gehad87
05-25-2015, 07:56
أطلقت جمعية أبوظبي التعاونية، بالتعاون مع وزارة الاقتصاد، مبادرتين بمناسبة شهر رمضان المقبل، تتضمنان تخفيضات بنسبة 35% على 35 سلعة غذائية واستهلاكية رئيسة، وسلة رمضانية بقيمة 99 درهماً، تشتمل على 15 سلعة محلية ومستوردة.
وقال الرئيس التنفيذي للجمعية، إبراهيم البحر، في مؤتمر صحافي، أمس، بحضور مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، الدكتور هاشم النعيمي، إن «الجمعية تدعم المبادرتين بقيمة 13 مليون درهم، منها 10 ملايين درهم لمبادرة التخفيضات، بمناسبة مرور 35 عاماً على تأسيس الجمعية، وثلاثة ملايين درهم دعماً للسلة الرمضانية».
وأكد أنه سيتم طرح المبادرتين في العاشر من من يونيو المقبل، وقبل شهر رمضان بأسبوع، وذلك في إطار المسؤولية الاجتماعية لـ«التعاونيات»، بهدف تحقيق توازن واستقرار في سوق التجزئة.
وأضاف أن «أبوظبي التعاونية» أول منفذ بيع يطلق مبادرات خاصة بشهر رمضان، موضحاً أن عروض التخفيضات والسلال الرمضانية ستوفر في جميع فروع الجمعية، ومنافذ البيع التي تديرها وهي: «سبار»، و«ميغامارت» في أبوظبي والعين، والشارقة.
وذكر البحر أن السلة تشمل أصنافاً عالية الجودة من سلع الأرز، السكر، الطحين، زيت الطعام، معجون الطماطم،، التمر، شراب «فيمتو»، وقمر الدين.
وأفاد بأنه تم الاتفاق مع الموردين، على عدم زيادة أسعار السلع خلال شهر رمضان، متوقعاً انخفاضات في أسعار بعض أصناف الخضراوات والفواكه، نظراً إلى ارتفاع الكميات الواردة وتنويع الاستيراد.
وكشف أن السلع الغذائية تستحوذ على نسبة تزيد على نسبة 60% من إجمالي السلع المعروضة في الجمعية، لافتاً إلى «أبوظبي التعاونية» تشكل نسبة 4% من إجمالي سوق التجزئة في الدولة، وذلك وفقاً لأحدث بيانات شركات التدقيق في القطاع، فيما يشكل المواطنون والعرب نسبة تزيد على 80% من رواد الجمعية، يليهم الغربيون، ثم الجنسيات الآسيوية.
وتوقع البحر أن ترتفع مبيعات الجمعية خلال عام 2015 بنسبة 10% مقابل عام 2014 الذي حققت فيه مبيعات بلغت 1.8 مليار درهم، وأن ترتفع بالنسبة ذاتها خلال شهر رمضان المقبل، مبيناً أن إجمالي مبيعات الجمعية خلال موسم رمضان الماضي بلغ 156 مليون درهم.
وقال إن الجمعية اعتمدت نظام العروض نصف الشهرية، بدلاً من العروض الأسبوعية، فضلاً عن تحويل تكاليف الدعاية والمطبوعات إلى دعم السلع في تلك العروض، للمساهمة في خفض أسعار السلع المطروحة بنسبة تصل إلى 40%، ما يوفر خيارات شرائية متباينة لزوار الجمعية.
وكشف البحر أن إجمالي فروع الجمعية، ومنافذ البيع التابعة لها، سيرتفع إلى 29 فرعاً في نهاية العام الجاري، إذ سيتم افتتاح سبعة أفرع جديدة العام الجاري، منها ثلاث جمعيات تعاونية، وأربعة أفرع لسوبر ماركت «سبار».
وأشار إلى افتتاح «الشامخة مول» في الرابع من يونيو المقبل، الذي تديره الجمعية، ويضم فرعاً لها بكلفة إجمالية بلغت 175 مليون درهم، كما سيتم افتتاح «سبار عجمان» منتصف الشهر المقبل، على أن يتم افتتاح الفروع الخمسة الأخرى في منطقة «الفلاح» السكنية بأبوظبي خلال أغسطس 2015.
وأكد البحر أن الجمعية تسعى إلى مضاعفة نسبة التوطين فيها لتصل إلى 8% في نهاية العام الجاري، مقابل 4% حالياً، وذلك عبر توفير مميزات المؤسسات الحكومة للموظفين، وتوزيع نسبة من الأرباح.
من جهته، وصف مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، الدكتور هاشم النعيمي، مبادرات الجمعية بالمميزة والمبتكرة، إذ تضم 35 سلعة، بانخفاضات نسبتها 35%، لافتاً إلى أنه سيتم توفيرها في كل فروع الجمعية والمحال التابعة لها. وأشار إلى أن الفترة المقبلة ستشهد إطلاق مبادرات من منافذ بيع أخرى نتيجة للشراكة بين الوزارة وتلك المنافذ، متوقعاً أن يشهد شهر رمضان المقبل استقراراً في أسعار السلع، بما فيها الغذائية والورقيات.
