gehad87
06-23-2015, 19:22
كلفت مجموعة مصر القابضة للتأمين، رؤساء الشركات التابعة فور الانتهاء من الجمعيات العامة لاعتماد الموازنات التقديرية الأسبوعين الماضيين، بضرورة تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية تشكل فى مجملها إستراتيجية المجموعة خلال العام المالى الجديد 2016/2015.
أوضح محمد يوسف، رئيس مجلس إدارة القابضة للتأمين، العضو المنتدب، أن الأهداف الثلاثة تتضمن تعظيم معامل الربحية، خاصة الأرباح المحققة من النشاط الفنى أو ما يُعرف بالاكتتاب التأمينى، إضافة إلى محاصرة وخفض معدل الخسائر، بما يتوافق مع المؤشرات العالمية بالتزامن مع خفض تكلفة الإيراد من الجنيه، والذى ينعكس على عائد الاستثمار.
فى السياق نفسه بدأت «القابضة» اتخاذ الإجراءات التى تساعدها على اختراق شرائح المجتمع المختلفة والترويج لمنتجات شركاتها التابعة من خلال استثمار التطور التكنولوجى والتفاوض مع شركات المحمول لإبرام اتفاق يسمح بالوصول لبعض الشرائح، خاصة الفئات العمرية التى تتراوح بين 20 و30 عاما من خلال الرسائل القصيرة «SMS».
من ناحية أخرى دخلت شركة مصر للتأمينات العامة والممتلكات «مصر للتأمين» فى المرحلة الثانية من التصنيف الائتمانى بعد أن اجتازت المرحلة الأولى، والتى تستهدف منها تشخيص الشركة ورفع الواقع مع إبداء أى ملاحظات بشأنه.
وتطرق الحوار إلى بعض الملفات المرتبطة بإعادة التأمين وتطورات تأسيس الشركة الجديدة التى ستحمل اسم «مصر لإعادة التأمين»، إضافة إلى نية القابضة الاحتفاظ أو بيع حصتها فى «بسكو مصر»، إضافة إلى حصيلة استثمارات الشركة والمستهدف منها خلال الفترة المقبلة.
قال الدكتور محمد يوسف، إن المجموعة تسعى لتحقيق عدة أهداف تشكل فى مجموعها إستراتيجية المجموعة خلال الفترة المقبلة.
وأشار فى حواره إلى أن الأهداف تنطوى على تحقيق معدلات أداء جيدة من خلال خفض تكلفة الإيراد من الجنيه وتعظيم العائد منه عبر محاصرة وخفض معدلات الخسائر على المستويين المحلى والدولى فى نشاطى الحياة والممتلكات ، إضافة الى زيادة حصيلة الأرباح المحققة فى كل فروع وأنشطة التأمين ، لافتًا إلى أن معدلات خسائر بعض الفروع يتم قياسها وفقًا للمؤشرات العالمية وليست المحلية، مثل تأمينات البترول والطيران والبحرى والتى تنافس عليها مجموعة مصر القابضة للتأمين.
كما كشف يوسف عن التكليفات التى وجهها لرؤساء الشركات التابعة بعد اعتماد ميزانياتها التقديرية الأسبوع الماضى فى حضور أشرف سالمان، وزير الاستثمار ، لافتًا إلى أن التكليفات تتركز على الاهتمام بتكنولوجيا المعلومات IT ، واستثمارها بالأسلوب الأمثل الذى يعظم من فوائدها مثل البيع المشترك لمنتجات مصر للحياة ومصر للممتلكات على عملاء الشركتين، إذ تمتلك «مصر للحياة» 3.5 مليون عميل مقابل 4.5 مليون لـ«مصر لتأمين الممتلكات»، مشيرًا إلى أنه وجه رؤساء الشركات التابعة إلى استفادة كل شركة من عملاء الأخرى بترويج التغطيات عليها واستخدام قاعدة البيانات المشتركة.
وأضاف أن التكليفات تشمل زيادة الأرباح وتحسين النتائج الفنية وخفض معدل الخسائر المركبة، إضافة إلى زيادة الحصة السوقية من خلال تنافسية الخدمات والمنتجات، حتى تكون المنتجات بتكلفة أقل وجودة أعلى مع ضمان تحقيق الأرباح الفنية الملائمة.
وألمح إلى المفاوضات التى تجريها المجموعة وشركاتها التابعة مع شركات المحمول لترويج منتجاتها من خلال بعث الرسائل القصيرة SMS والبدء ببعض الفئات العمرية، التى تتراوح بين 20 و30 عاما.
وأشار إلى أن مصر القابضة تستهدف زيادة الحصص السوقية لشركاتها التابعة خلال العام المالى المقبل 2016/2015، ومن المتوقع أن تشهد تلك الحصص زيادات فى العام المالى الحالى 2015/2014 المنتهى نهاية الشهر الحالى، لافتا إلى أن حصة مصر للتأمين من إجمالى سوق الممتلكات تصل إلى %58 وفقا لنتائج أعمال السوق فى العام المالى الماضى 2014، فيما تصل حصة مصر للحياة من إجمالى سوق الحياة إلى %38.
وأوضح يوسف أن زيادة الحصص السوقية للشركات التابعة مرتبطة بهدف آخر، وهو خفض معدل الخسائر بالتوازى مع استكمال إجراءات تصنيف الشركتين من مؤسسة A.M.Best للتصنيف الائتمانى ، مضيفًا أن هدف «القابضة» ليس الحصول على تصنيف ائتمانى محدد للشركتين إو لإحداهما، بقدر استهدافها توصيف المؤسسة العالمية لوضع الشركات التابعة، والتى تحدد من خلالها خارطة طريق للنمو وتحسين الأداء عبر روشتة واضحة للإصلاح والتطوير.
