gehad87
06-20-2015, 15:20
أشاد عدد من المتخصصين في الجانب الاقتصادي والبترولي بالتقرير الذي أصدرته مؤسسة النقد العربي السعودي بشأن نمو احتياطي المملكة من البترول إلى 266.58 مليار برميل في العام 2014، وأكدوا أنه يعزز مكانته المملكة عالميا ويساهم في التنمية المستدامة.
في البداية قال فضل البوعينين المتخصص في الشأن الاقتصادي بأن الاكتشافات التي أعلن عنها مؤخرا سوف تساهم في استدامة هذا المنتج. وأكد كلما كان هناك احتياطيات كان ذلك مدعاة لاستدامة هذا المنتج في المستقبل وهذا يعود بالنفع الكبير على الاقتصاد السعودي على أساس قدرة المملكة على استخراج هذه الاحتياطيات في المستقبل.
مبينا أن هذه الاحتياطيات تعزز موقع المملكة كمنتج للبترول وتزيد من ثقة العالم بها، وهناك جانب آخر وهو أن الاستكشافات الجديدة ترد على الأشخاص الذين يقدمون تقارير يتحدثون فيها عن نضوب البترول من المملكة في سنوات معينة، ومن جانب آخر تحدث التقرير عن اكتشافات البترول الجديدة ولم يتحدث عن المعادن الأخرى التي تزخر بها أراضي المملكة وهي تعتبر احتياطيات أخرى خارج نطاق البترول، مما يجعل للمملكة تنوعا في الإنتاج من الموارد الطبيعية.
وقال الدكتور خالد العقيل عضو مجلس الشورى والمتخصص في الشأن البترولي حسب ما ذكرته "المدينة": إن الاحتياطيات البترولية تعزز قدرة المملكة الإنتاجية في المستقبل وليس في الوقت الراهن، مضيفا بأن هذا يعتبر مؤشرا إيجابيا بأن لديك احتياطيات بترولية أكبر مما تنتجه سنويا. مضيفا بأن التقنيات الحديثة سوف تساهم في تزويد الاحتياطيات البترولية ومن ذلك ما يطلق عليه «الزيت الصخري» والمملكة لديها هذا النوع من الزيت، مشيرا بأن الرسالة التي يجب أن يفهمها المتعاملين في البترول بأن البترول السعودي متوفر بغزارة، وبأن هذه الاحتياطيات تصب في صالح التنمية المستدامة.
من جانبه قال علي الجعفري المتخصص في الشأن الاقتصادي بأنه لا يجب علينا أن نغفل بأننا لدينا ما يطلق عليه «الزيت الصخري» وبأن هذه الاحتياطيات المستقبلية في حال تحسنت الأسعار العالمية سوف ينعكس على التنمية في المملكة.
في البداية قال فضل البوعينين المتخصص في الشأن الاقتصادي بأن الاكتشافات التي أعلن عنها مؤخرا سوف تساهم في استدامة هذا المنتج. وأكد كلما كان هناك احتياطيات كان ذلك مدعاة لاستدامة هذا المنتج في المستقبل وهذا يعود بالنفع الكبير على الاقتصاد السعودي على أساس قدرة المملكة على استخراج هذه الاحتياطيات في المستقبل.
مبينا أن هذه الاحتياطيات تعزز موقع المملكة كمنتج للبترول وتزيد من ثقة العالم بها، وهناك جانب آخر وهو أن الاستكشافات الجديدة ترد على الأشخاص الذين يقدمون تقارير يتحدثون فيها عن نضوب البترول من المملكة في سنوات معينة، ومن جانب آخر تحدث التقرير عن اكتشافات البترول الجديدة ولم يتحدث عن المعادن الأخرى التي تزخر بها أراضي المملكة وهي تعتبر احتياطيات أخرى خارج نطاق البترول، مما يجعل للمملكة تنوعا في الإنتاج من الموارد الطبيعية.
وقال الدكتور خالد العقيل عضو مجلس الشورى والمتخصص في الشأن البترولي حسب ما ذكرته "المدينة": إن الاحتياطيات البترولية تعزز قدرة المملكة الإنتاجية في المستقبل وليس في الوقت الراهن، مضيفا بأن هذا يعتبر مؤشرا إيجابيا بأن لديك احتياطيات بترولية أكبر مما تنتجه سنويا. مضيفا بأن التقنيات الحديثة سوف تساهم في تزويد الاحتياطيات البترولية ومن ذلك ما يطلق عليه «الزيت الصخري» والمملكة لديها هذا النوع من الزيت، مشيرا بأن الرسالة التي يجب أن يفهمها المتعاملين في البترول بأن البترول السعودي متوفر بغزارة، وبأن هذه الاحتياطيات تصب في صالح التنمية المستدامة.
من جانبه قال علي الجعفري المتخصص في الشأن الاقتصادي بأنه لا يجب علينا أن نغفل بأننا لدينا ما يطلق عليه «الزيت الصخري» وبأن هذه الاحتياطيات المستقبلية في حال تحسنت الأسعار العالمية سوف ينعكس على التنمية في المملكة.