gehad87
06-22-2015, 12:13
بدأت دائرة التنمية الاقتصادية في دبي حملة لتوعية المستهلكين بحقوقهم عبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، إذ تركز الحملة على تعريف المستهلكين بحقوقهم عبر استخدام موقع «إنستغرام»، من خلال إنتاج فيديوهات قصيرة مقتبسة من قصص حقيقية.
وتركز الفيديوهات القصيرة التي لا تزيد مدتها الزمنية على 15 ثانية، وفقاً للمعايير التي يفرضها موقع «إنستغرام»، على عرض مجموعة من القصص التي تمكن المستهلك من الحصول على معلومات تخص حقوقه أو حول الإطار المنظم للأسواق في دبي، كما تعمل الفيديوهات، التي لاقت عدداً كبيراً من علامات الإعجاب خلال الساعات الأولى لبثها، على توعية المستهلك أيضاً بعملية الشراء الاقتصادي، وكيفية اختيار السلع والتعامل مع الأسعار وغيرها.
وتفصيلاً، قال مدير أول قسم توعية المستهلك في قطاع الرقابة التجارية وحماية المستهلك، أحمد الزعابي، إن «مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما موقع (إنستغرام)، الخاص بنشر الصور والفيديوهات القصيرة، لها قدرة كبيرة على النفاذ إلى المستهلكين والمتابعين، وهو ما يؤكد أهمية استخدامها في توصيل رسائل التوعية»، مشيراً إلى أن «الحملة ستستمر خلال شهر رمضان من خلال عرض خمسة فيديوهات متنوعة بمعدل فيديو كل أسبوع بالتعاون مع إحدى شركات الإنتاج المحلية».
وأوضح أن «الفئة المستهدفة من الحملة هم الشباب، لاسيما أنها تركز على تعريف المستهلكين بحقوقهم من خلال إنتاج فيديوهات قصيرة مقتبسة من قصص حقيقية»، مبيناً أن «الفيديوهات القصيرة تعرض مجموعة من القصص البسيطة التي تعزز مناخ حماية المستهلك في دبي، والتوعية بأهم المواقف التي يواجهها المستهلكون في الأسواق المحلية، وكيفية الشكوى في حالة التعرض لانتهاك حقوق المستهلك».
وقال الزعابي إنه «منذ إطلاق الحملة، وخلال يومين، لاقى الفيديو الأول عدداً كبيراً من علامات الإعجاب بعد بثه، كما شهد أيضاً أعداداً ملحوظة من إعادة النشر من خلال المستخدمين»، لافتاً إلى أن «الفيديوهات تخاطب الشباب وتحكي قصصاً يمكن من خلالها التوعية بعملية الشراء الاقتصادي، وكيفية اختيار السلع، والتعامل مع الأسعار، وغيرها».
وأوضح أن «الفيديوهات ستعمل على زيادة وعي المستهلكين بدور حماية المستهلك، خصوصاً أنها تعرض تلك المعلومات بطريقة مبتكرة»، مبيناً أن «مؤشر نجاح تلك الفيديوهات يتمثل في عملية إعادة النشر التي تتم من خلال المستخدمين بعد إعجابهم بالفيديو، والتي تتزايد بصورة مطردة».
وأفاد بأنه «يتم نشر الفيديوهات من خلال الوسم (#مقتبس_من_قصة_حقيقية) وعبر موقع إدارة حماية المستهلك على موقع إنستغرام Dubai_consumers@»، لافتاً إلى أن «الحلقة الأولى، التي عرضت الأسبوع الماضي، كانت تركز على توعية المستهلك بتنظيم عملية شراء المنتجات الاستهلاكية اليومية، خصوصاً خلال شهر رمضان، ولفت انتباه المستهلك لأهمية التحقق من الفاتورة وأسعار المنتجات».
وأكد الزعابي أن «عرض معلومات التوعية من خلال الفيديوهات البسيطة يمكنه أن يرسخ في أذهان المستهلكين حقوقهم التي لا يجب أن يتنازلوا عنها»، مضيفاً أن «سيناريوهات القصص حقيقية، ومستقاة من أبرز الظواهر التي تتم دراستها من خلال الشكاوى التي ترد إلى الدائرة من مستهلكين».
وقال إن «فريق العمل في الفيديوهات شباب مواطنون فنانون لهم آلاف المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي»، منوهاً بأن «توعية التجار والمستهلكين، ووضع القوانين والإرشادات، وإيصال المعلومات القيمة للمتعاملين، هي من مسؤوليات الدائرة، التي تحرص عليها دائماً».
وأضاف أن «معلومات التوعية والإرشادات والتعليمات بحاجة دائماً إلى التجديد والتطوير، لمواكبة التطورات والظواهر الاقتصادية التي يشهدها المجتمع، ولتطبيق أفضل معايير الشفافية والحيادية في عمليات البيع والشراء»، مبيناً أن «استخدام موقع (إنستغرام) يأتي في إطار سعي الدائرة للعمل مع كل الجهات وبكل الطرق الممكنة لتعزيز ثقافة المستهلكين من كل الفئات والشرائح على اختلافها».
