rachedcom
06-16-2015, 14:42
سيواصل الاتحاد الدولي لكرة القدم، تطبيق مبادرة "المصافحة من اجل السلام" في بطولة كأس العالم تحت 20 عاما في نيوزيلندا على الرغم من إنهاء مركز نوبل للسلام لتعاونه مع الفيفا.
ويتصافح قائد كل فريق مع قائد الفريق المنافس قبل وعقب كافة المباريات في البطولة الحالية التي ستشهد مواجهة البرازيل للسنغال وصربيا لمنافستها مالي في الدور قبل النهائي الأربعاء.
وقالت مونيكا هوسير مديرة إدارة الإعلام والاتصال بالبطولة والمكلفة من قبل الفيفا: "لم نتلق أي اتصال من مركز نوبل للسلام لذا فإننا سنواصل في الوقت الحالي القيام بذلك (المصافحة) خلال ما تبقى من مباريات البطولة، إذا ما تغير أي شيء فإننا سنبلغكم".
واضافت هوسير ان الفرق المشاركة في بطولة كأس العالم للسيدات في كندا ستواصل أيضا سياسة المصافحة مشيرة إلى أن طاقم العاملين بالفيفا الموجود في نيوزيلندا في حالة "اتصال مستمر" مع المقر الرئيسي في زوريخ وزملائهم في كندا.
وكان مركز نوبل للسلام يقف خلف المبادرة التي لاقت ترويجا ودعما كبيرا من سيب بلاتر رئيس الفيفا على مدار السنوات الثلاث الماضية إلا أن المركز أنهى تعاونه الاثنين مع الاتحاد الدولي الذي ابتلي بفضائح فساد.
وأشار المركز الذي يتخذ من أوسلو مقرا له إلى أن الاتفاق لن يتم ايقافه على الفور.
ولم تعلق هوسير على ما إذا كان الفيفا الذي يخضع لتحقيقات من قبل السلطات السويسرية والأمريكية بسبب تقديم رشى وفساد يملك رأيا في الخطوة التي اتخذها المركز.
ويتصافح قائد كل فريق مع قائد الفريق المنافس قبل وعقب كافة المباريات في البطولة الحالية التي ستشهد مواجهة البرازيل للسنغال وصربيا لمنافستها مالي في الدور قبل النهائي الأربعاء.
وقالت مونيكا هوسير مديرة إدارة الإعلام والاتصال بالبطولة والمكلفة من قبل الفيفا: "لم نتلق أي اتصال من مركز نوبل للسلام لذا فإننا سنواصل في الوقت الحالي القيام بذلك (المصافحة) خلال ما تبقى من مباريات البطولة، إذا ما تغير أي شيء فإننا سنبلغكم".
واضافت هوسير ان الفرق المشاركة في بطولة كأس العالم للسيدات في كندا ستواصل أيضا سياسة المصافحة مشيرة إلى أن طاقم العاملين بالفيفا الموجود في نيوزيلندا في حالة "اتصال مستمر" مع المقر الرئيسي في زوريخ وزملائهم في كندا.
وكان مركز نوبل للسلام يقف خلف المبادرة التي لاقت ترويجا ودعما كبيرا من سيب بلاتر رئيس الفيفا على مدار السنوات الثلاث الماضية إلا أن المركز أنهى تعاونه الاثنين مع الاتحاد الدولي الذي ابتلي بفضائح فساد.
وأشار المركز الذي يتخذ من أوسلو مقرا له إلى أن الاتفاق لن يتم ايقافه على الفور.
ولم تعلق هوسير على ما إذا كان الفيفا الذي يخضع لتحقيقات من قبل السلطات السويسرية والأمريكية بسبب تقديم رشى وفساد يملك رأيا في الخطوة التي اتخذها المركز.