gehad87
06-24-2015, 10:49
قال محللون إن أسواق الأسهم الإماراتية قد تتباين خلال جلسة الأربعاء، حيث من المرجح أن يشهد سوق دبي ضغوطا بيعية لجني الأرباح، في حين يواصل أبوظبي نشاطه الإيجابي بدفع من "اتصالات".
وأنهى سوق دبي المالي ثالث جلسات الأسبوع باللون الأخضر، بارتفاع نسبته 0.23%، عند مستوى 4144.8 نقطة، ليواصل مكاسبه للجلسة الثالثة، بدعم مباشر من دو والإمارات دبي الوطني ودبي للاستثمار.
وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي على ارتفاع، بمكاسب اقتربت من 3% صعد بها إلى مستوى 4755.6 نقطة، محققاً أعلى مستوى في 7 أشهر بفضل سهم "اتصالات" الذي ارتفع بحدوده القصوى.
وقال سامح غريب، رئيس قسم التحليل الفني بشركة "جذور للاستثمار" إن السمة الرئيسية لجلسة الثلاثاء هي التذبذب، خاصة في دبي، حيث ارتفع المؤشر في بداية تداولات الجلسة ليصل لمستوى 4196 نقطة، إلا أن ظهور الضغوط البيعية عند هذا المستوى دفع المؤشر للتراجع وفقدان معظم مكاسب أول الجلسة، لينهى التعاملات بمكاسب محدودة.
وأضاف "غريب"، في إفادة أن عمليات التصريف خلال الجلسة جاءت نتيجة لتفضيل معظم المستثمرين استغلال الارتفاع السابق للقيام بعمليات جني أرباح.
وأشار إلى أن مستوى 4200 نقطة الذي اقترب منه المؤشر بجلسة الثلاثاء يعد أقرب مستوى مقاومة بالفترة الحالية، متوقعاً استمرار الضغوط البيعية بجلسة الأربعاء، لكي تدفع مؤشر دبي لاختبار مستوى الدعم الأول عند 4100 نقطة.
ومن جانبه، قال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال إن تجاوز مؤشر دبي لمعدل الـ 200 يوم عند 4105 نقاط يمثل حافزاً قوياً للسوق على مواصلة المكاسب.
وأضاف الطه أن النشاط الكبير على سهم أملاك في سوق دبي، يشجع بعض السيولة المترددة على الدخول، خاصة على أسهم العقار.
وفيما يخص سوق أبوظبي، قال سامح غريب إن الارتفاعات القوية لسوق العاصمة جاءت بدعم مباشر من سهمه القيادي "اتصالات"، بعد قرار إدارة الشركة بالسماح للأجانب بتملك السهم.
وتوقع رئيس قسم التحليل الفني بشركة "جذور للاستثمار" استمرار النشاط الإيجابي لسوق العاصمة بجلسة الأربعاء، بدفع من سهم "اتصالات"، مشيراً إلى أن مستوى 4850 نقطة يعد أقرب مستوى مقاومة للمؤشر بالفترة الحالية، ويعد مستوى 4620 نقطة أول مستوى دعم للمؤشر.
وأنهى سوق دبي المالي ثالث جلسات الأسبوع باللون الأخضر، بارتفاع نسبته 0.23%، عند مستوى 4144.8 نقطة، ليواصل مكاسبه للجلسة الثالثة، بدعم مباشر من دو والإمارات دبي الوطني ودبي للاستثمار.
وأغلق المؤشر العام لسوق أبوظبي على ارتفاع، بمكاسب اقتربت من 3% صعد بها إلى مستوى 4755.6 نقطة، محققاً أعلى مستوى في 7 أشهر بفضل سهم "اتصالات" الذي ارتفع بحدوده القصوى.
وقال سامح غريب، رئيس قسم التحليل الفني بشركة "جذور للاستثمار" إن السمة الرئيسية لجلسة الثلاثاء هي التذبذب، خاصة في دبي، حيث ارتفع المؤشر في بداية تداولات الجلسة ليصل لمستوى 4196 نقطة، إلا أن ظهور الضغوط البيعية عند هذا المستوى دفع المؤشر للتراجع وفقدان معظم مكاسب أول الجلسة، لينهى التعاملات بمكاسب محدودة.
وأضاف "غريب"، في إفادة أن عمليات التصريف خلال الجلسة جاءت نتيجة لتفضيل معظم المستثمرين استغلال الارتفاع السابق للقيام بعمليات جني أرباح.
وأشار إلى أن مستوى 4200 نقطة الذي اقترب منه المؤشر بجلسة الثلاثاء يعد أقرب مستوى مقاومة بالفترة الحالية، متوقعاً استمرار الضغوط البيعية بجلسة الأربعاء، لكي تدفع مؤشر دبي لاختبار مستوى الدعم الأول عند 4100 نقطة.
ومن جانبه، قال وضاح الطه، المحلل بأسواق المال إن تجاوز مؤشر دبي لمعدل الـ 200 يوم عند 4105 نقاط يمثل حافزاً قوياً للسوق على مواصلة المكاسب.
وأضاف الطه أن النشاط الكبير على سهم أملاك في سوق دبي، يشجع بعض السيولة المترددة على الدخول، خاصة على أسهم العقار.
وفيما يخص سوق أبوظبي، قال سامح غريب إن الارتفاعات القوية لسوق العاصمة جاءت بدعم مباشر من سهمه القيادي "اتصالات"، بعد قرار إدارة الشركة بالسماح للأجانب بتملك السهم.
وتوقع رئيس قسم التحليل الفني بشركة "جذور للاستثمار" استمرار النشاط الإيجابي لسوق العاصمة بجلسة الأربعاء، بدفع من سهم "اتصالات"، مشيراً إلى أن مستوى 4850 نقطة يعد أقرب مستوى مقاومة للمؤشر بالفترة الحالية، ويعد مستوى 4620 نقطة أول مستوى دعم للمؤشر.