gehad87
06-01-2015, 13:34
عما نشرته الصحف المحلية، ووكالات الأنباء بدولة قطر، اليوم الاثنين، حيث أشارت "الراية" إلى أن عدداً من رجال الأعمال طالبوا بفتح وكالات جميع السلع الاستهلاكية، مع وضع ضوابط صارمة ورقابة على المستوردين الجدد لضمان الجودة ومنع الغش التجاري، وأشاروا إلى أن الاقتصاد الحر يحقق المنافسة العادلة ويضمن حقوق المستهلكين.
وقالوا إن جهود وزارة الاقتصاد والتجارة في محاربة التجاوزات من وكالات السيارات شيء مهم، ولكن يجب أن يتبعه رقابة مماثلة على السلع والمنتجات الأخرى؛ لمنع الاحتكار والتجاوزات، خاصة فيما يتعلق بالمنتجات الغذائية والدوائية.
وتوقع رجال الأعمال أن تشهد أسعار السيارات انخفاضاً يتراوح فيما بين 25% إلى 30%، خلال الفترة المقبلة بدعم من مبادرات وزارة الاقتصاد والتجارية، وحرصها على ضبط الأسواق ودعم المنافسة، ويجوز للتجار المقيّدين في سجل المستوردين أن يستوردوا السلع المشمولة في الوكالة، ولو كان لهذه السلع وكلاء محليون.
ووفقاً لـ "الشرق" أكد عبدالله بن حمد العطية، رئيس مؤسسة عبدالله بن حمد العطية للطاقة والتنمية المستدامة، أن دولة قطر تعتبر من بين أفضل الدول العربية شفافية وأقلها فساداً.
وأضاف في تصريحات صحفية عقب الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الخامس للمدققين الداخليين اليوم.. أنشأت جمعية المراقبين الداخليين منذ خمسة سنوات، وهذه النسخة الخامسة من المؤتمر.
وأشارت " الراية" إلى أن Ooredo التي طرحت حلولاً حديثة لقطاع الضيافة الحيوي؛ وذلك لتمكين الفنادق وشركات السفريات من توفير أفضل تجربة وخدمات لزوار قطر، وذلك في إطار سعيها لتوفير أفضل التقنيات لقطاع الأعمال في قطر.
وقالت "الشركة" في بيان أمس إن دولة قطر تطبق استراتيجية سياحية طموحة تهدف إلى جذب ما بين 6.4 و7.4 مليون سائح إلى قطر بحلول عام 2030، ومن المتوقع أن تلعب الحلول الذكية للضيافة دوراً مهماً في إدارة تلك الأعداد الكبيرة من الزوار، وتوفير الأجواء الترفيهية لهم.
وكانت Ooredoo قد نظمت اجتماعاً خاصاً في المقر الرئيسي 1 للشركة، شارك فيه عدد من كبار المسؤولين في قطاعي الضيافة والسياحة، وخبراء من Ooredoo، وتضمن الاجتماع استعراض أحدث الابتكارات المتعلقة بالحلول الذكية لقطاع الضيافة في مختبر "الواحة OASIS"، وهو المختبر الذي تم تجهيزه وفق أعلى الواصفات العالمية، والذي يمكن للشركات تجربة الحلول والعروض الجديدة من خلاله.
ووفقاً لـ "الشرق" انتهت جولة المباحثات التي عقدت في مقر الهيئة العامة للطيران المدني، إلى توقيع مذكرة تفاهم في مجال النقل الجوي بين سلطتي الطيران المدني في كل من دولة قطر وجمهورية الفلبين، تقضي بزيادة حقوق النقل بين الدوحة ومانيلا، بواقع رحلتين يومياً وفتح الأجواء بين الدوحة وباقي المدن الأخرى في الفلبين. كما أفضى الاجتماع الى تحديث بعض بنود اتفاقية النقل الجوي المبرمة بين الدولتين في العام 1993.
