gehad87
06-21-2015, 19:37
أنهى سوق دبي المالي أولى جلسات الأسبوع باللون الأخضر، ليعاود مكاسبه بعد أن عدل أوضاعه بنهاية الجلسة، مدعوماً بالأداء الإيجابي لقطاع العقارات بقيادة أرابتك، إلى جانب البنوك والاستثمار.
وأغلق المؤشر العام للسوق مرتفعاً بنسبة 0.79%، بمكاسب بلغت 32.3 نقطة، صعد بها إلى مستوى 4096.18 نقطة، متجها لاسترداد مستويات الـ 4100 نقطة.
وتوقع محللون أن يميل أداء أسواق الأسهم الإماراتية إلى الأفقية بالفترة الحالية لحين ظهور محفزات تستطيع أن تجتذب سيولة جديدة إلى الأسواق.
وشهدت جلسة الأحد ارتفاع السيولة بشكل كبير، مقارنة بالجلسة السابقة، لتصل قيم التداول إلى 703.6 مليون درهم، مقابل 489 مليون درهم بجلسة الخميس الماضي، بكمية تداول بلغت 359.3 مليون سهم، مقابل حوالي 280 مليون سهم درهم بالجلسة السابقة.
وقال إيهاب رشاد إن أسواق الإمارات قد استطاعت التماسك مرة أخرى بعد تراجعات الخميس، في ظل رغبة المتداولين بالتمسك بالمستويات الحالية.
وأضاف رشاد أن الأسواق تترقب توجهات المستثمرين خلال شهر رمضان، وسط تخوفات من استمرار تدني السيولة، وحالة الهدوء التي تسيطر على الأسواء بالفترة الأخيرة.
وتصدر قطاع الاستثمار المكاسب عند الإغلاق مرتفعاً بنسبة 1.7%، مدعوماً بمكاسب دبي للاستثمار التي بلغت 1.4%، إلى جانب ارتفاع سهم سوق دبي بنسبة 2.56%.
وحل قطاع البنوك بالمركز الثاني بارتفاع نسبته 1.66%، في ظل ارتفاع دبي الإسلامي والإمارات دبي الوطني بنسبة 1.2% و3.8% لكل منهما على التوالي.
وأغلق قطاع العقارات مرتفعاً بنسبة 0.75% بدعم مباشر من سهم أرابتك الذي أغلق مرتفعا بنسبة 3.86%، وجاء إغلاق سهم إعمار دون تغيير.
وأشار إيهاب رشاد إلى أن الأسواق المحلية تقترب من اختراق مستويات مهمة، عند 4100 نقطة بالنسبة لسوق دبي، و4600 نقطة لسوق العاصمة، وهي حواجز نفسية مهمة، قد يساعد اختراقها على مواصلة المكاسب.
وفي المقابل، تصدر قطاع الخدمات الخسائر بتراجع نسبته 1.8%، متأثراً بخسائر أمانات التي بلغت 2.35%، إلى جانب تراجع سهم تبريد بنسبة 0.64%.
وأغلق قطاع الاتصالات متراجعا بنسبة 0.2%، في ظل هبوط سهم دو إلى مستوى 5.040 درهم، متراجعا بنفس النسبة.
وتوقع أن تشهد الأسواق زيادة في النشاط بشكل تدريجي خلال الفترة القادمة، بعد استيعاب فترة الهدوء التي سيطرت على الجلسات الأولى من شهر رمضان.
وأغلق المؤشر العام للسوق مرتفعاً بنسبة 0.79%، بمكاسب بلغت 32.3 نقطة، صعد بها إلى مستوى 4096.18 نقطة، متجها لاسترداد مستويات الـ 4100 نقطة.
وتوقع محللون أن يميل أداء أسواق الأسهم الإماراتية إلى الأفقية بالفترة الحالية لحين ظهور محفزات تستطيع أن تجتذب سيولة جديدة إلى الأسواق.
وشهدت جلسة الأحد ارتفاع السيولة بشكل كبير، مقارنة بالجلسة السابقة، لتصل قيم التداول إلى 703.6 مليون درهم، مقابل 489 مليون درهم بجلسة الخميس الماضي، بكمية تداول بلغت 359.3 مليون سهم، مقابل حوالي 280 مليون سهم درهم بالجلسة السابقة.
وقال إيهاب رشاد إن أسواق الإمارات قد استطاعت التماسك مرة أخرى بعد تراجعات الخميس، في ظل رغبة المتداولين بالتمسك بالمستويات الحالية.
وأضاف رشاد أن الأسواق تترقب توجهات المستثمرين خلال شهر رمضان، وسط تخوفات من استمرار تدني السيولة، وحالة الهدوء التي تسيطر على الأسواء بالفترة الأخيرة.
وتصدر قطاع الاستثمار المكاسب عند الإغلاق مرتفعاً بنسبة 1.7%، مدعوماً بمكاسب دبي للاستثمار التي بلغت 1.4%، إلى جانب ارتفاع سهم سوق دبي بنسبة 2.56%.
وحل قطاع البنوك بالمركز الثاني بارتفاع نسبته 1.66%، في ظل ارتفاع دبي الإسلامي والإمارات دبي الوطني بنسبة 1.2% و3.8% لكل منهما على التوالي.
وأغلق قطاع العقارات مرتفعاً بنسبة 0.75% بدعم مباشر من سهم أرابتك الذي أغلق مرتفعا بنسبة 3.86%، وجاء إغلاق سهم إعمار دون تغيير.
وأشار إيهاب رشاد إلى أن الأسواق المحلية تقترب من اختراق مستويات مهمة، عند 4100 نقطة بالنسبة لسوق دبي، و4600 نقطة لسوق العاصمة، وهي حواجز نفسية مهمة، قد يساعد اختراقها على مواصلة المكاسب.
وفي المقابل، تصدر قطاع الخدمات الخسائر بتراجع نسبته 1.8%، متأثراً بخسائر أمانات التي بلغت 2.35%، إلى جانب تراجع سهم تبريد بنسبة 0.64%.
وأغلق قطاع الاتصالات متراجعا بنسبة 0.2%، في ظل هبوط سهم دو إلى مستوى 5.040 درهم، متراجعا بنفس النسبة.
وتوقع أن تشهد الأسواق زيادة في النشاط بشكل تدريجي خلال الفترة القادمة، بعد استيعاب فترة الهدوء التي سيطرت على الجلسات الأولى من شهر رمضان.