gehad87
05-25-2015, 13:14
بدأت شركة أوشن إكسبريس، عقب حصولها على وكالة الخط الإيطالى «ميسينا لاين» messina line، توسيع نشاط الترانزيت بميناء الإسكندرية، بما يحقق الاستفادة للشركة وهيئة الميناء.
أكد الربان إبراهيم طه، رئيس مجلس إدارة «أوشن إكسبريس»، أن الشركة نجحت فى إقناع الخط الإيطالى ميسينا لاين، الذى يعد من أكبر الخطوط الملاحية، بدخول سفنه العملاقة ميناء الإسكندرية لتفريغ حاويات الترانزيت به، قبل عبورها قناة السويس، ضمن رحلة سفن الخط المتجهة لشرق إفريقيا حول العالم.
وأضاف أن الشركة بدأت بالفعل استقبال بعض حاويات الترانزيت بميناء الإسكندرية، بعد دخول عدة سفن من الخط للميناء خلال الأسابيع الماضية.
ولفت طه إلى أنه سيزور إيطاليا خلال الفترة المقبلة؛ للاتفاق على تشغيل 4 سفن عملاقة من السفن المملوكة للخط، على ميناء الإسكندرية، وسيتم توقيع الاتفاق خلال الزيارة.
وأوضح أن تفريغ حاويات الترانزيت للخط بميناء الإسكندرية، انعكس إيجابًا على المدة التى تستغرقها سفن الخط للمكوث والانتظار، وأدى لتخفيض أسعار الشحن على متن تلك السفن، فضلا عن انخفاض مدة الرحلة إلى دول أفريقيا لتصبح 12 يومًا فقط، بدلا من 45 يومًا.
وأشار إلى أن الجهود التى بذلتها الشركة مع هيئة ميناء الإسكندرية برئاسة اللواء عبد القادر درويش، خلال الفترة الماضية، انعكست على تقليص زمن تشغيل عبّارات الخط الإيطالى لتصل إلى 12 ساعة تقريبًا، وهو ما شجّع الخط على الموافقة على تشغيل 4 عبّارات عملاقة جديدة إلى ميناء الإسكندرية، ضمن خطوط تشغيله.
وشدد طه على أن نجاح تجربة الترانزيت بميناء الإسكندرية أمر شديد الأهمية، وستحقق منه الهيئة استفادة مالية ضخمة، لافتًا إلى أنها تحصّل رسومًا تصل إلى نحو 35 ألف دولار عن دخول السفينة الواحدة للميناء، بخلاف الرسوم الأخرى التى تحصّلها الهيئة على كل حاوية ترانزيت، وعلى الأرضيات.
وأوضح رئيس مجلس إدارة «أوشن إكسبريس» أن التكريك أمام الأرصفة بميناء الإسكندرية يعد من أهم التحديات التى تواجه استقدام السفن العملاقة التى يمتلكها الخط الإيطالى، للميناء، لافتًا إلى أنه ناقش تلك المشكلة مع قيادات هيئة ميناء الإسكندرية، ووعدوا بحلها.
وأشار طه إلى أن بعض أرصفة الميناء تصل أعماقها إلى نحو 10.5 متر، لكنه نتيجة الأوضاع المناخية والعوامل الجوية المتغيرة، تصل أعماقها الفعلية لنحو 9.8 متر فقط، ما يجعل التكريك ضروريًّا لسلامة التراكى وعدم تعرُّض السفن العملاقة للشحوط، والتى تقدر ثمن السفينة الواحدة بنحو 500 مليون يورو.
ولفت إلى أن خط «ميسينا» يمر حاليًا عبر 48 ميناء تغطى شمال وجنوب البحر المتوسط، وغرب وشرق وجنوب إفريقيا، والخليج العربى والبحر الأحمر.
