gehad87
06-21-2015, 11:24
أعلنت وزيرة التنمية الدولية البريطانية، جستن جريننج، اليوم الجمعة، عن حزمة مساعدات إنسانية جديدة بقيمة 40 مليون جنيه إسترليني للمتضررين من الصراع في اليمن، مشيرة إلى أن أزمة غذاء في البلاد قد تتسبب في مقتل الملايين.
وحذرت وزيرة التنمية الدولية من أن الملايين من الناس معرضون لخطر الموت جوعا بحلول نهاية العام، إذا أدى النزاع المستمر في أزمة غذاء باليمن.
وذكر بيان صادر من وزارة التنمية الدولية أن الدعم الجديد المقدم من المملكة المتحدة بقيمة 40 مليون استرليني سيوفر لليمنيين المتضررين من الأزمة، وخاصة أولئك الذين أجبروا على الفرار من منازلهم، المأوى في حالات الطوارئ، والرعاية الصحية والمياه والمساعدات الغذائية، فضلا عن دعم عمل منظمة الأمم المتحدة لتنسيق الاستجابة الإنسانية.
وقالت الوزيرة إن "الآلاف من اليمنيين فقدوا حياتهم بالفعل في هذه الموجة الأخيرة من العنف ولكن ملايين آخرين معرضون لخطر المجاعة بحلول نهاية العام، وهذه المساعدات الجديدة من المملكة المتحدة ستوفر الغذاء والمياه النظيفة والرعاية الصحية في حالات الطوارئ والحماية لأولئك المحاصرين في حالة من الفوضى".
وأضافت "في حين أن هذه المساعدة ستعمل على إنقاذ الحياة على المدى القصير، وحده ضمان وصول الإمدادات الأساسية يمكن أن يجنبنا كارثة على المدى الطويل.. وهذا يعني توقف القتال لتمكين المساعدات من الوصول إلى المحتاجين أينما كانوا".
وحذرت وزيرة التنمية الدولية من أن الملايين من الناس معرضون لخطر الموت جوعا بحلول نهاية العام، إذا أدى النزاع المستمر في أزمة غذاء باليمن.
وذكر بيان صادر من وزارة التنمية الدولية أن الدعم الجديد المقدم من المملكة المتحدة بقيمة 40 مليون استرليني سيوفر لليمنيين المتضررين من الأزمة، وخاصة أولئك الذين أجبروا على الفرار من منازلهم، المأوى في حالات الطوارئ، والرعاية الصحية والمياه والمساعدات الغذائية، فضلا عن دعم عمل منظمة الأمم المتحدة لتنسيق الاستجابة الإنسانية.
وقالت الوزيرة إن "الآلاف من اليمنيين فقدوا حياتهم بالفعل في هذه الموجة الأخيرة من العنف ولكن ملايين آخرين معرضون لخطر المجاعة بحلول نهاية العام، وهذه المساعدات الجديدة من المملكة المتحدة ستوفر الغذاء والمياه النظيفة والرعاية الصحية في حالات الطوارئ والحماية لأولئك المحاصرين في حالة من الفوضى".
وأضافت "في حين أن هذه المساعدة ستعمل على إنقاذ الحياة على المدى القصير، وحده ضمان وصول الإمدادات الأساسية يمكن أن يجنبنا كارثة على المدى الطويل.. وهذا يعني توقف القتال لتمكين المساعدات من الوصول إلى المحتاجين أينما كانوا".