gehad87
05-25-2015, 19:26
قال الدكتور أحمد مصطفى رئيس الشركة القابضة للغزل والنسيج، إن الصناعة تقوم على العمال والماكينات التى أصبح حالها يرثى لها حيث إنها منذ الخمسينات والتى لا يوجد لها قطع غيار فى السوق.
وأضاف خلال عمومية نقابة الغزل والنسيج التى عقدت صباح اليوم، أن شركة غزل المحلة تعمل حاليا بنسبة ٨٠ ٪ ونسعى للوصول للتشغيل ١٠٠٪ موضحا أن هناك خطة قصيرة الأجل لمدة عام لحل المشاكل العاجلة تتمثل فى ضخ الاستثمارات الصغيرة .
وأوضح أن هناك خطة طويلة الأمد تستمر لمدة ٥ سنوات للوقوف على المشاكل التى يعانى منها ٢٥ شركة تابعة للقطاع العام من خلال مكتب استشارى عالمى .
وأكد عبد الفتاح إبراهيم رئيس نقابة الغزل والنسيج أنهم حريصون على عدم تأجيج الاحتجاجات بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التى تمر بها مصر حاليا ، مضيفا هناك عملاء وارهاب فى الداخل ومصر هى بلد العمال والفلاحين وهم أولى بالدفاع عنها بجانب الجيش والشرطة .
وقال إن العمال هم عصب البلد وقامت على أكتافهم كافة المؤسسات والبنية التحتية ، فى الوقت الذى تحصل فيه قيادات النقابات المستقلة هلى أموال من الخارج ويتأجرون شققا بالالاف لتخريب البلد.
ومن جانبه أكد طارق سعيد ممثل الجهاز المركزى للمحاسابات، أن هناك عددا من الملاحظات على ميزانية النقابة العامة للغزل والنسيج منها تأجير وحدات سكنية للشركات بأسعار ثابتة ، بالاضافة لعدم تحقيق أسهم النقابة فى بنك العمال لأى عائد، بالاضافة لوجود مديونيات على مستأجرى أصول النقابة وتأخر سداد 150 الف جنيه لدعم الاقتصاد لمدة عامين .
ورد رئيس النقابة على الملاحظات قائلا إن المجلس الحالى ورث هذه المحلاظات والمديونيات من المجلس الماضى فى ٢٠٠٦ مضيفا أن النقابة رفعت ايجار الوحدات السكنية للضعف وأن السبب فى تأخر سداد مبلغ 150 الف جنيه لدعم الاقتصاد المصرى يرجع الى عدم تأكد النقابة من وصول المبلغ لأيادى أمينة حتى وصل للحكم الرئيس عبد الفتاح السيسى .
وأضاف أنه فيما يخص المديونيات المتأخرة على جراج المندرة والوحدات السكنية فهناك دعاوى قضائية مرفوعة أمام القضاء للحصول هلى مستحقات النقابة .
من جانبه قال جبالى المراغى رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر أن الاتحاد أرسل خطابات للحكومة يطالبها باجراء الانتخابات العمالية ردا على خوف القيادات العمالية من الانتخابات قائلا إن العمال لن يكونوا أداة لهدم البلد والاقتصاد المصرى وسيظلون واقفين خلف القيادة السياسية لحين العبور بالبلد ببر الأمان.
أكدت المستشارة تهانى الجبالى الشعب المصرى مستعد لدفع آخر قرش فى جيبه من أجل الاكتتاب على الشركات المطروحة للبيع وعدم منحها للمستثمر الأجنبى سواء الغريب أو القريب، مضيفة أن العمال والفلاحين سيظلون أساس مصر رغم الغاء نسبة الـ٥٠٪ ، مطالبة الحكومة بفرض الحماية الوطنية للحفاظ على صناعة النسيج وفتح ملفات الشركات التى تم خصخصتها ، مشيرا الى أن الكثير من العمال يحتجون للعمل وليس للحصول على مزايا مادية.
