسائر.
وجاء إغلاق المؤشر العام لسوق أبوظبي بنهاية جلسة الخميس باللون الأخضر، بدعم من سهم اتصالات، وسط عمليات بيعية على قطاع العقار، والطاقة، والبنوك، ليواصل مكاسبه للأسبوع الثاني على التوالي.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال، إن مؤشرات الأسهم الإماراتية ما زالت تتحرك بناء على المعطيات الفنية، في ظل حالة الهدوء التي تشهدها بعد نهاية فترة الإفصاح عن النتائج.
وأضاف الطه أن تذبذب السيولة يضعف القراءة الفنية للمؤشرات؛ مما يجعل الارتفاعات "هشة"، ما يعجل بعمليات جني الأرباح في كثير من الأحيان.
وأشار وضاح الطه إلى أن أسواق الإماراتي لديها فرصة للاتجاه الإيجابي، شريطة تحسن مستويات السيولة حتى تعطي "صلابة للأسواق"؛ لكي تستطيع المحافظة على مستوياتها الحالية.
ومن جهته، قال المدير العام لمركز الشرهان للأسهم والسندات، جمال عجاج، إن عمليات البيع لجني الأرباح التي شهدتها الأسواق الإماراتية خلال بعض الجلسات، كانت طبيعية، معتبراً أن التراجعات تشكل فرص شراء للمتداولين قصيري الأجل.
وأضاف عجاج : أنه على الرغم من جني الأرباح على بعض الأسهم المهمة، إلا أن المعنويات تحسنت بشكل كبير، لا سيما مع تماسك أسعار النفط.
وقال "الطه"، في حديثه إن مكررات الربحية بالنسبة لأسواق الإمارات ما زالت مشجعة، رغم الارتفاعات الأخيرة، وذلك مقارنة بالأسواق المجاورة، وخاصة السوق السعودي.
ونوه إلى أن الأسواق قد تشهد خروجاً مبكراً بالفترة القادمة، مع اقتراب شهر مايو على الانتهاء، إلى جانب الاقتراب من فترة العطلات الصيفية وشهر رمضان.
وأنهى سوق دبي المالي جلسة نهاية الأسبوع باللون الأخضر، ليعاود مكاسبه مدعوماً بمكاسب قطاع العقارات بقيادة إعمار، إلى جانب البنوك والاتصالات، لينهي تعاملات الأسبوع بمحصلة إيجابية بعد أسبوعين من الخسائر.
وجاء إغلاق المؤشر العام لسوق أبوظبي بنهاية جلسة الخميس باللون الأخضر، بدعم من سهم اتصالات، وسط عمليات بيعية على قطاع العقار، والطاقة، والبنوك، ليواصل مكاسبه للأسبوع الثاني على التوالي.
وقال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال، إن مؤشرات الأسهم الإماراتية ما زالت تتحرك بناء على المعطيات الفنية، في ظل حالة الهدوء التي تشهدها بعد نهاية فترة الإفصاح عن النتائج.
وأضاف الطه أن تذبذب السيولة يضعف القراءة الفنية للمؤشرات؛ مما يجعل الارتفاعات "هشة"، ما يعجل بعمليات جني الأرباح في كثير من الأحيان.
وأشار وضاح الطه إلى أن أسواق الإماراتي لديها فرصة للاتجاه الإيجابي، شريطة تحسن مستويات السيولة حتى تعطي "صلابة للأسواق"؛ لكي تستطيع المحافظة على مستوياتها الحالية.
ومن جهته، قال المدير العام لمركز الشرهان للأسهم والسندات، جمال عجاج، إن عمليات البيع لجني الأرباح التي شهدتها الأسواق الإماراتية خلال بعض الجلسات، كانت طبيعية، معتبراً أن التراجعات تشكل فرص شراء للمتداولين قصيري الأجل.
وأضاف عجاج : أنه على الرغم من جني الأرباح على بعض الأسهم المهمة، إلا أن المعنويات تحسنت بشكل كبير، لا سيما مع تماسك أسعار النفط.
وقال "الطه"، في حديثه إن مكررات الربحية بالنسبة لأسواق الإمارات ما زالت مشجعة، رغم الارتفاعات الأخيرة، وذلك مقارنة بالأسواق المجاورة، وخاصة السوق السعودي.
ونوه إلى أن الأسواق قد تشهد خروجاً مبكراً بالفترة القادمة، مع اقتراب شهر مايو على الانتهاء، إلى جانب الاقتراب من فترة العطلات الصيفية وشهر رمضان.