وأكد مخاطبة الوزارة منافذ البيع، بعدم طرح أي سلع ترتفع أسعارها من جانب الموردين.
وقال الرئيس التنفيذي للجمعية، إبراهيم البحر، في مؤتمر صحافي، أمس، بحضور مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، الدكتور هاشم النعيمي، إن «الجمعية تدعم المبادرتين بقيمة 13 مليون درهم، منها 10 ملايين درهم لمبادرة التخفيضات، بمناسبة مرور 35 عاماً على تأسيس الجمعية، وثلاثة ملايين درهم دعماً للسلة الرمضانية».
وأكد أنه سيتم طرح المبادرتين في العاشر من من يونيو المقبل، وقبل شهر رمضان بأسبوع، وذلك في إطار المسؤولية الاجتماعية لـ«التعاونيات»، بهدف تحقيق توازن واستقرار في سوق التجزئة.
وأضاف أن «أبوظبي التعاونية» أول منفذ بيع يطلق مبادرات خاصة بشهر رمضان، موضحاً أن عروض التخفيضات والسلال الرمضانية ستوفر في جميع فروع الجمعية، ومنافذ البيع التي تديرها وهي: «سبار»، و«ميغامارت» في أبوظبي والعين، والشارقة.
وذكر البحر أن السلة تشمل أصنافاً عالية الجودة من سلع الأرز، السكر، الطحين، زيت الطعام، معجون الطماطم،، التمر، شراب «فيمتو»، وقمر الدين.
وأفاد بأنه تم الاتفاق مع الموردين، على عدم زيادة أسعار السلع خلال شهر رمضان، متوقعاً انخفاضات في أسعار بعض أصناف الخضراوات والفواكه، نظراً إلى ارتفاع الكميات الواردة وتنويع الاستيراد.
وكشف أن السلع الغذائية تستحوذ على نسبة تزيد على نسبة 60% من إجمالي السلع المعروضة في الجمعية، لافتاً إلى «أبوظبي التعاونية» تشكل نسبة 4% من إجمالي سوق التجزئة في الدولة، وذلك وفقاً لأحدث بيانات شركات التدقيق في القطاع، فيما يشكل المواطنون والعرب نسبة تزيد على 80% من رواد الجمعية، يليهم الغربيون، ثم الجنسيات الآسيوية.
وتوقع البحر أن ترتفع مبيعات الجمعية خلال عام 2015 بنسبة 10% مقابل عام 2014 الذي حققت فيه مبيعات بلغت 1.8 مليار درهم، وأن ترتفع بالنسبة ذاتها خلال شهر رمضان المقبل، مبيناً أن إجمالي مبيعات الجمعية خلال موسم رمضان الماضي بلغ 156 مليون درهم.
وقال إن الجمعية اعتمدت نظام العروض نصف الشهرية، بدلاً من العروض الأسبوعية، فضلاً عن تحويل تكاليف الدعاية والمطبوعات إلى دعم السلع في تلك العروض، للمساهمة في خفض أسعار السلع المطروحة بنسبة تصل إلى 40%، ما يوفر خيارات شرائية متباينة لزوار الجمعية.
وكشف البحر أن إجمالي فروع الجمعية، ومنافذ البيع التابعة لها، سيرتفع إلى 29 فرعاً في نهاية العام الجاري، إذ سيتم افتتاح سبعة أفرع جديدة العام الجاري، منها ثلاث جمعيات تعاونية، وأربعة أفرع لسوبر ماركت «سبار».
وأشار إلى افتتاح «الشامخة مول» في الرابع من يونيو المقبل، الذي تديره الجمعية، ويضم فرعاً لها بكلفة إجمالية بلغت 175 مليون درهم، كما سيتم افتتاح «سبار عجمان» منتصف الشهر المقبل، على أن يتم افتتاح الفروع الخمسة الأخرى في منطقة «الفلاح» السكنية بأبوظبي خلال أغسطس 2015.
وأكد البحر أن الجمعية تسعى إلى مضاعفة نسبة التوطين فيها لتصل إلى 8% في نهاية العام الجاري، مقابل 4% حالياً، وذلك عبر توفير مميزات المؤسسات الحكومة للموظفين، وتوزيع نسبة من الأرباح.
من جهته، وصف مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، الدكتور هاشم النعيمي، مبادرات الجمعية بالمميزة والمبتكرة، إذ تضم 35 سلعة، بانخفاضات نسبتها 35%، لافتاً إلى أنه سيتم توفيرها في كل فروع الجمعية والمحال التابعة لها. وأشار إلى أن الفترة المقبلة ستشهد إطلاق مبادرات من منافذ بيع أخرى نتيجة للشراكة بين الوزارة وتلك المنافذ، متوقعاً أن يشهد شهر رمضان المقبل استقراراً في أسعار السلع، بما فيها الغذائية والورقيات.
وأكد مخاطبة الوزارة منافذ البيع، بعدم طرح أي سلع ترتفع أسعارها من جانب الموردين.