mr yassinos
06-11-2015, 13:52
ارتفع الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الامريكي اليوم الثلاثاء، مدعوما بصدور بيانات نشاط البناء في المملكة المتحدة المتفائلة، في حين تراجع الطلب على الدولار، فيما اغلق المشاركون في السوق صفقاتهم لجني الارباح بعد الارتفاع الاخير.
وارتفع الباوند/دولار ليسجل 1.5240 خلال التعاملات الاوروبية صباح اليوم، اعلى سعر للجلسة ، وتماسك الزوج لاحقا ليتداول عند 1.5244، مرتفعا بنسبة 0.28٪.
وكان الباوند من المرجح أن يجد الدعم عند 1.5161، ادنى سعر منذ 7 ايار/مايو والمقاومة عند 1.5345، اعلى مستوى منذ 29 ايار/مايو.
وفي التقرير، ذكرت شركة أبحاث السوق ماركيت ومعهد تشارترد للمشتريات والتوريدات ان مؤشر مديري مشتريات البناء مديري مشتريات البناء قد ارتفع الى 55.9 الشهر الماضي من قراءة 54.2 في نيسان/ابريل نيسان. وكان الاقتصاديون يتوقعون ارتفاع المؤشر الى 55.0 في ايار/مايو.
وقال تيم مور، كبير الاقتصاديين في ماركيت وكاتب التقرير، "وتعليقا على التقرير يوفر المسح لشهر ايار/مايو أول بادرة من ارتداد ما بعد الانتخابات في قطاع البناء في المملكة المتحدة. مع فترة طويلة من عدم اليقين السياسي، فيما ارتفعت الثقة في الأعمال مرة أخرى إلى أعلى مستوى لها منذ أوائل عام 2006 .
ومع ذلك، بقيت المعنويات على الباوند ضعيفة، وسط تجدد المخاوف من خروج بريطانيا المحتمل من الاتحاد الأوروبي.
وارتفع الباوند/دولار ليسجل 1.5240 خلال التعاملات الاوروبية صباح اليوم، اعلى سعر للجلسة ، وتماسك الزوج لاحقا ليتداول عند 1.5244، مرتفعا بنسبة 0.28٪.
وكان الباوند من المرجح أن يجد الدعم عند 1.5161، ادنى سعر منذ 7 ايار/مايو والمقاومة عند 1.5345، اعلى مستوى منذ 29 ايار/مايو.
وفي التقرير، ذكرت شركة أبحاث السوق ماركيت ومعهد تشارترد للمشتريات والتوريدات ان مؤشر مديري مشتريات البناء مديري مشتريات البناء قد ارتفع الى 55.9 الشهر الماضي من قراءة 54.2 في نيسان/ابريل نيسان. وكان الاقتصاديون يتوقعون ارتفاع المؤشر الى 55.0 في ايار/مايو.
وقال تيم مور، كبير الاقتصاديين في ماركيت وكاتب التقرير، "وتعليقا على التقرير يوفر المسح لشهر ايار/مايو أول بادرة من ارتداد ما بعد الانتخابات في قطاع البناء في المملكة المتحدة. مع فترة طويلة من عدم اليقين السياسي، فيما ارتفعت الثقة في الأعمال مرة أخرى إلى أعلى مستوى لها منذ أوائل عام 2006 .
ومع ذلك، بقيت المعنويات على الباوند ضعيفة، وسط تجدد المخاوف من خروج بريطانيا المحتمل من الاتحاد الأوروبي.