وأوضح أن الموانئ التى يتردد عليها الخط بشمال البحر المتوسط، تقع فى جنوب أوروبا كميناءى جيننوفا وساليرنوا بإيطاليا، ومارسيليا بفرنسا، وبرشلونة وكاستيلون بإسبانيا، ومالطة بجزيرة مالطة، لافتًا إلى أن الموانئ التى يزورها الخط بجنوب البحر المتوسط تشمل تونس والجزائر وليبيا وبيروت.
وأكد أن الخط يزور أيضًا موانئ غرب أفريقيا، وتحديدًا لاجوس بنيجيريا، وداكار بالسنغال، وتيما بغانا، وأبيدجان بكوت دى فوار، بالإضافة إلى شرق وجنوب إفريقيا مومباسا بكينيا، ودار السلام بتنزانيا، وديربن وكيب تاون بجنوب أفريقيا، وناكالا ومابوتو بموزمبيق. واعتبر طه أن أسعار نوالين النقل البحرى مستقرة منذ عام 2014 وحتى الآن، مع بعض الانخفاض الطفيف؛ نتيجة تراجع الأسعار العالمية للنفط الخام والبترول، مشيرًا إلى أن أسعار النوالين لا تتعدى نسبة تأثيرها فى حركة التجارة أكثر من %15.
وتوقع رئيس مجلس إدارة «أوشن إكسبريس» أن يستمر الثبات والاستقرار فى أسعار النوالين الفترة المقبلة، والتى لم تتغير منذ أكتوبر الماضى.
وشدد على أن أكبر التحديات التى تواجه الشركات والتوكيلات وعملاءهم من المستوردين والمصدّرين، هو نقص العملات الأجنبية، خاصة الدولار الذى شهد الفترة الماضية حالة من عدم الاستقرار فى أسعاره، مع صعوبة تدبيره فى بعض الأحيان.
وأوضح طه أن هناك حالة ترقب فى الأسواق، انتظارًا لما تسفر عنه قرارات البنك المركزى ونتائجها فى الفترة المقبلة، وانعكاساتها على أسواق صرف العملات الأجنبية واستقرارها وتوافرها بالأسواق.
وأشار إلى أن ارتفاع رسوم الخدمات بالموانئ أمر غير مستحب فى هذا التوقيت، لافتًا إلى أنه توقيت غير مناسب؛ لأن مصر تصنَّف لدى بعض الخطوط العالمية على أنها من أماكن التوتر؛ نتيجة ما يذاع بشكل مستمر فى وسائل الإعلام والذى تكون له أصداء خارج البلاد، وينعكس على بعض المشغّلين.
وأكد طه أن ذلك يجعل من الضرورى أن تعمل الدولة على طمأنة الخطوط الملاحية وأصحاب السفن وتشجيعهم للعمل على موانئها من جهة، منوهًا بأن اليونان، على سبيل المثال، قامت مؤخرًا بجذب نحو %37 من حجم تجارة الترانزيت المصرية لموانئها.
وأوضح أن التغيير اليومى الذى أجرته هيئة قناه السويس فى مواعيد القافلة الشمالية والجنوبية، أدى لحدوث اضطرابات فى حركة عبور السفن، نجم عنها بعض التأخيرات، خاصة فى القافلة المتجهة من الشمال إلى الجنوب.
وأضاف أن قرار الهيئة تثبيت أسعارها خلال العام الحالى، استفادت منه الخطوط الملاحية، عبر زيادة عائداتها؛ لمواجهة التأخيرات الناتجة عن عمليات التشغيل فى القناة الجديدة.
وأشار رئيس مجلس إدارة شركة أوشن إكسبريس، إلى أن الشركة تمتلك حاليًا عدة إدارات متخصصة فى مجالات النقل البرى والتخليص الجمركى وإدارة التخزين والمستودعات، وإدارة للشحن والتفريغ، وأخرى للوكالات الملاحية.