أوضح محمد يوسف، رئيس مجلس إدارة القابضة للتأمين، العضو المنتدب، أن الأهداف الثلاثة تتضمن تعظيم معامل الربحية، خاصة الأرباح المحققة من النشاط الفنى أو ما يُعرف بالاكتتاب التأمينى، إضافة إلى محاصرة وخفض معدل الخسائر، بما يتوافق مع المؤشرات العالمية بالتزامن مع خفض تكلفة الإيراد من الجنيه، والذى ينعكس على عائد الاستثمار.
فى السياق نفسه بدأت «القابضة» اتخاذ الإجراءات التى تساعدها على اختراق شرائح المجتمع المختلفة والترويج لمنتجات شركاتها التابعة من خلال استثمار التطور التكنولوجى والتفاوض مع شركات المحمول لإبرام اتفاق يسمح بالوصول لبعض الشرائح، خاصة الفئات العمرية التى تتراوح بين 20 و30 عاما من خلال الرسائل القصيرة «SMS».
من ناحية أخرى دخلت شركة مصر للتأمينات العامة والممتلكات «مصر للتأمين» فى المرحلة الثانية من التصنيف الائتمانى بعد أن اجتازت المرحلة الأولى، والتى تستهدف منها تشخيص الشركة ورفع الواقع مع إبداء أى ملاحظات بشأنه.
وتطرق الحوار إلى بعض الملفات المرتبطة بإعادة التأمين وتطورات تأسيس الشركة الجديدة التى ستحمل اسم «مصر لإعادة التأمين»، إضافة إلى نية القابضة الاحتفاظ أو بيع حصتها فى «بسكو مصر»، إضافة إلى حصيلة استثمارات الشركة والمستهدف منها خلال الفترة المقبلة.
قال الدكتور محمد يوسف، إن المجموعة تسعى لتحقيق عدة أهداف تشكل فى مجموعها إستراتيجية المجموعة خلال الفترة المقبلة.
وأشار فى حواره إلى أن الأهداف تنطوى على تحقيق معدلات أداء جيدة من خلال خفض تكلفة الإيراد من الجنيه وتعظيم العائد منه عبر محاصرة وخفض معدلات الخسائر على المستويين المحلى والدولى فى نشاطى الحياة والممتلكات ، إضافة الى زيادة حصيلة الأرباح المحققة فى كل فروع وأنشطة التأمين ، لافتًا إلى أن معدلات خسائر بعض الفروع يتم قياسها وفقًا للمؤشرات العالمية وليست المحلية، مثل تأمينات البترول والطيران والبحرى والتى تنافس عليها مجموعة مصر القابضة للتأمين.
كما كشف يوسف عن التكليفات التى وجهها لرؤساء الشركات التابعة بعد اعتماد ميزانياتها التقديرية الأسبوع الماضى فى حضور أشرف سالمان، وزير الاستثمار ، لافتًا إلى أن التكليفات تتركز على الاهتمام بتكنولوجيا المعلومات IT ، واستثمارها بالأسلوب الأمثل الذى يعظم من فوائدها مثل البيع المشترك لمنتجات مصر للحياة ومصر للممتلكات على عملاء الشركتين، إذ تمتلك «مصر للحياة» 3.5 مليون عميل مقابل 4.5 مليون لـ«مصر لتأمين الممتلكات»، مشيرًا إلى أنه وجه رؤساء الشركات التابعة إلى استفادة كل شركة من عملاء الأخرى بترويج التغطيات عليها واستخدام قاعدة البيانات المشتركة.
وأضاف أن التكليفات تشمل زيادة الأرباح وتحسين النتائج الفنية وخفض معدل الخسائر المركبة، إضافة إلى زيادة الحصة السوقية من خلال تنافسية الخدمات والمنتجات، حتى تكون المنتجات بتكلفة أقل وجودة أعلى مع ضمان تحقيق الأرباح الفنية الملائمة.
وألمح إلى المفاوضات التى تجريها المجموعة وشركاتها التابعة مع شركات المحمول لترويج منتجاتها من خلال بعث الرسائل القصيرة SMS والبدء ببعض الفئات العمرية، التى تتراوح بين 20 و30 عاما.
وأشار إلى أن مصر القابضة تستهدف زيادة الحصص السوقية لشركاتها التابعة خلال العام المالى المقبل 2016/2015، ومن المتوقع أن تشهد تلك الحصص زيادات فى العام المالى الحالى 2015/2014 المنتهى نهاية الشهر الحالى، لافتا إلى أن حصة مصر للتأمين من إجمالى سوق الممتلكات تصل إلى %58 وفقا لنتائج أعمال السوق فى العام المالى الماضى 2014، فيما تصل حصة مصر للحياة من إجمالى سوق الحياة إلى %38.
وأوضح يوسف أن زيادة الحصص السوقية للشركات التابعة مرتبطة بهدف آخر، وهو خفض معدل الخسائر بالتوازى مع استكمال إجراءات تصنيف الشركتين من مؤسسة A.M.Best للتصنيف الائتمانى ، مضيفًا أن هدف «القابضة» ليس الحصول على تصنيف ائتمانى محدد للشركتين إو لإحداهما، بقدر استهدافها توصيف المؤسسة العالمية لوضع الشركات التابعة، والتى تحدد من خلالها خارطة طريق للنمو وتحسين الأداء عبر روشتة واضحة للإصلاح والتطوير.