وقع "الاتفاقية" عن الجانب القطري السيد إبراهيم عبدالقادر الجناحي، نائب رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، مدير إدارة السلامة الجوية، وعن الجانب الفلبيني السيد خوسيه بربيتيو لوتيللا مسؤول شؤون الطيران المدني في إدارة المواصلات والاتصالات.
وأشارت " الشرق" إلى السيدة فيديريكا غيدي وزيرة التنمية الاقتصادية الإيطالية التي بحث مع السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية، مجالات الشراكة في قطاع الطيران ومشاريع البنى التحتية التي تشارك فيها العديد من الشركات الإيطالية في مقر الخطوط الجوية القطرية بالدوحة.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية إلى روما أجرى خلالها، عدداً من اللقاءات مع كبار المسؤولين الإيطاليين، كما عقد مؤتمراً صحفياً تحدث خلاله إلى الإعلام الإيطالي وناقش توسع خدمات مجموعة الخطوط الجوية القطرية في إيطاليا.
وكانت الخطوط الجوية القطرية قد أعلنت مؤخراً عن توسيع خدماتها في إيطاليا، حيث ستزيد سعة رحلاتها إلى بوابات إيطاليا الثلاث، البندقية وروما وميلانو. ومع استخدام طائرات ذات جسم عريض ستزيد سعة رحلات الخطوط الجوية القطرية إلى كل من روما وميلانو بنسبة 30 في المائة على الرحلتين اليوميتين لكل من الوجهتين، وباستبدال طائرة A320 بطائرة A330 على الرحلة اليومية إلى البندقية، ستزيد سعة رحلات الناقلة القطرية إلى تلك الوجهة بنسبة 70 في المائة.
وقال السيد الباكر تعليقاً على ذلك: "إن زيادة عمليات الخطوط الجوية القطرية إلى إيطاليا تعد أمراً مهماً جداً بالنسبة لشبكة الناقلة الوطنية من الوجهات، حيث إن إيطاليا هي منطقة تجارة مركزية يقصد مدنها الرئيسية العديد من المسافرين من الشرق الأقصى والشرق الأوسط وأفريقيا عبر الدوحة، سواء لأغراض العمل أو السياحة".
وقالوا إن جهود وزارة الاقتصاد والتجارة في محاربة التجاوزات من وكالات السيارات شيء مهم، ولكن يجب أن يتبعه رقابة مماثلة على السلع والمنتجات الأخرى؛ لمنع الاحتكار والتجاوزات، خاصة فيما يتعلق بالمنتجات الغذائية والدوائية.
وتوقع رجال الأعمال أن تشهد أسعار السيارات انخفاضاً يتراوح فيما بين 25% إلى 30%، خلال الفترة المقبلة بدعم من مبادرات وزارة الاقتصاد والتجارية، وحرصها على ضبط الأسواق ودعم المنافسة، ويجوز للتجار المقيّدين في سجل المستوردين أن يستوردوا السلع المشمولة في الوكالة، ولو كان لهذه السلع وكلاء محليون.
ووفقاً لـ "الشرق" أكد عبدالله بن حمد العطية، رئيس مؤسسة عبدالله بن حمد العطية للطاقة والتنمية المستدامة، أن دولة قطر تعتبر من بين أفضل الدول العربية شفافية وأقلها فساداً.
وأضاف في تصريحات صحفية عقب الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الخامس للمدققين الداخليين اليوم.. أنشأت جمعية المراقبين الداخليين منذ خمسة سنوات، وهذه النسخة الخامسة من المؤتمر.
وأشارت " الراية" إلى أن Ooredo التي طرحت حلولاً حديثة لقطاع الضيافة الحيوي؛ وذلك لتمكين الفنادق وشركات السفريات من توفير أفضل تجربة وخدمات لزوار قطر، وذلك في إطار سعيها لتوفير أفضل التقنيات لقطاع الأعمال في قطر.