وذكر أن الشركة مسجّلة بمنطقة العاج العالمية لمُلاك الحاويات، وتمتلك أعدادًا ضخمة من الحاويات بكامل أنواعها، تبلغ نحو 6000 حاوية مكافئة، لافتًا إلى أن الشركة لديها أيضًا كودٌ خاص للحاويات المملوكة لها.
معلومات ملاحية
● تداولت موانئ الإسكندرية والدخيلة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة 12.5 مليون طن من البضائع
● البضائع المتدداول منها %81,6 واردات و%18,4 صادرات
● معدل تداول الحاويات بالميناءين وصل خلال نفس الفترة إلى 417 ألف حاوية
● استحوذت شركة الإسكندرية لتداول الحاويات على %63,1 من الحاويات المتداولة
● استحوذت شركة الإسكندرية الدولية للحاويات aict على %36,2 من الحاويات المتداولة
● معدل بقاء السفن بالميناء وصل إلى 5 أيام وهو أعلى معدل عالمى من حيث التأخير
● السفن المصرية المترددة على الميناءين خلال تلك الفترة بلغت 75 سفينة بنسبة %7,1
● السفن الأجنبية بلغت 980 سفينة بضائع ولم تدخل أى سفن محملة بالركاب
● تداولت موانئ الإسكندرية والدخيلة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة 12.5 مليون طن من البضائع
● البضائع المتدداول منها %81,6 واردات و%18,4 صادرات
● معدل تداول الحاويات بالميناءين وصل خلال نفس الفترة إلى 417 ألف حاوية
● استحوذت شركة الإسكندرية لتداول الحاويات على %63,1 من الحاويات المتداولة
● استحوذت شركة الإسكندرية الدولية للحاويات aict على %36,2 من الحاويات المتداولة
● معدل بقاء السفن بالميناء وصل إلى 5 أيام وهو أعلى معدل عالمى من حيث التأخير
● السفن المصرية المترددة على الميناءين خلال تلك الفترة بلغت 75 سفينة بنسبة %7,1
● السفن الأجنبية بلغت 980 سفينة بضائع ولم تدخل أى سفن محملة بالركاب
أكد الربان إبراهيم طه، رئيس مجلس إدارة «أوشن إكسبريس»، أن الشركة نجحت فى إقناع الخط الإيطالى ميسينا لاين، الذى يعد من أكبر الخطوط الملاحية، بدخول سفنه العملاقة ميناء الإسكندرية لتفريغ حاويات الترانزيت به، قبل عبورها قناة السويس، ضمن رحلة سفن الخط المتجهة لشرق إفريقيا حول العالم.
وأضاف أن الشركة بدأت بالفعل استقبال بعض حاويات الترانزيت بميناء الإسكندرية، بعد دخول عدة سفن من الخط للميناء خلال الأسابيع الماضية.
ولفت طه إلى أنه سيزور إيطاليا خلال الفترة المقبلة؛ للاتفاق على تشغيل 4 سفن عملاقة من السفن المملوكة للخط، على ميناء الإسكندرية، وسيتم توقيع الاتفاق خلال الزيارة.
وأوضح أن تفريغ حاويات الترانزيت للخط بميناء الإسكندرية، انعكس إيجابًا على المدة التى تستغرقها سفن الخط للمكوث والانتظار، وأدى لتخفيض أسعار الشحن على متن تلك السفن، فضلا عن انخفاض مدة الرحلة إلى دول أفريقيا لتصبح 12 يومًا فقط، بدلا من 45 يومًا.
وأشار إلى أن الجهود التى بذلتها الشركة مع هيئة ميناء الإسكندرية برئاسة اللواء عبد القادر درويش، خلال الفترة الماضية، انعكست على تقليص زمن تشغيل عبّارات الخط الإيطالى لتصل إلى 12 ساعة تقريبًا، وهو ما شجّع الخط على الموافقة على تشغيل 4 عبّارات عملاقة جديدة إلى ميناء الإسكندرية، ضمن خطوط تشغيله.
