gehad87
05-25-2015, 10:27
توقع المدير العام لمركز الشرهان للأوراق المالية والسندات، أن تستمر عمليات التجميع على أسواق المال الإماراتية لفترة قد تمتد إلى نهاية شهر مايو التي ستحدد اتجاه السوق.
وأضاف "عجاج" أن الأسواق اعتمدت على أخبار أسعار النفط في الربع الأول وانعكاساتها السلبية على الأداء؛ ولذلك فإنه في حال جاءت نتائج الشركات للربع الثاني أعلى من التقييمات الموضوعة، ستدخل الأسواق في موجة صعود مجددة.
وقال مدير مركز الشرهان للأسهم والسندات: إن الفترة الحالية في الأسواق الإماراتية تتسم بعمليات تجميع واضحة على الأسهم القيادية، وتلك التي تتداول بمكررات ربحية جيدة.
وأضاف جمال عجاج أن تمسك الأسواق بتداولها الأفقي بميل نحو الصعود أكثر من الهبوط، يعد أمراً إيجابياً؛ مما يسهم في استقرار نفسيات المستثمرين.
وأضاف أنه من الملاحظ مؤخراً عودة الأسهم القيادية من جديد لقيادة التداولات، بعد فترة استحوذت فيها الأسهم الصغيرة والأسهم غير الداخلة في المؤشر، مثل بيت التمويل الخليجي، ومصرف السلام البحرين على النسبة الأكبر من التداولات.
وانخفض المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي بنحو 0.73% إلى مستويات الـ4616.51 نقطة بخسارة 34.15 نقطة.
وأنهى سوق دبي المالي أولى جلسات الأسبوع باللون الأحمر، ليعاود هبوطه في ظل أداء سلبي لقطاع العقارات والبنوك والاستثمار.
من جهته قال المحلل بأسواق المال، وضاح الطه، إن مؤشرات الأسهم الإماراتية ما زالت تتحرك بناء على المعطيات الفنية، في ظل حالة الهدوء التي تشهدها بعد نهاية فترة الإفصاح عن النتائج.
وأضاف الطه أن تذبذب السيولة يضعف القراءة الفنية للمؤشرات؛ مما يجعل الارتفاعات "هشة"، ما يعجل بعمليات جني الأرباح في كثير من الأحيان.
وتوقع "عجاج" أن تستمر هذه العمليات لفترة تمتد حتى صدور نتائج الشركات للربع الثاني، والتي ستحدد اتجاه السوق، معتمداً على أخبار أسعار النفط في الربع الأول وانعكاساتها السلبية على الأداء؛ ولذلك فإنه في حال جاءت نتائج الشركات للربع الثاني أعلى من التقييمات الموضوعة، ستدخل الأسواق في موجة صعود جديدة.
وأضاف "عجاج" أن الأسواق اعتمدت على أخبار أسعار النفط في الربع الأول وانعكاساتها السلبية على الأداء؛ ولذلك فإنه في حال جاءت نتائج الشركات للربع الثاني أعلى من التقييمات الموضوعة، ستدخل الأسواق في موجة صعود مجددة.
وقال مدير مركز الشرهان للأسهم والسندات: إن الفترة الحالية في الأسواق الإماراتية تتسم بعمليات تجميع واضحة على الأسهم القيادية، وتلك التي تتداول بمكررات ربحية جيدة.
وأضاف جمال عجاج أن تمسك الأسواق بتداولها الأفقي بميل نحو الصعود أكثر من الهبوط، يعد أمراً إيجابياً؛ مما يسهم في استقرار نفسيات المستثمرين.
وأضاف أنه من الملاحظ مؤخراً عودة الأسهم القيادية من جديد لقيادة التداولات، بعد فترة استحوذت فيها الأسهم الصغيرة والأسهم غير الداخلة في المؤشر، مثل بيت التمويل الخليجي، ومصرف السلام البحرين على النسبة الأكبر من التداولات.
وانخفض المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي بنحو 0.73% إلى مستويات الـ4616.51 نقطة بخسارة 34.15 نقطة.
وأنهى سوق دبي المالي أولى جلسات الأسبوع باللون الأحمر، ليعاود هبوطه في ظل أداء سلبي لقطاع العقارات والبنوك والاستثمار.
من جهته قال المحلل بأسواق المال، وضاح الطه، إن مؤشرات الأسهم الإماراتية ما زالت تتحرك بناء على المعطيات الفنية، في ظل حالة الهدوء التي تشهدها بعد نهاية فترة الإفصاح عن النتائج.
وأضاف الطه أن تذبذب السيولة يضعف القراءة الفنية للمؤشرات؛ مما يجعل الارتفاعات "هشة"، ما يعجل بعمليات جني الأرباح في كثير من الأحيان.
وتوقع "عجاج" أن تستمر هذه العمليات لفترة تمتد حتى صدور نتائج الشركات للربع الثاني، والتي ستحدد اتجاه السوق، معتمداً على أخبار أسعار النفط في الربع الأول وانعكاساتها السلبية على الأداء؛ ولذلك فإنه في حال جاءت نتائج الشركات للربع الثاني أعلى من التقييمات الموضوعة، ستدخل الأسواق في موجة صعود جديدة.