وقالت "الشركة" في بيان أمس إن دولة قطر تطبق استراتيجية سياحية طموحة تهدف إلى جذب ما بين 6.4 و7.4 مليون سائح إلى قطر بحلول عام 2030، ومن المتوقع أن تلعب الحلول الذكية للضيافة دوراً مهماً في إدارة تلك الأعداد الكبيرة من الزوار، وتوفير الأجواء الترفيهية لهم.
وكانت Ooredoo قد نظمت اجتماعاً خاصاً في المقر الرئيسي 1 للشركة، شارك فيه عدد من كبار المسؤولين في قطاعي الضيافة والسياحة، وخبراء من Ooredoo، وتضمن الاجتماع استعراض أحدث الابتكارات المتعلقة بالحلول الذكية لقطاع الضيافة في مختبر "الواحة OASIS"، وهو المختبر الذي تم تجهيزه وفق أعلى الواصفات العالمية، والذي يمكن للشركات تجربة الحلول والعروض الجديدة من خلاله.
ووفقاً لـ "الشرق" انتهت جولة المباحثات التي عقدت في مقر الهيئة العامة للطيران المدني، إلى توقيع مذكرة تفاهم في مجال النقل الجوي بين سلطتي الطيران المدني في كل من دولة قطر وجمهورية الفلبين، تقضي بزيادة حقوق النقل بين الدوحة ومانيلا، بواقع رحلتين يومياً وفتح الأجواء بين الدوحة وباقي المدن الأخرى في الفلبين. كما أفضى الاجتماع الى تحديث بعض بنود اتفاقية النقل الجوي المبرمة بين الدولتين في العام 1993.
وقع "الاتفاقية" عن الجانب القطري السيد إبراهيم عبدالقادر الجناحي، نائب رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، مدير إدارة السلامة الجوية، وعن الجانب الفلبيني السيد خوسيه بربيتيو لوتيللا مسؤول شؤون الطيران المدني في إدارة المواصلات والاتصالات.
وأشارت " الشرق" إلى السيدة فيديريكا غيدي وزيرة التنمية الاقتصادية الإيطالية التي بحث مع السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية، مجالات الشراكة في قطاع الطيران ومشاريع البنى التحتية التي تشارك فيها العديد من الشركات الإيطالية في مقر الخطوط الجوية القطرية بالدوحة.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية إلى روما أجرى خلالها، عدداً من اللقاءات مع كبار المسؤولين الإيطاليين، كما عقد مؤتمراً صحفياً تحدث خلاله إلى الإعلام الإيطالي وناقش توسع خدمات مجموعة الخطوط الجوية القطرية في إيطاليا.
وكانت الخطوط الجوية القطرية قد أعلنت مؤخراً عن توسيع خدماتها في إيطاليا، حيث ستزيد سعة رحلاتها إلى بوابات إيطاليا الثلاث، البندقية وروما وميلانو. ومع استخدام طائرات ذات جسم عريض ستزيد سعة رحلات الخطوط الجوية القطرية إلى كل من روما وميلانو بنسبة 30 في المائة على الرحلتين اليوميتين لكل من الوجهتين، وباستبدال طائرة A320 بطائرة A330 على الرحلة اليومية إلى البندقية، ستزيد سعة رحلات الناقلة القطرية إلى تلك الوجهة بنسبة 70 في المائة.
وقال السيد الباكر تعليقاً على ذلك: "إن زيادة عمليات الخطوط الجوية القطرية إلى إيطاليا تعد أمراً مهماً جداً بالنسبة لشبكة الناقلة الوطنية من الوجهات، حيث إن إيطاليا هي منطقة تجارة مركزية يقصد مدنها الرئيسية العديد من المسافرين من الشرق الأقصى والشرق الأوسط وأفريقيا عبر الدوحة، سواء لأغراض العمل أو السياحة".