8150017
06-07-2015, 23:19
نغازي/طرابلس (رويترز) - قال متحدث باسم شركة الخليج العربي للنفط (أجوكو) الليبية يوم الأحد إن الشركة الحكومية ومقرها شرق ليبيا تنتج ما بين 250 ألفا و290 ألف برميل يوميا من النفط بدون تغيير عن الأسابيع الماضية.
وأضاف أنه سيجري تحميل ناقلة يوم الإثنين بشحنة من مليون برميل نفط في ميناء الحريقة المتصل بحقلي السرير والمسلة النفطيين. وتابع أن حقل النافورة النفطي لا يزال مغلقا جراء احتجاج من جانب سكان محليين يطالبون بوظائف.
وقال المتحدث إن حقل البيضاء النفطي لا يزال مغلقا أيضا نظرا لنقص الكهرباء.
وتنتج أجوكو جزءا كبيرا من إجمالي إنتاج ليبيا من النفط والذي يتراوح ما بين 400 ألف و500 ألف برميل يوميا. وأغلق ما يزيد عن إثني عشر حقلا نفطيا في وسط وغرب البلاد جراء احتجاجات وقتال تضمن هجمات لتنظيم الدولة الإسلامية.
وقال مسؤول بميناء الزويتينة إنه لا توجد حركة ناقلات في الميناء الواقع في شرق ليبيا حيث لا يزال تدفق الخام متوقفا نظرا لاحتجاج تسبب في وقف العمل في حقل النافورة.
وقال إبراهيم التيباوي وهو أحد أفراد قوة أمنية من الزنتان في غرب ليبيا قامت بإغلاق خط أنابيب من حقل الشرارة إن الحقل سيظل مغلقا وإنه يتعين أن تغادره قوة منافسة أولا حتى يتم استئناف ضخ النفط.
وأغلق حقل الشرارة في نوفمبر تشرين الثاني حينما سيطرت عليه قوة موالية للحكومة الموازية في طرابلس وقام حراس الأمن الذين كانوا يسيطرون سابقا على الحقل باغلاق خط الأنابيب.
وفي محاولة لتأكيد حياديتها في الصراع الدائر في البلاد قالت المؤسسة الوطنية للنفط الحكومية ومقرها طرابلس إنها بدأت تسليم البنزين في منطقة الجبل الغربي التي تنتمي إليها الزنتان والتي كانت تفتقر إلى إمدادات الوقود.
وأضاف أنه سيجري تحميل ناقلة يوم الإثنين بشحنة من مليون برميل نفط في ميناء الحريقة المتصل بحقلي السرير والمسلة النفطيين. وتابع أن حقل النافورة النفطي لا يزال مغلقا جراء احتجاج من جانب سكان محليين يطالبون بوظائف.
وقال المتحدث إن حقل البيضاء النفطي لا يزال مغلقا أيضا نظرا لنقص الكهرباء.
وتنتج أجوكو جزءا كبيرا من إجمالي إنتاج ليبيا من النفط والذي يتراوح ما بين 400 ألف و500 ألف برميل يوميا. وأغلق ما يزيد عن إثني عشر حقلا نفطيا في وسط وغرب البلاد جراء احتجاجات وقتال تضمن هجمات لتنظيم الدولة الإسلامية.
وقال مسؤول بميناء الزويتينة إنه لا توجد حركة ناقلات في الميناء الواقع في شرق ليبيا حيث لا يزال تدفق الخام متوقفا نظرا لاحتجاج تسبب في وقف العمل في حقل النافورة.
وقال إبراهيم التيباوي وهو أحد أفراد قوة أمنية من الزنتان في غرب ليبيا قامت بإغلاق خط أنابيب من حقل الشرارة إن الحقل سيظل مغلقا وإنه يتعين أن تغادره قوة منافسة أولا حتى يتم استئناف ضخ النفط.
وأغلق حقل الشرارة في نوفمبر تشرين الثاني حينما سيطرت عليه قوة موالية للحكومة الموازية في طرابلس وقام حراس الأمن الذين كانوا يسيطرون سابقا على الحقل باغلاق خط الأنابيب.
وفي محاولة لتأكيد حياديتها في الصراع الدائر في البلاد قالت المؤسسة الوطنية للنفط الحكومية ومقرها طرابلس إنها بدأت تسليم البنزين في منطقة الجبل الغربي التي تنتمي إليها الزنتان والتي كانت تفتقر إلى إمدادات الوقود.