gehad87
05-26-2015, 23:50
أنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي تعاملات جلسة اليوم الثلاثاء، منتصف الأسبوع داخل المنطقة الحمراء، بعد ارتفاعات هامشية سجلها في مستهل، ومنتصف التعاملات، متأثراً بتراجعات القطاعات القيادية.
وانخفض المؤشر بنحو0.23% إلى مستويات الـ 4.615 نقطة، بخسارة 10.85 نقطة.
وقال وضاح الطه المحلل بأسواق المال إن الأسواق مازالت تعاني من شح السيولة حتى الآن مما يعوق الرؤية ،مشيراً الى أن انعدام زخم السيولة قد يؤدي الى عدم استقرار في السوق.
وارتفعت التداولات بالمقارنة بجلسة أمس لتصل إلى 41.72 مليون سهم، وبقيمة 153.185 مليون درهم، بتنفيذ 1.368ألف صفقة، وذلك مقابل 127.95 مليون درهم بأحجام تداول وصلت إلى 34.41 مليون درهم بجلسة الاثنين.
وأضاف الطه أن ضعف حالة السيولة التي بدأتها في الأسبوع الماضي يعطي مؤشر سلبي بن الأسواق غير قادرة على الاستمرار في الصعود في ظل انعدام المحفزات ، لذا ليس من المستغرب أن تبقى الحركة الأفقية مسيطرة على المؤشرات.
وأشار الطه إلى أنه وبرغم حالة التقلب التي تشهدها السوق إلا أنه من الملاحظ تواصل عمليات شراء الأجانب ممزوجة بعمليات مضاربية مما يعكس قناعتهم بأهمية الاستثمار والعوائد المرتفعة التي يمكن تحقيقها في ظل الانخفاض المسجل في غالبية أسعار الأسهم المتداولة.
وتصدر تراجعات اليوم قطاع الطاقة بنحو 1.54%، من خلال تراجعات "دانة غاز" بنحو 2.27%.
وعمّق من تراجعات السوق قطاع العقاري بنحو 1.3%، متأثراً بتراجعات الدار العقارية بنسبة 1.44%، وبصدارة "رأس الخيمة العقارية بنحو 1.49%.
وانخفض قطاع الاتصالات بنسبة 0.43%، بفعل سهم اتصالات متراجعاً بنفس النسبة.
وانخفض البنوك بنسبة طفيفة بلغت 0.03%، بفعل سهم أبوظبي الوطني بنسبة 0.9%.
وفي المقابل، تصدرت الأسهم الرابحة قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة 0.45%، من خلال سهم أغذية المرتفع بنسبة 0.52%.
وأضاف الطه أن السيولة تركزت اليوم على أسهم بعينها مثل دبي باركس في سوق دبي والذي شهد نشاط على التداولات بالتزامن مع ترقب اضافته في مؤشرات مورجان ستانلي والمنتظر يوم 29 مايو الجاري.
وتراجع قطاع الاتصالات بنحو 0.43%،من خلال تراجعات سهمه اتصالات بنفس النسبة.
وأردف الطه قائلاً أن قطاع الاتصالات في أبوظبي عتبر أكثر رصانة واستقراراً من بقية الأسهم حيث يتداول بشكل متوزان وهو أمر معتاد عليه من سهم اتصالات.
ولفت الطه في حديثه الى أن حركة النفط قد ألقت بظلالها مؤخراً على نفسية المتداولين في الأسواق الإماراتية بعدما شهدت هبوطاً في الآونة الاخيرة .
وكان قطاع البنوك الأنشط تداولاً من حيث القيمة بنحو 91.32 مليون درهم، من خلال سهمي الخليج الأول وأبوظبي التجاري، حيث بلغت تداولات الأول 35.6 مليون درهم والثاني 32.6 مليون درهم.
وأغلق المؤشر العام للسوق جلسة الاثنين مرتفعاً بنسبة 0.2%، بإضافة 9.43 نقطة إلى رصيده، ليصل إلى مستوى 4625.94 نقطة، ليعاود مكاسبه مرة أخرى، بعد تراجعات أمس الأحد.
وتوقع الطه أن تستمر الحركة الأفقية للسوقين في جلسة غداً الأربعاء في حالة استمرت السيولة التداول بهذا النمط،مؤكداً أن هذا الضعف في التداولات لايمكنه تحريك السوق الى أماكن ايجابية،مؤكداً أن ضعف السيولة يضغط على الصعود المسجل، ويقلل من احتمال استمراره.