وتركز الفيديوهات القصيرة التي لا تزيد مدتها الزمنية على 15 ثانية، وفقاً للمعايير التي يفرضها موقع «إنستغرام»، على عرض مجموعة من القصص التي تمكن المستهلك من الحصول على معلومات تخص حقوقه أو حول الإطار المنظم للأسواق في دبي، كما تعمل الفيديوهات، التي لاقت عدداً كبيراً من علامات الإعجاب خلال الساعات الأولى لبثها، على توعية المستهلك أيضاً بعملية الشراء الاقتصادي، وكيفية اختيار السلع والتعامل مع الأسعار وغيرها.
وتفصيلاً، قال مدير أول قسم توعية المستهلك في قطاع الرقابة التجارية وحماية المستهلك، أحمد الزعابي، إن «مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما موقع (إنستغرام)، الخاص بنشر الصور والفيديوهات القصيرة، لها قدرة كبيرة على النفاذ إلى المستهلكين والمتابعين، وهو ما يؤكد أهمية استخدامها في توصيل رسائل التوعية»، مشيراً إلى أن «الحملة ستستمر خلال شهر رمضان من خلال عرض خمسة فيديوهات متنوعة بمعدل فيديو كل أسبوع بالتعاون مع إحدى شركات الإنتاج المحلية».
وأوضح أن «الفئة المستهدفة من الحملة هم الشباب، لاسيما أنها تركز على تعريف المستهلكين بحقوقهم من خلال إنتاج فيديوهات قصيرة مقتبسة من قصص حقيقية»، مبيناً أن «الفيديوهات القصيرة تعرض مجموعة من القصص البسيطة التي تعزز مناخ حماية المستهلك في دبي، والتوعية بأهم المواقف التي يواجهها المستهلكون في الأسواق المحلية، وكيفية الشكوى في حالة التعرض لانتهاك حقوق المستهلك».
وقال الزعابي إنه «منذ إطلاق الحملة، وخلال يومين، لاقى الفيديو الأول عدداً كبيراً من علامات الإعجاب بعد بثه، كما شهد أيضاً أعداداً ملحوظة من إعادة النشر من خلال المستخدمين»، لافتاً إلى أن «الفيديوهات تخاطب الشباب وتحكي قصصاً يمكن من خلالها التوعية بعملية الشراء الاقتصادي، وكيفية اختيار السلع، والتعامل مع الأسعار، وغيرها».
وأوضح أن «الفيديوهات ستعمل على زيادة وعي المستهلكين بدور حماية المستهلك، خصوصاً أنها تعرض تلك المعلومات بطريقة مبتكرة»، مبيناً أن «مؤشر نجاح تلك الفيديوهات يتمثل في عملية إعادة النشر التي تتم من خلال المستخدمين بعد إعجابهم بالفيديو، والتي تتزايد بصورة مطردة».
وأفاد بأنه «يتم نشر الفيديوهات من خلال الوسم (#مقتبس_من_قصة_حقيقية) وعبر موقع إدارة حماية المستهلك على موقع إنستغرام Dubai_consumers@»، لافتاً إلى أن «الحلقة الأولى، التي عرضت الأسبوع الماضي، كانت تركز على توعية المستهلك بتنظيم عملية شراء المنتجات الاستهلاكية اليومية، خصوصاً خلال شهر رمضان، ولفت انتباه المستهلك لأهمية التحقق من الفاتورة وأسعار المنتجات».
وأكد الزعابي أن «عرض معلومات التوعية من خلال الفيديوهات البسيطة يمكنه أن يرسخ في أذهان المستهلكين حقوقهم التي لا يجب أن يتنازلوا عنها»، مضيفاً أن «سيناريوهات القصص حقيقية، ومستقاة من أبرز الظواهر التي تتم دراستها من خلال الشكاوى التي ترد إلى الدائرة من مستهلكين».
وقال إن «فريق العمل في الفيديوهات شباب مواطنون فنانون لهم آلاف المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي»، منوهاً بأن «توعية التجار والمستهلكين، ووضع القوانين والإرشادات، وإيصال المعلومات القيمة للمتعاملين، هي من مسؤوليات الدائرة، التي تحرص عليها دائماً».
وأضاف أن «معلومات التوعية والإرشادات والتعليمات بحاجة دائماً إلى التجديد والتطوير، لمواكبة التطورات والظواهر الاقتصادية التي يشهدها المجتمع، ولتطبيق أفضل معايير الشفافية والحيادية في عمليات البيع والشراء»، مبيناً أن «استخدام موقع (إنستغرام) يأتي في إطار سعي الدائرة للعمل مع كل الجهات وبكل الطرق الممكنة لتعزيز ثقافة المستهلكين من كل الفئات والشرائح على اختلافها».