وشدد طه على أن نجاح تجربة الترانزيت بميناء الإسكندرية أمر شديد الأهمية، وستحقق منه الهيئة استفادة مالية ضخمة، لافتًا إلى أنها تحصّل رسومًا تصل إلى نحو 35 ألف دولار عن دخول السفينة الواحدة للميناء، بخلاف الرسوم الأخرى التى تحصّلها الهيئة على كل حاوية ترانزيت، وعلى الأرضيات.
وأوضح رئيس مجلس إدارة «أوشن إكسبريس» أن التكريك أمام الأرصفة بميناء الإسكندرية يعد من أهم التحديات التى تواجه استقدام السفن العملاقة التى يمتلكها الخط الإيطالى، للميناء، لافتًا إلى أنه ناقش تلك المشكلة مع قيادات هيئة ميناء الإسكندرية، ووعدوا بحلها.
وأشار طه إلى أن بعض أرصفة الميناء تصل أعماقها إلى نحو 10.5 متر، لكنه نتيجة الأوضاع المناخية والعوامل الجوية المتغيرة، تصل أعماقها الفعلية لنحو 9.8 متر فقط، ما يجعل التكريك ضروريًّا لسلامة التراكى وعدم تعرُّض السفن العملاقة للشحوط، والتى تقدر ثمن السفينة الواحدة بنحو 500 مليون يورو.
ولفت إلى أن خط «ميسينا» يمر حاليًا عبر 48 ميناء تغطى شمال وجنوب البحر المتوسط، وغرب وشرق وجنوب إفريقيا، والخليج العربى والبحر الأحمر.
وأوضح أن الموانئ التى يتردد عليها الخط بشمال البحر المتوسط، تقع فى جنوب أوروبا كميناءى جيننوفا وساليرنوا بإيطاليا، ومارسيليا بفرنسا، وبرشلونة وكاستيلون بإسبانيا، ومالطة بجزيرة مالطة، لافتًا إلى أن الموانئ التى يزورها الخط بجنوب البحر المتوسط تشمل تونس والجزائر وليبيا وبيروت.
وأكد أن الخط يزور أيضًا موانئ غرب أفريقيا، وتحديدًا لاجوس بنيجيريا، وداكار بالسنغال، وتيما بغانا، وأبيدجان بكوت دى فوار، بالإضافة إلى شرق وجنوب إفريقيا مومباسا بكينيا، ودار السلام بتنزانيا، وديربن وكيب تاون بجنوب أفريقيا، وناكالا ومابوتو بموزمبيق. واعتبر طه أن أسعار نوالين النقل البحرى مستقرة منذ عام 2014 وحتى الآن، مع بعض الانخفاض الطفيف؛ نتيجة تراجع الأسعار العالمية للنفط الخام والبترول، مشيرًا إلى أن أسعار النوالين لا تتعدى نسبة تأثيرها فى حركة التجارة أكثر من %15.
وتوقع رئيس مجلس إدارة «أوشن إكسبريس» أن يستمر الثبات والاستقرار فى أسعار النوالين الفترة المقبلة، والتى لم تتغير منذ أكتوبر الماضى.
وشدد على أن أكبر التحديات التى تواجه الشركات والتوكيلات وعملاءهم من المستوردين والمصدّرين، هو نقص العملات الأجنبية، خاصة الدولار الذى شهد الفترة الماضية حالة من عدم الاستقرار فى أسعاره، مع صعوبة تدبيره فى بعض الأحيان.
وأوضح طه أن هناك حالة ترقب فى الأسواق، انتظارًا لما تسفر عنه قرارات البنك المركزى ونتائجها فى الفترة المقبلة، وانعكاساتها على أسواق صرف العملات الأجنبية واستقرارها وتوافرها بالأسواق.