وتابع الطه قائلاً إن صمود سوق دبي عند مستوى الدعم عند 4050 نقطة ومستوى الدعم النفسي المهم عند أربعة آلاف نقطة يدعمان الصعود.
وانخفض المؤشر بنحو0.23% إلى مستويات الـ 4.615 نقطة، بخسارة 10.85 نقطة.
وقال وضاح الطه المحلل بأسواق المال إن الأسواق مازالت تعاني من شح السيولة حتى الآن مما يعوق الرؤية ،مشيراً الى أن انعدام زخم السيولة قد يؤدي الى عدم استقرار في السوق.
وارتفعت التداولات بالمقارنة بجلسة أمس لتصل إلى 41.72 مليون سهم، وبقيمة 153.185 مليون درهم، بتنفيذ 1.368ألف صفقة، وذلك مقابل 127.95 مليون درهم بأحجام تداول وصلت إلى 34.41 مليون درهم بجلسة الاثنين.
وأضاف الطه أن ضعف حالة السيولة التي بدأتها في الأسبوع الماضي يعطي مؤشر سلبي بن الأسواق غير قادرة على الاستمرار في الصعود في ظل انعدام المحفزات ، لذا ليس من المستغرب أن تبقى الحركة الأفقية مسيطرة على المؤشرات.
وأشار الطه إلى أنه وبرغم حالة التقلب التي تشهدها السوق إلا أنه من الملاحظ تواصل عمليات شراء الأجانب ممزوجة بعمليات مضاربية مما يعكس قناعتهم بأهمية الاستثمار والعوائد المرتفعة التي يمكن تحقيقها في ظل الانخفاض المسجل في غالبية أسعار الأسهم المتداولة.
وتصدر تراجعات اليوم قطاع الطاقة بنحو 1.54%، من خلال تراجعات "دانة غاز" بنحو 2.27%.
وعمّق من تراجعات السوق قطاع العقاري بنحو 1.3%، متأثراً بتراجعات الدار العقارية بنسبة 1.44%، وبصدارة "رأس الخيمة العقارية بنحو 1.49%.
وانخفض قطاع الاتصالات بنسبة 0.43%، بفعل سهم اتصالات متراجعاً بنفس النسبة.
وانخفض البنوك بنسبة طفيفة بلغت 0.03%، بفعل سهم أبوظبي الوطني بنسبة 0.9%.
وفي المقابل، تصدرت الأسهم الرابحة قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة 0.45%، من خلال سهم أغذية المرتفع بنسبة 0.52%.
وأضاف الطه أن السيولة تركزت اليوم على أسهم بعينها مثل دبي باركس في سوق دبي والذي شهد نشاط على التداولات بالتزامن مع ترقب اضافته في مؤشرات مورجان ستانلي والمنتظر يوم 29 مايو الجاري.
وتراجع قطاع الاتصالات بنحو 0.43%،من خلال تراجعات سهمه اتصالات بنفس النسبة.
وأردف الطه قائلاً أن قطاع الاتصالات في أبوظبي عتبر أكثر رصانة واستقراراً من بقية الأسهم حيث يتداول بشكل متوزان وهو أمر معتاد عليه من سهم اتصالات.
ولفت الطه في حديثه الى أن حركة النفط قد ألقت بظلالها مؤخراً على نفسية المتداولين في الأسواق الإماراتية بعدما شهدت هبوطاً في الآونة الاخيرة .
وكان قطاع البنوك الأنشط تداولاً من حيث القيمة بنحو 91.32 مليون درهم، من خلال سهمي الخليج الأول وأبوظبي التجاري، حيث بلغت تداولات الأول 35.6 مليون درهم والثاني 32.6 مليون درهم.
وأغلق المؤشر العام للسوق جلسة الاثنين مرتفعاً بنسبة 0.2%، بإضافة 9.43 نقطة إلى رصيده، ليصل إلى مستوى 4625.94 نقطة، ليعاود مكاسبه مرة أخرى، بعد تراجعات أمس الأحد.
وتوقع الطه أن تستمر الحركة الأفقية للسوقين في جلسة غداً الأربعاء في حالة استمرت السيولة التداول بهذا النمط،مؤكداً أن هذا الضعف في التداولات لايمكنه تحريك السوق الى أماكن ايجابية،مؤكداً أن ضعف السيولة يضغط على الصعود المسجل، ويقلل من احتمال استمراره.
وتابع الطه قائلاً إن صمود سوق دبي عند مستوى الدعم عند 4050 نقطة ومستوى الدعم النفسي المهم عند أربعة آلاف نقطة يدعمان الصعود.