hicham9000
06-07-2015, 06:29
هناك خمسة فئات رئيسية من المشاركين في هذا السوق هم : المستهلكون , الشركات , المستثمرون , المضاربون , البنوك التجارية والاستثمارية والمركزية .
المستهلكون , تشمل هذه الفئة زائري البلدان الأجنبية والسائحين والمهاجرين والذين يكونون بحاجة لمبادلة العملات التي بحوزتهم أثناء سفرهم حتى يتمكنوا من شراء السلع والخدمات المحلية في البلد الذي يزرونه . هؤلاء المشاركون ليست لديهم أية قدرة علي تحديد الأسعار . هم فقط يبيعون ويشترون طبقا لسعر الصرف السائد . هذه النوعية تمثل جزء كبير من أحجام التعاملات في هذا السوق .
الشركات التي تستورد وتصدر البضائع والخدمات تكون هي الاخرى بحاجة إلي مبادلة العملات لاستقبال الأموال او دفعها في مقابل السلع والخدمات التي يكونون قد اشتروها أو باعوها .
المستثمرون والمضاربون يحوزون العملات لشراء وبيع الأدوات المالية الاستثمارية مثل الأسهم , السندات , الإيداعات البنكية أو القروض العقارية .
البنوك التجارية والاستثمارية الكبرى هم من يطلق عليهم " صانعي السعر " . فهم من يقومون ببيع وشراء العملات عند أسعار السؤال والعطاء التي يعرضونها من خلال تجار النقد الأجنبي .
البنوك التجارية تتعامل مع زبائنها وجها لوجه وأيضا مع البنوك الأخرى أو ما يسمي بتبادلات الانتربنك. هذه البنوك تربح من خلال الاستفادة من الفرق بين أسعار العطاء والسؤال . سعر العطاء هو معدل الصرف الذي يمكن ان يشتري به المتداول سعر عملة معينة فيما سعر العرض هو معدل الصرف الذي يمكن للمتداول ان يبيع به ذات العملة . الفرق بين كليهما يسمي اسبريد العرض والطلب . أيضا فان البنوك تحقق أرباح من المضاربة علي أسعار العملات من خلال التكهن ما إذا كان سعر احد العملات سيرتفع أو سينخفض .
البنوك المركزية تشارك في سوق تبادل العملات الأجنبية وفق للواجبات الملقاة علي عاتقهم من قبل حكوماتهم . هؤلاء يقومون بتجارة العملات ليس بنية تحقيق الربح ولكن لتسهيل السياسات النقدية الحكومية والمساعدة في تحقيق استقرار عملة الاقتصاد الذي يتبعونه .
المستهلكون , تشمل هذه الفئة زائري البلدان الأجنبية والسائحين والمهاجرين والذين يكونون بحاجة لمبادلة العملات التي بحوزتهم أثناء سفرهم حتى يتمكنوا من شراء السلع والخدمات المحلية في البلد الذي يزرونه . هؤلاء المشاركون ليست لديهم أية قدرة علي تحديد الأسعار . هم فقط يبيعون ويشترون طبقا لسعر الصرف السائد . هذه النوعية تمثل جزء كبير من أحجام التعاملات في هذا السوق .
الشركات التي تستورد وتصدر البضائع والخدمات تكون هي الاخرى بحاجة إلي مبادلة العملات لاستقبال الأموال او دفعها في مقابل السلع والخدمات التي يكونون قد اشتروها أو باعوها .
المستثمرون والمضاربون يحوزون العملات لشراء وبيع الأدوات المالية الاستثمارية مثل الأسهم , السندات , الإيداعات البنكية أو القروض العقارية .
البنوك التجارية والاستثمارية الكبرى هم من يطلق عليهم " صانعي السعر " . فهم من يقومون ببيع وشراء العملات عند أسعار السؤال والعطاء التي يعرضونها من خلال تجار النقد الأجنبي .
البنوك التجارية تتعامل مع زبائنها وجها لوجه وأيضا مع البنوك الأخرى أو ما يسمي بتبادلات الانتربنك. هذه البنوك تربح من خلال الاستفادة من الفرق بين أسعار العطاء والسؤال . سعر العطاء هو معدل الصرف الذي يمكن ان يشتري به المتداول سعر عملة معينة فيما سعر العرض هو معدل الصرف الذي يمكن للمتداول ان يبيع به ذات العملة . الفرق بين كليهما يسمي اسبريد العرض والطلب . أيضا فان البنوك تحقق أرباح من المضاربة علي أسعار العملات من خلال التكهن ما إذا كان سعر احد العملات سيرتفع أو سينخفض .
البنوك المركزية تشارك في سوق تبادل العملات الأجنبية وفق للواجبات الملقاة علي عاتقهم من قبل حكوماتهم . هؤلاء يقومون بتجارة العملات ليس بنية تحقيق الربح ولكن لتسهيل السياسات النقدية الحكومية والمساعدة في تحقيق استقرار عملة الاقتصاد الذي يتبعونه .