وأشار إلى أن ارتفاع رسوم الخدمات بالموانئ أمر غير مستحب فى هذا التوقيت، لافتًا إلى أنه توقيت غير مناسب؛ لأن مصر تصنَّف لدى بعض الخطوط العالمية على أنها من أماكن التوتر؛ نتيجة ما يذاع بشكل مستمر فى وسائل الإعلام والذى تكون له أصداء خارج البلاد، وينعكس على بعض المشغّلين.
وأكد طه أن ذلك يجعل من الضرورى أن تعمل الدولة على طمأنة الخطوط الملاحية وأصحاب السفن وتشجيعهم للعمل على موانئها من جهة، منوهًا بأن اليونان، على سبيل المثال، قامت مؤخرًا بجذب نحو %37 من حجم تجارة الترانزيت المصرية لموانئها.
وأوضح أن التغيير اليومى الذى أجرته هيئة قناه السويس فى مواعيد القافلة الشمالية والجنوبية، أدى لحدوث اضطرابات فى حركة عبور السفن، نجم عنها بعض التأخيرات، خاصة فى القافلة المتجهة من الشمال إلى الجنوب.
وأضاف أن قرار الهيئة تثبيت أسعارها خلال العام الحالى، استفادت منه الخطوط الملاحية، عبر زيادة عائداتها؛ لمواجهة التأخيرات الناتجة عن عمليات التشغيل فى القناة الجديدة.
وأشار رئيس مجلس إدارة شركة أوشن إكسبريس، إلى أن الشركة تمتلك حاليًا عدة إدارات متخصصة فى مجالات النقل البرى والتخليص الجمركى وإدارة التخزين والمستودعات، وإدارة للشحن والتفريغ، وأخرى للوكالات الملاحية.
وذكر أن الشركة مسجّلة بمنطقة العاج العالمية لمُلاك الحاويات، وتمتلك أعدادًا ضخمة من الحاويات بكامل أنواعها، تبلغ نحو 6000 حاوية مكافئة، لافتًا إلى أن الشركة لديها أيضًا كودٌ خاص للحاويات المملوكة لها.
معلومات ملاحية
● تداولت موانئ الإسكندرية والدخيلة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة 12.5 مليون طن من البضائع
● البضائع المتدداول منها %81,6 واردات و%18,4 صادرات
● معدل تداول الحاويات بالميناءين وصل خلال نفس الفترة إلى 417 ألف حاوية
● استحوذت شركة الإسكندرية لتداول الحاويات على %63,1 من الحاويات المتداولة
● استحوذت شركة الإسكندرية الدولية للحاويات aict على %36,2 من الحاويات المتداولة
● معدل بقاء السفن بالميناء وصل إلى 5 أيام وهو أعلى معدل عالمى من حيث التأخير
● السفن المصرية المترددة على الميناءين خلال تلك الفترة بلغت 75 سفينة بنسبة %7,1
● السفن الأجنبية بلغت 980 سفينة بضائع ولم تدخل أى سفن محملة بالركاب
● تداولت موانئ الإسكندرية والدخيلة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة 12.5 مليون طن من البضائع
● البضائع المتدداول منها %81,6 واردات و%18,4 صادرات
● معدل تداول الحاويات بالميناءين وصل خلال نفس الفترة إلى 417 ألف حاوية
● استحوذت شركة الإسكندرية لتداول الحاويات على %63,1 من الحاويات المتداولة
● استحوذت شركة الإسكندرية الدولية للحاويات aict على %36,2 من الحاويات المتداولة
● معدل بقاء السفن بالميناء وصل إلى 5 أيام وهو أعلى معدل عالمى من حيث التأخير
● السفن المصرية المترددة على الميناءين خلال تلك الفترة بلغت 75 سفينة بنسبة %7,1
● السفن الأجنبية بلغت 980 سفينة بضائع ولم تدخل أى سفن محملة بالركاب