gehad87
06-21-2015, 19:38
أنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي تداولات جلسة الأحد على ارتفاع وسط انخفاض في حركة التداولات، مدعوماً بارتفاعات القطاعات القيادية.
وارتفع المؤشر بنسبة 0.40% بمكاسب بلغت 18.10 نقطة، وصولاً إلى مستويات 4590 نقطة، ليلامس أعلى مستوى له في أسبوع.
وقال إيهاب رشاد إن أسواق الإمارات قد استطاعت التماسك مرة أخرى بعد تراجعات الخميس، في ظل رغبة المتداولين بالتمسك بالمستويات الحالية.
وأضاف رشاد أن الأسواق تترقب توجهات المستثمرين خلال شهر رمضان، وسط تخوفات من استمرار تدني السيولة، وحالة الهدوء التي تسيطر على الأسواء بالفترة الأخيرة.
وتراجعت حركة التداولات مقارنة بجلسة الخميس على مستوى القيمة والحجم، وبلغت قيمة التداولات 91.9 مليون درهم، قابل 106.54 مليون درهم بنسبة تراجع 14% بأحجام تداول بلغت 32.8 مليون سهم مقابل 36 مليون سهم.
وأشار إيهاب رشاد إلى أن الأسواق المحلية تقترب من اختراق مستويات مهمة، عند 4100 نقطة بالنسبة لسوق دبي، و4600 نقطة لسوق العاصمة، وهي حواجز نفسية مهمة، قد يساعد اختراقها على مواصلة المكاسب.
وقال المحلل بأسواق المال، طارق عيسوي، إن تراجع حركة التداول خلال شهر رمضان يعتبر أمراً طبيعياً، ولكنه يتوقع أن تعاود الأسواق نشاطها بالتدريج، ترقباً لنتائج أعمال الشركات.
وارتفع قطاع الاتصالات بنسبة 1.72% بدعم من سهمه اتصالات، والذي ارتفع بنفس النسبة.
وارتفع قطاع الطاقة بنسبة 1.56% بدعم من سهم دانة، مرتفعاً بنحو 2.27%، بعد إفصاح الشركة عن موعد اجتماع مجلس إدارتها لمناقشة مستحقاتها في مصر.
وارتفع القطاع العقاري بنسبة 0.47% بدعم من سهمي إشراق والدار بنسبة 2.63% و0.37% على التوالي.
وأسهمت ارتفاعات البنوك في نمو المؤشر بنحو 0.12% من خلال بنكي أبوظبي التجاري والخليج الأول بنسبة 1.63% و0.67% على التوالي، وقلصت تراجعات أبوظبي الوطني من مكاسب المؤشر متراجعاً بنحو 1.40%.
وفي المقابل تصدر القطاع الصناعي التراجعات بنحو 1.10% بفعل تراجع سهمي سيراميك رأس الخيمة وأركان.
وكان قطاع البنوك أنشط القطاعات تداولاً بنحو 36.17 مليون درهم، من خلال تداولات الخليج الأول الذي استحوذ على 71.5% من إجمالي تداولات القطاع بنحو 25.8 مليون درهم.
وتوقع رشاد أن تشهد الأسواق زيادة في النشاط بشكل تدريجي خلال الفترة القادمة، بعد استيعاب فترة الهدوء التي سيطرت على الجلسات الأولى من شهر رمضان.
وفشل المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي في إنهاء تعاملات الخميس باللون الأخضر بفعل البنوك، متجاهلاً ارتفاعات العقار والطاقة، ليقلص مكاسب الأسبوع.
وارتفع المؤشر بنسبة 0.40% بمكاسب بلغت 18.10 نقطة، وصولاً إلى مستويات 4590 نقطة، ليلامس أعلى مستوى له في أسبوع.
وقال إيهاب رشاد إن أسواق الإمارات قد استطاعت التماسك مرة أخرى بعد تراجعات الخميس، في ظل رغبة المتداولين بالتمسك بالمستويات الحالية.
وأضاف رشاد أن الأسواق تترقب توجهات المستثمرين خلال شهر رمضان، وسط تخوفات من استمرار تدني السيولة، وحالة الهدوء التي تسيطر على الأسواء بالفترة الأخيرة.
وتراجعت حركة التداولات مقارنة بجلسة الخميس على مستوى القيمة والحجم، وبلغت قيمة التداولات 91.9 مليون درهم، قابل 106.54 مليون درهم بنسبة تراجع 14% بأحجام تداول بلغت 32.8 مليون سهم مقابل 36 مليون سهم.
وأشار إيهاب رشاد إلى أن الأسواق المحلية تقترب من اختراق مستويات مهمة، عند 4100 نقطة بالنسبة لسوق دبي، و4600 نقطة لسوق العاصمة، وهي حواجز نفسية مهمة، قد يساعد اختراقها على مواصلة المكاسب.
وقال المحلل بأسواق المال، طارق عيسوي، إن تراجع حركة التداول خلال شهر رمضان يعتبر أمراً طبيعياً، ولكنه يتوقع أن تعاود الأسواق نشاطها بالتدريج، ترقباً لنتائج أعمال الشركات.
وارتفع قطاع الاتصالات بنسبة 1.72% بدعم من سهمه اتصالات، والذي ارتفع بنفس النسبة.
وارتفع قطاع الطاقة بنسبة 1.56% بدعم من سهم دانة، مرتفعاً بنحو 2.27%، بعد إفصاح الشركة عن موعد اجتماع مجلس إدارتها لمناقشة مستحقاتها في مصر.
وارتفع القطاع العقاري بنسبة 0.47% بدعم من سهمي إشراق والدار بنسبة 2.63% و0.37% على التوالي.
وأسهمت ارتفاعات البنوك في نمو المؤشر بنحو 0.12% من خلال بنكي أبوظبي التجاري والخليج الأول بنسبة 1.63% و0.67% على التوالي، وقلصت تراجعات أبوظبي الوطني من مكاسب المؤشر متراجعاً بنحو 1.40%.
وفي المقابل تصدر القطاع الصناعي التراجعات بنحو 1.10% بفعل تراجع سهمي سيراميك رأس الخيمة وأركان.
وكان قطاع البنوك أنشط القطاعات تداولاً بنحو 36.17 مليون درهم، من خلال تداولات الخليج الأول الذي استحوذ على 71.5% من إجمالي تداولات القطاع بنحو 25.8 مليون درهم.
وتوقع رشاد أن تشهد الأسواق زيادة في النشاط بشكل تدريجي خلال الفترة القادمة، بعد استيعاب فترة الهدوء التي سيطرت على الجلسات الأولى من شهر رمضان.
وفشل المؤشر العام لسوق العاصمة أبوظبي في إنهاء تعاملات الخميس باللون الأخضر بفعل البنوك، متجاهلاً ارتفاعات العقار والطاقة، ليقلص مكاسب الأسبوع.