rachedcom
06-14-2015, 22:45
يسدل الستار غدا الاثنين على فعاليات النسخة الأولى من مشروع جائزة "تحدي 22" الذي أطلقته اللجنة العليا للمشاريع والإرث المعنية باستعدادات قطر لاستضافة بطولة كأس العالم 2022 لكرة القدم.
وتشهد العاصمة القطرية الدوحة غدا الحفل الختامي للجائزة والذي يعلن فيه عن أسماء الفائزين في النسخة الأول وتوزيع الجوائز الخاصة بالمراكز الأولى.
وشارك المتأهلون للدور النهائي من "تحدي 22" في ورش العمل التحضيرية التي استمرت لثلاثة أيام قبيل الحفل الختامي للجائزة حيث أقيمت ورش عمل حول بناء نماذج الأعمال والتواصل ومهارات تقديم عروض المشاريع لمساعدتهم في تجهيز العروض التقديمية قبل مراسم إعلان أسماء الفرق الستة الفائزة في النسخة الأولى بالجائزة من بين 18 فريقا تأهلوا للدور النهائي من قطر والسعودية والإمارات والكويت والبحرين.
كما التقى أعضاء الفرق المتأهلة للدور النهائي على مدى الأيام الثلاثة التي سبقت الحفل الختامي بسفراء" تحدي 22" وممثلين عن مختلف المؤسسات الشريكة وذلك قبل الإعلان عن أسماء الفرق الستة الفائزة غدا.
وأعربت فاطمة النعيمي مدير إدارة الإرث في اللجنة العليا للمشاريع والإرث عن رضاها عن مستوى المشاريع التي وصلت إلى الدور النهائي ، وقالت "تتمتع جميع المشروعات الـ18 بمستو عال وهي متقاربة فيما بينها. لذا ، أعتقد أن مهمة صعبة تنتظر الحكام لاختيار الفائزين الستة. ونأمل من خلال دعم المواهب الناشئة بأن نسهم في تشجيع الأجيال القادمة من المبتكرين في الشرق الأوسط على المضي قدما لتحقيق طموحاتهم وتطبيق أفكارهم".
ومن بين المشروعات الـ18 التي وصلت للدور النهائي هناك ثلاثة مشروعات قدمت في مجال الاستدامة وتسعة في مجال تجربة الحدث وستة في مجال الرياضة والصحة.
ويقدم" تحدي 22" جوائز نقدية للفائزين تبلغ قيمة كل منها 20 ألف دولار أمريكي بجانب فرصة العمل مع مرشدين في مجال تخصصهم والتواصل مع باحثين وأكاديميين ورواد من مختلف المجالات والحصول على منحة لتحويل أفكارهم إلى نماذج أولية عملية.
وبعد الإعلان عن أسماء الفائزين ستعمل اللجنة العليا بالتعاون مع واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا وحاضنة قطر للأعمال ومركز حاضنات الأعمال الرقمية على توفير الدعم اللازم للفائزين لتطوير أفكارهم إذا ما كان بالإمكان تحويلها إلى نموذج تجريبي.
ويهدف "تحدي 22" الذي أطلقته اللجنة العليا في كانون ثان/يناير الماضي بالتعاون مع شركائها في مؤسسة "صلتك" والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إلى إلهام وتحفيز ألمع العقول في المنطقة، ومنح المبدعين فرصة عرض أفكارهم أمام المليارات في قطر والشرق الأوسط والعالم خلال وبعد مونديال 2022 بقطر.
وتشهد العاصمة القطرية الدوحة غدا الحفل الختامي للجائزة والذي يعلن فيه عن أسماء الفائزين في النسخة الأول وتوزيع الجوائز الخاصة بالمراكز الأولى.
وشارك المتأهلون للدور النهائي من "تحدي 22" في ورش العمل التحضيرية التي استمرت لثلاثة أيام قبيل الحفل الختامي للجائزة حيث أقيمت ورش عمل حول بناء نماذج الأعمال والتواصل ومهارات تقديم عروض المشاريع لمساعدتهم في تجهيز العروض التقديمية قبل مراسم إعلان أسماء الفرق الستة الفائزة في النسخة الأولى بالجائزة من بين 18 فريقا تأهلوا للدور النهائي من قطر والسعودية والإمارات والكويت والبحرين.
كما التقى أعضاء الفرق المتأهلة للدور النهائي على مدى الأيام الثلاثة التي سبقت الحفل الختامي بسفراء" تحدي 22" وممثلين عن مختلف المؤسسات الشريكة وذلك قبل الإعلان عن أسماء الفرق الستة الفائزة غدا.
وأعربت فاطمة النعيمي مدير إدارة الإرث في اللجنة العليا للمشاريع والإرث عن رضاها عن مستوى المشاريع التي وصلت إلى الدور النهائي ، وقالت "تتمتع جميع المشروعات الـ18 بمستو عال وهي متقاربة فيما بينها. لذا ، أعتقد أن مهمة صعبة تنتظر الحكام لاختيار الفائزين الستة. ونأمل من خلال دعم المواهب الناشئة بأن نسهم في تشجيع الأجيال القادمة من المبتكرين في الشرق الأوسط على المضي قدما لتحقيق طموحاتهم وتطبيق أفكارهم".
ومن بين المشروعات الـ18 التي وصلت للدور النهائي هناك ثلاثة مشروعات قدمت في مجال الاستدامة وتسعة في مجال تجربة الحدث وستة في مجال الرياضة والصحة.
ويقدم" تحدي 22" جوائز نقدية للفائزين تبلغ قيمة كل منها 20 ألف دولار أمريكي بجانب فرصة العمل مع مرشدين في مجال تخصصهم والتواصل مع باحثين وأكاديميين ورواد من مختلف المجالات والحصول على منحة لتحويل أفكارهم إلى نماذج أولية عملية.
وبعد الإعلان عن أسماء الفائزين ستعمل اللجنة العليا بالتعاون مع واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا وحاضنة قطر للأعمال ومركز حاضنات الأعمال الرقمية على توفير الدعم اللازم للفائزين لتطوير أفكارهم إذا ما كان بالإمكان تحويلها إلى نموذج تجريبي.
ويهدف "تحدي 22" الذي أطلقته اللجنة العليا في كانون ثان/يناير الماضي بالتعاون مع شركائها في مؤسسة "صلتك" والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إلى إلهام وتحفيز ألمع العقول في المنطقة، ومنح المبدعين فرصة عرض أفكارهم أمام المليارات في قطر والشرق الأوسط والعالم خلال وبعد مونديال 2022 بقطر.