gehad87
06-01-2015, 12:59
استهل سوق دبي المالي أولى جلسات شهر يونيو باللون الأخضر، في ظل أداء إيجابي لأسهم العقارات بقيادة أرابتك وإعمار، إلى جانب دبي الإسلامي ودبي للاستثمار.
وارتفع المؤشر العام للسوق بنسبة 0.45% بحلول الساعة 10: 20 بتوقيت الإمارات، مضيفاً 17.64 نقطة إلى رصيده صعد بها إلى مستوى 3940.88 نقطة، ليتجه لاسترداد مستويات الـ 4 آلاف نقطة مرة أخرى.
وكان سوق دبي قد أنهى آخر جلسات شهر مايو باللون الأحمر في ظل أداء سلبي لجميع قطاعاته الرئيسية بقيادة العقارات والبنوك، ليهبط لأدنى مستوياته في شهر ونصف.
وقال محللون بالأسواق الإماراتية في تصريحات لمباشر، إن الأسواق تعرضت لضغوط خلال تعاملات مايو وسط شح السيولة وغياب المحفزات.
وأضاف المحللون أن مستويات السيولة، وتوجهات المتعاملين خلال شهر رمضان، مروراً باجتماع أوبك المرتقب خلال يونيو، سوف تحدد مسار السوق الذي تخلت مؤشراته عن مستويات دعم هامة.
وتصدر قطاع الاستثمار المكاسب في هذه الأثناء بارتفاع نسبته 1.34%، مدعوماً بمكاسب دبي للاستثمار التي بلغت 1.44%، إلى جانب ارتفاع سوق دبي المالي 1.1%.
وجاء قطاع العقارات بالمركز الثاني مرتفعاً بنسبة 0.77%، في ظل ارتفاع أرابتك وإعمار بنسبة 1.36% و0.52% لكل منهما على التوالي، إلى جانب الأداء الإيجابي لبقية الأسهم العقارية.
أما قطاع البنوك فقد حقق أقل المكاسب بارتفاع هامشي بلغت نسبته 0.01%، بدعم مباشر من سهمه القيادي "دبي الإسلامي" الذي جاء مرتفعاً بنسبة 0.75%، في حين تراجع الإمارات دبي الوطني بنسبة 1.3%.
وفي المقابل، جاء قطاع الاتصالات باللون الأحمر، متراجعاً بنسبة 0.2%، في ظل هبوط سهم دو إلى مستوى 5.020 درهم.
وبلغت كمية التداول - حتى هذه اللحظات - 19 مليون سهم، بلغت قيمتها 23.7 مليون درهم، من خلال 363 صفقة.
وعاد سوق دبي إلى خسائره الشهرية خلال مايو، بضغوط من عمليات جني الأرباح، بعد مكاسب أبريل، إلى جانب غياب المحفزات في الجزء الأخير من الشهر بعد انتهاء فترة إعلان النتائج.
وارتفع المؤشر العام للسوق بنسبة 0.45% بحلول الساعة 10: 20 بتوقيت الإمارات، مضيفاً 17.64 نقطة إلى رصيده صعد بها إلى مستوى 3940.88 نقطة، ليتجه لاسترداد مستويات الـ 4 آلاف نقطة مرة أخرى.
وكان سوق دبي قد أنهى آخر جلسات شهر مايو باللون الأحمر في ظل أداء سلبي لجميع قطاعاته الرئيسية بقيادة العقارات والبنوك، ليهبط لأدنى مستوياته في شهر ونصف.
وقال محللون بالأسواق الإماراتية في تصريحات لمباشر، إن الأسواق تعرضت لضغوط خلال تعاملات مايو وسط شح السيولة وغياب المحفزات.
وأضاف المحللون أن مستويات السيولة، وتوجهات المتعاملين خلال شهر رمضان، مروراً باجتماع أوبك المرتقب خلال يونيو، سوف تحدد مسار السوق الذي تخلت مؤشراته عن مستويات دعم هامة.
وتصدر قطاع الاستثمار المكاسب في هذه الأثناء بارتفاع نسبته 1.34%، مدعوماً بمكاسب دبي للاستثمار التي بلغت 1.44%، إلى جانب ارتفاع سوق دبي المالي 1.1%.
وجاء قطاع العقارات بالمركز الثاني مرتفعاً بنسبة 0.77%، في ظل ارتفاع أرابتك وإعمار بنسبة 1.36% و0.52% لكل منهما على التوالي، إلى جانب الأداء الإيجابي لبقية الأسهم العقارية.
أما قطاع البنوك فقد حقق أقل المكاسب بارتفاع هامشي بلغت نسبته 0.01%، بدعم مباشر من سهمه القيادي "دبي الإسلامي" الذي جاء مرتفعاً بنسبة 0.75%، في حين تراجع الإمارات دبي الوطني بنسبة 1.3%.
وفي المقابل، جاء قطاع الاتصالات باللون الأحمر، متراجعاً بنسبة 0.2%، في ظل هبوط سهم دو إلى مستوى 5.020 درهم.
وبلغت كمية التداول - حتى هذه اللحظات - 19 مليون سهم، بلغت قيمتها 23.7 مليون درهم، من خلال 363 صفقة.
وعاد سوق دبي إلى خسائره الشهرية خلال مايو، بضغوط من عمليات جني الأرباح، بعد مكاسب أبريل، إلى جانب غياب المحفزات في الجزء الأخير من الشهر بعد انتهاء فترة إعلان النتائج.