gehad87
06-27-2015, 16:46
نددت الصين الجمعة في تقرير بـ"السجل المؤسف" للولايات المتحدة على صعيد حقوق الإنسان، مشيرة بصورة خاصة إلى وحشية ممارسات الشرطة وتنصت واشنطن على الاتصالات وعلى الإنترنت.
وجاءت هذه الانتقادات، التي سبق أن صدرت مرارا عن الصين، ردا على نشر وزارة الخارجية الأميركية الخميس تقريرها السنوي بشأن وضع حقوق الإنسان في العالم وقد تناولت فيه بكين.
وكما في كل سنة ردت الحكومة الصينية بالمثل.
وجاء في التقرير الصيني أن الولايات المتحدة "في حالة من الصدمة إزاء انتشار الاسلحة النارية وتواتر الجرائم العنيفة واستخدام الشرطة المسرف للقوة".
كما اتهم الولايات المتحدة بالاستخدام "العشوائي" للتعذيب ضد الأشخاص الذين يشتبه بضلوعهم في أعمال إرهابية، وبارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان في الخارج، من خلال الغارات بواسطة الطائرات بدون طيار.
كما ذكر التقرير، الذي نشرته وكالة الصين الجديدة للأنباء، أن السود والمتحدرين من أميركا اللاتينية يواجهون قيودا تحد من حقهم في التصويت نتيجة تمييز ومستويات دخل متدنية.
وبحسب النص الصيني فإن المضايقات والتعديات الجنسية منتشرة في المدارس وفي المعاهد العسكرية، والنساء غالبا ما يقعن ضحية العنف الأسري.
وتابع التقرير، الذي يستند إلى مجموعة من المصادر، من ضمنها وسائل إعلام أميركية، أن الفقر منتشر في القوة الاقتصادية الأولى في العالم، حيث يبقى عدد المشردين مرتفعا، في حين أن "الحق الأساسي للشعب الأميركي في مقومات العيش مهدد".
وتتهم السلطات الأميركية بانتظام الصين بارتكاب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان، وترد بكين على الدوام مطالبة واشنطن بإصلاح أوضاع حقوق الإنسان في الولايات المتحدة.
وجاءت هذه الانتقادات، التي سبق أن صدرت مرارا عن الصين، ردا على نشر وزارة الخارجية الأميركية الخميس تقريرها السنوي بشأن وضع حقوق الإنسان في العالم وقد تناولت فيه بكين.
وكما في كل سنة ردت الحكومة الصينية بالمثل.
وجاء في التقرير الصيني أن الولايات المتحدة "في حالة من الصدمة إزاء انتشار الاسلحة النارية وتواتر الجرائم العنيفة واستخدام الشرطة المسرف للقوة".
كما اتهم الولايات المتحدة بالاستخدام "العشوائي" للتعذيب ضد الأشخاص الذين يشتبه بضلوعهم في أعمال إرهابية، وبارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان في الخارج، من خلال الغارات بواسطة الطائرات بدون طيار.
كما ذكر التقرير، الذي نشرته وكالة الصين الجديدة للأنباء، أن السود والمتحدرين من أميركا اللاتينية يواجهون قيودا تحد من حقهم في التصويت نتيجة تمييز ومستويات دخل متدنية.
وبحسب النص الصيني فإن المضايقات والتعديات الجنسية منتشرة في المدارس وفي المعاهد العسكرية، والنساء غالبا ما يقعن ضحية العنف الأسري.
وتابع التقرير، الذي يستند إلى مجموعة من المصادر، من ضمنها وسائل إعلام أميركية، أن الفقر منتشر في القوة الاقتصادية الأولى في العالم، حيث يبقى عدد المشردين مرتفعا، في حين أن "الحق الأساسي للشعب الأميركي في مقومات العيش مهدد".
وتتهم السلطات الأميركية بانتظام الصين بارتكاب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان، وترد بكين على الدوام مطالبة واشنطن بإصلاح أوضاع حقوق الإنسان في الولايات المتحدة.