gehad87
05-29-2015, 18:26
بحث وزراء المالية وحكام المصارف المركزية لدول مجموعة السبع في مدينة درسدن الألمانية يوم الخميس، النمو العالمي والتجانس الضريبي، لكن في غياب الصين واليونان اللتين تشكلان مصدر القلق ومحور المناقشات.
ويجتمع وزراء المالية وحكام المصارف المركزية للولايات المتحدة وكندا واليابان وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا حتى غد الجمعة في عاصمة مقاطعة ساكسونيا، التي اختارها وزير المالية الألماني فولفجانج شويبلا بسبب ما تمثله من رمز لتجديد شرق ألمانيا حسب موقع "الدويتش فيلا" الالكتروني.
ويرغب المجتمعون في درسدن، في ظل حضور المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستين لاجارد ورئيس المصرف المركزي الأوروبي ماريو دراغي، إعداد أفكار جديدة قبل قمة رؤساء دول وحكومات مجموعة السبع في السابع والثامن من يونيو في بافاريا، وتحرص الرئاسة الألمانية على تأكيد أن الملف اليوناني ليس مدرجا على جدول الأعمال؛ لأن اليونانيين ليسوا حاضرين.
وقررت ألمانيا ألا تصدر مجموعة السبع لوزراء المال بيانا هذه المرة لتجنب إضاعة الوقت في صياغة اعلان توافقي بدقة.
وقالت الوفود إن دعوات ألمانيا إلى بذل مزيد من الجهود من أجل النمو، والتي ترددت العام الماضي في الاجتماع السابق، هدأت وبات الحديث يتناول التهرب الضريبي ومكافحة تمويل الإرهاب وحتى ضبط القطاع المالي. وبالتأكيد سيبحث موضوع تقلب أسواق المال مع دعوة إلى "اليقظة" لتجنب "أي فقاعات جديدة"، كما ذكر مصدر فرنسي.
ويجتمع وزراء المالية وحكام المصارف المركزية للولايات المتحدة وكندا واليابان وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا حتى غد الجمعة في عاصمة مقاطعة ساكسونيا، التي اختارها وزير المالية الألماني فولفجانج شويبلا بسبب ما تمثله من رمز لتجديد شرق ألمانيا حسب موقع "الدويتش فيلا" الالكتروني.
ويرغب المجتمعون في درسدن، في ظل حضور المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستين لاجارد ورئيس المصرف المركزي الأوروبي ماريو دراغي، إعداد أفكار جديدة قبل قمة رؤساء دول وحكومات مجموعة السبع في السابع والثامن من يونيو في بافاريا، وتحرص الرئاسة الألمانية على تأكيد أن الملف اليوناني ليس مدرجا على جدول الأعمال؛ لأن اليونانيين ليسوا حاضرين.
وقررت ألمانيا ألا تصدر مجموعة السبع لوزراء المال بيانا هذه المرة لتجنب إضاعة الوقت في صياغة اعلان توافقي بدقة.
وقالت الوفود إن دعوات ألمانيا إلى بذل مزيد من الجهود من أجل النمو، والتي ترددت العام الماضي في الاجتماع السابق، هدأت وبات الحديث يتناول التهرب الضريبي ومكافحة تمويل الإرهاب وحتى ضبط القطاع المالي. وبالتأكيد سيبحث موضوع تقلب أسواق المال مع دعوة إلى "اليقظة" لتجنب "أي فقاعات جديدة"، كما ذكر مصدر فرنسي.