gehad87
06-28-2015, 02:08
كلف الدكتور صلاح هلال، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وفدا من وزارة الزراعة بالسفر الى فرنسا، لمراجعة سلسلة إنتاج تقاوى البطاطس الفرنسية، والتى يتم تصديرها إلى مصر بدء موسم الاستيراد الخاص بالتقاوى.
ضم الوفد رئيس الإدارة المركزية للحجر الزراعى ومدير مشروع حصر مرض العفن البنى فى البطاطس وأحد مهندسي فحص واعتماد التقاوى، وذلك للتاكد من تطبيق الإجراءات والاشتراطات الفنية والحجرية، وتحتل فرنسا المرتبة الثالثة فى تصدير تقاوى البطاطس إلى مصر.
ومن المقرر أن يزور الوفد عددا من المناطق التي تشتهر بإنتاج البطاطس الفرنسية فى باريس ومقاطعة بريتاني، وشمال فرنسا للتأكد من سير الإجراءات المتبعة فى إنتاج تقاوى البطاطس تحت الاشتراطات الفنية والحجرية المصرية.
ويعقد الوفد عددا من اللقاءات مع عدد من المسئولين بوزارة الزراعة الفرنسية وممثلي مجالس الحاصلات الزراعية الفرنسية والسلطة المختصة بإنتاج ومراقبة التقاوى، للتعرف على طرق الفحص والتتبع والإنتاج ومراقبة الجودة الخاصة بتقاوى البطاطس الفرنسية، فضلاً عن زيارة بعض المعامل الحديثة والخاصة بإنتاج أصناف جديدة من تقاوى البطاطس تحمل الصفات المرغوبة من مقاومة للأمراض وملائمتها للظروف البيئية.
وكانت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي تلقت دعوة رسمية للزيارة من الجانب الفرنسي تأكيدا على عمق العلاقات والثقة والمصداقية بين الجانبين، وحفاظا على مبدأ الشفافية من أجل تيسير التجارة.
ضم الوفد رئيس الإدارة المركزية للحجر الزراعى ومدير مشروع حصر مرض العفن البنى فى البطاطس وأحد مهندسي فحص واعتماد التقاوى، وذلك للتاكد من تطبيق الإجراءات والاشتراطات الفنية والحجرية، وتحتل فرنسا المرتبة الثالثة فى تصدير تقاوى البطاطس إلى مصر.
ومن المقرر أن يزور الوفد عددا من المناطق التي تشتهر بإنتاج البطاطس الفرنسية فى باريس ومقاطعة بريتاني، وشمال فرنسا للتأكد من سير الإجراءات المتبعة فى إنتاج تقاوى البطاطس تحت الاشتراطات الفنية والحجرية المصرية.
ويعقد الوفد عددا من اللقاءات مع عدد من المسئولين بوزارة الزراعة الفرنسية وممثلي مجالس الحاصلات الزراعية الفرنسية والسلطة المختصة بإنتاج ومراقبة التقاوى، للتعرف على طرق الفحص والتتبع والإنتاج ومراقبة الجودة الخاصة بتقاوى البطاطس الفرنسية، فضلاً عن زيارة بعض المعامل الحديثة والخاصة بإنتاج أصناف جديدة من تقاوى البطاطس تحمل الصفات المرغوبة من مقاومة للأمراض وملائمتها للظروف البيئية.
وكانت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي تلقت دعوة رسمية للزيارة من الجانب الفرنسي تأكيدا على عمق العلاقات والثقة والمصداقية بين الجانبين، وحفاظا على مبدأ الشفافية من أجل تيسير التجارة.