gehad87
05-31-2015, 10:08
قال محللون إن الهدوء سيكون سمة التعاملات بأسواق الأسهم الإماراتية خلال الفترة القادمة، مع اقتراب دخول شهر رمضان، والعطلات الصيفية.
وأنهى سوق دبي آخر جلسات الأسبوع باللون الأخضر، ليعاود مكاسبه بعد جلستين من التراجع، ويقلص خسائره الأسبوعية، مدعوماً بالأداء الإيجابي للأسهم غير القيادية بقطاع العقارات، إلى جانب "دبي الوطني".
وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي تعاملات الخميس على تراجع؛ بفعل انخفاضات شبه جماعية للقطاعات بقيادة البنوك والعقاري، لينهي تعاملات الأسبوع بأعلى وتيرة خسائر في شهرين ونصف.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "ثنك" للدراسات المالية، فادي الغطيس إن أسواق الإمارات قد شهدت ارتفاعاً ملحوظاً للتداولات، ونشاطاً ملحوظاً على أسهم بعينها، مثل: إعمار مولز في دبي، وأبوظبي التجاري بسوق العاصمة.
وأضاف الغطيس أن زيادة النشاط على هذه الأسهم، هو عبارة عن عمليات دخول استباقية في ظل ترقب انضمام بعضها إلى مؤشر الأسواق الناشئة، وزيادة أوزان البعض الآخر.
وأكد فادي الغطيس أن سوق دبي ما زال يتداول في مستويات هابطة، خاصة بعد تخليه عن مستويات الـ 4 آلاف نقطة في بعض الفترات، مشيراً إلى أنه قد يشهد تحركات أفقية بأحجام تداول ضعيفة، ثم يعاود الارتداد مرة أخرى بأحجام تداول عالية.
ومن جانبه، قال طارق قاقيش، مدير إدارة الأصول بشركة المال كابيتال: إن الأسواق الإماراتية تشهد بعض التحركات لإعادة بناء المراكز الاستثمارية، في ظل الهدوء الذي يسيطر عليها بعد انتهاء فترة الإفصاح عن النتائج المالية.
وأضاف قاقيش أن الاجتماع القادم لـ "أوبك" سوف يكون له تأثير على أسواق المال بالمنطقة، ومنها أسواق الإمارات، إلى جانب اقتراب فترة العطلات الصيفية وشهر رمضان.
وتوقع فادي الغطيس أن تواجه الأسواق ضغطاً جديداً، الأسبوع المقبل، مع عودة التداولات على سهم أملاك، بعد أكثر من 7 سنوات من التوقف في سوق دبي؛ مما سيجعل السوق في حالة من التذبذب الذي قد يستمر لفترة.
وأشار الرئيس التنفيذي لشركة "ثنك" للدراسات المالية إلى أن الهدوء سيكون سمة التعاملات خلال شهر يونيو المقبل مع دخول شهر رمضان والإجازة الصيفية.
وأنهى سوق دبي آخر جلسات الأسبوع باللون الأخضر، ليعاود مكاسبه بعد جلستين من التراجع، ويقلص خسائره الأسبوعية، مدعوماً بالأداء الإيجابي للأسهم غير القيادية بقطاع العقارات، إلى جانب "دبي الوطني".
وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي تعاملات الخميس على تراجع؛ بفعل انخفاضات شبه جماعية للقطاعات بقيادة البنوك والعقاري، لينهي تعاملات الأسبوع بأعلى وتيرة خسائر في شهرين ونصف.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "ثنك" للدراسات المالية، فادي الغطيس إن أسواق الإمارات قد شهدت ارتفاعاً ملحوظاً للتداولات، ونشاطاً ملحوظاً على أسهم بعينها، مثل: إعمار مولز في دبي، وأبوظبي التجاري بسوق العاصمة.
وأضاف الغطيس أن زيادة النشاط على هذه الأسهم، هو عبارة عن عمليات دخول استباقية في ظل ترقب انضمام بعضها إلى مؤشر الأسواق الناشئة، وزيادة أوزان البعض الآخر.
وأكد فادي الغطيس أن سوق دبي ما زال يتداول في مستويات هابطة، خاصة بعد تخليه عن مستويات الـ 4 آلاف نقطة في بعض الفترات، مشيراً إلى أنه قد يشهد تحركات أفقية بأحجام تداول ضعيفة، ثم يعاود الارتداد مرة أخرى بأحجام تداول عالية.
ومن جانبه، قال طارق قاقيش، مدير إدارة الأصول بشركة المال كابيتال: إن الأسواق الإماراتية تشهد بعض التحركات لإعادة بناء المراكز الاستثمارية، في ظل الهدوء الذي يسيطر عليها بعد انتهاء فترة الإفصاح عن النتائج المالية.
وأضاف قاقيش أن الاجتماع القادم لـ "أوبك" سوف يكون له تأثير على أسواق المال بالمنطقة، ومنها أسواق الإمارات، إلى جانب اقتراب فترة العطلات الصيفية وشهر رمضان.
وتوقع فادي الغطيس أن تواجه الأسواق ضغطاً جديداً، الأسبوع المقبل، مع عودة التداولات على سهم أملاك، بعد أكثر من 7 سنوات من التوقف في سوق دبي؛ مما سيجعل السوق في حالة من التذبذب الذي قد يستمر لفترة.
وأشار الرئيس التنفيذي لشركة "ثنك" للدراسات المالية إلى أن الهدوء سيكون سمة التعاملات خلال شهر يونيو المقبل مع دخول شهر رمضان والإجازة الصيفية.