وقالت إن المستثمر الأجنبى لا يبنى بلدا وانما يأتى للمكسب موضحة أن عمال مصر كان يعملون فى الماضى ٣ ورديات ويحصلون على راتب وردية واحدة.
وأضاف خلال عمومية نقابة الغزل والنسيج التى عقدت صباح اليوم، أن شركة غزل المحلة تعمل حاليا بنسبة ٨٠ ٪ ونسعى للوصول للتشغيل ١٠٠٪ موضحا أن هناك خطة قصيرة الأجل لمدة عام لحل المشاكل العاجلة تتمثل فى ضخ الاستثمارات الصغيرة .
وأوضح أن هناك خطة طويلة الأمد تستمر لمدة ٥ سنوات للوقوف على المشاكل التى يعانى منها ٢٥ شركة تابعة للقطاع العام من خلال مكتب استشارى عالمى .
وأكد عبد الفتاح إبراهيم رئيس نقابة الغزل والنسيج أنهم حريصون على عدم تأجيج الاحتجاجات بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التى تمر بها مصر حاليا ، مضيفا هناك عملاء وارهاب فى الداخل ومصر هى بلد العمال والفلاحين وهم أولى بالدفاع عنها بجانب الجيش والشرطة .
وقال إن العمال هم عصب البلد وقامت على أكتافهم كافة المؤسسات والبنية التحتية ، فى الوقت الذى تحصل فيه قيادات النقابات المستقلة هلى أموال من الخارج ويتأجرون شققا بالالاف لتخريب البلد.
ومن جانبه أكد طارق سعيد ممثل الجهاز المركزى للمحاسابات، أن هناك عددا من الملاحظات على ميزانية النقابة العامة للغزل والنسيج منها تأجير وحدات سكنية للشركات بأسعار ثابتة ، بالاضافة لعدم تحقيق أسهم النقابة فى بنك العمال لأى عائد، بالاضافة لوجود مديونيات على مستأجرى أصول النقابة وتأخر سداد 150 الف جنيه لدعم الاقتصاد لمدة عامين .
ورد رئيس النقابة على الملاحظات قائلا إن المجلس الحالى ورث هذه المحلاظات والمديونيات من المجلس الماضى فى ٢٠٠٦ مضيفا أن النقابة رفعت ايجار الوحدات السكنية للضعف وأن السبب فى تأخر سداد مبلغ 150 الف جنيه لدعم الاقتصاد المصرى يرجع الى عدم تأكد النقابة من وصول المبلغ لأيادى أمينة حتى وصل للحكم الرئيس عبد الفتاح السيسى .
وأضاف أنه فيما يخص المديونيات المتأخرة على جراج المندرة والوحدات السكنية فهناك دعاوى قضائية مرفوعة أمام القضاء للحصول هلى مستحقات النقابة .
من جانبه قال جبالى المراغى رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر أن الاتحاد أرسل خطابات للحكومة يطالبها باجراء الانتخابات العمالية ردا على خوف القيادات العمالية من الانتخابات قائلا إن العمال لن يكونوا أداة لهدم البلد والاقتصاد المصرى وسيظلون واقفين خلف القيادة السياسية لحين العبور بالبلد ببر الأمان.
أكدت المستشارة تهانى الجبالى الشعب المصرى مستعد لدفع آخر قرش فى جيبه من أجل الاكتتاب على الشركات المطروحة للبيع وعدم منحها للمستثمر الأجنبى سواء الغريب أو القريب، مضيفة أن العمال والفلاحين سيظلون أساس مصر رغم الغاء نسبة الـ٥٠٪ ، مطالبة الحكومة بفرض الحماية الوطنية للحفاظ على صناعة النسيج وفتح ملفات الشركات التى تم خصخصتها ، مشيرا الى أن الكثير من العمال يحتجون للعمل وليس للحصول على مزايا مادية.
وقالت إن المستثمر الأجنبى لا يبنى بلدا وانما يأتى للمكسب موضحة أن عمال مصر كان يعملون فى الماضى ٣ ورديات ويحصلون على راتب وردية واحدة.